أعجبتني هذه العبارة وبالفعل هي الحقيقة!
ولكن,,,,,,لا أراها تنطبق على قضيتنا , وبالفعل أجد الكثير والكثير لا يصدق أن الوزارة الجديدة هي التي ستغير التعليم من مستنقعات الوحول إلى بحيرات العذوبة والصفاء , فتلك هي الحقيقة !
لماذا لانصدق ذلك ونعترف أن الأمور ستكون بإذن الله ومشيئته إلى الأفضل ؟!
سأدخل في الموضوع من بوابة الوضوح !
تردد كثيراً وفي الفترة الاخيرة سواءً في هذا الملتقى أو في بقية المنتديات التعليمية الأخرى وهو ذكر أشخاص بأنهم اتصلوا مع الأستاذ الحميدي وقال لهم على اقرب راتب, وقد ترددت هذه الأخبار ومنذ عهد العبيد سهل الله عليه وكانت الإجابات من شخص واحد وهو الحميدي , وفي كل مرة يعطي معلومات مختلفة لكل من يتصل عليه , ونلاحظ ان كل المعلومات التي يدلي بها للمتصلين تكون معلومة مسبقة وليست سبق أو جديد يضاف لنا ونستفيد منه .! وكانت معلومات الأستاذ الحميدي أيام الوزير العبيد هي نفس معلوماته في العهد الجديد وما يعلمه العموم أن تصريح رسمي تم تطبيقه لم يصدر حتى إعداد هذه الكتابة ولن تحصلوا من مسؤول على أي تصريح حقيقي دون إذن من الوزير الأمير حيث اختلفت المعادلة عن سابقها!!
لا أريد الإطالة عليكم , ولكن بدون اعتمادي على مصدري _والذي للأسف , نعم للأسف أنه لم يتفق مع من أوهموكم بضياع حقوقكم , فهو خالف جميع تصريحاتكم التي تحصلتم عليها من الحميدي وما يدعم تصريحات الحميدي من شؤم البعض وعدم ثقته بوزيره الجديد وتحديداً أجدها عدم ثقة بمسؤولي القرار في هذه الوزارة الأم , فأني أجد أن ماتنتظرونه يوم الأحد وهو_ اللقاء الذي يعقد مع الحميدي _ وماهو إلا تسلسل للقاءات كثيرة لن ولن تستفيدوا منها , حيث المنطق والعقل وبدون اعتمادي على مصدري , يرجح أن الوزير الجديد سيفاجئكم وقريباً إن شاء الله بما يسركم جميعاً وما لقاء الحميدي إلا تخدير للجميع كي يفقد الأمل نهائياً ثم تتم المفاجأة المنتظرة! ويكفي أنها تعتبر مفاجأة لأن الجميع أيقن بالتحسين على أقرب راتب!
إذاً فالحقيقة التي تتعمدون عدم تصديقها بحكم يأسكم وتشاؤمكم ,,,, هي ما يجب ان تصدقوها! ولكن كيف ؟؟؟؟
الثقة بالله والتوكل عليه ومن ثم الثقة بولاة الأمر حفظهم الله ثم بمن قالها وبالفم المليان( أنا محاميكم عند الملك ).
ولكن,,,,,,لا أراها تنطبق على قضيتنا , وبالفعل أجد الكثير والكثير لا يصدق أن الوزارة الجديدة هي التي ستغير التعليم من مستنقعات الوحول إلى بحيرات العذوبة والصفاء , فتلك هي الحقيقة !
لماذا لانصدق ذلك ونعترف أن الأمور ستكون بإذن الله ومشيئته إلى الأفضل ؟!
سأدخل في الموضوع من بوابة الوضوح !
تردد كثيراً وفي الفترة الاخيرة سواءً في هذا الملتقى أو في بقية المنتديات التعليمية الأخرى وهو ذكر أشخاص بأنهم اتصلوا مع الأستاذ الحميدي وقال لهم على اقرب راتب, وقد ترددت هذه الأخبار ومنذ عهد العبيد سهل الله عليه وكانت الإجابات من شخص واحد وهو الحميدي , وفي كل مرة يعطي معلومات مختلفة لكل من يتصل عليه , ونلاحظ ان كل المعلومات التي يدلي بها للمتصلين تكون معلومة مسبقة وليست سبق أو جديد يضاف لنا ونستفيد منه .! وكانت معلومات الأستاذ الحميدي أيام الوزير العبيد هي نفس معلوماته في العهد الجديد وما يعلمه العموم أن تصريح رسمي تم تطبيقه لم يصدر حتى إعداد هذه الكتابة ولن تحصلوا من مسؤول على أي تصريح حقيقي دون إذن من الوزير الأمير حيث اختلفت المعادلة عن سابقها!!
لا أريد الإطالة عليكم , ولكن بدون اعتمادي على مصدري _والذي للأسف , نعم للأسف أنه لم يتفق مع من أوهموكم بضياع حقوقكم , فهو خالف جميع تصريحاتكم التي تحصلتم عليها من الحميدي وما يدعم تصريحات الحميدي من شؤم البعض وعدم ثقته بوزيره الجديد وتحديداً أجدها عدم ثقة بمسؤولي القرار في هذه الوزارة الأم , فأني أجد أن ماتنتظرونه يوم الأحد وهو_ اللقاء الذي يعقد مع الحميدي _ وماهو إلا تسلسل للقاءات كثيرة لن ولن تستفيدوا منها , حيث المنطق والعقل وبدون اعتمادي على مصدري , يرجح أن الوزير الجديد سيفاجئكم وقريباً إن شاء الله بما يسركم جميعاً وما لقاء الحميدي إلا تخدير للجميع كي يفقد الأمل نهائياً ثم تتم المفاجأة المنتظرة! ويكفي أنها تعتبر مفاجأة لأن الجميع أيقن بالتحسين على أقرب راتب!
إذاً فالحقيقة التي تتعمدون عدم تصديقها بحكم يأسكم وتشاؤمكم ,,,, هي ما يجب ان تصدقوها! ولكن كيف ؟؟؟؟
الثقة بالله والتوكل عليه ومن ثم الثقة بولاة الأمر حفظهم الله ثم بمن قالها وبالفم المليان( أنا محاميكم عند الملك ).