أيام قلائل تفصلنا عن بدء انطلاق الموسم الدراسي لهذا العام وعلى الرغم من البعض قد أعلن وبصوت مسموع عن أهمية قيام وزارة التعليم والتربية في معالجة تقطع الإجازات في الموسم الواحد وضرورة توحيدها حتى لا تشتت الجهود وحتى يكون لدى الطالب الوقت المتواصل في الاستذكار دون انقطاع تحت أي سبب من أسماء الإجازات.
ومع الدعم الكبير اللا محدود قياديا وماديا الذي تجده وزارة التعليم والتربية، مازال البعض يخشى أن تكون ولادة انطلاق الموسم الدراسي متعثرة كما هو الحال في كل عام إما لعدم جاهزية بعض المدارس، أو عدم انتهائها من أعمال الترميم، أو عدم تجهيز الفصول الدراسية بالمقاعد، أو عدم توفر الكتب المدرسية، أو عدم التحاق بعض المدرسين في المدارس النائية وكذلك في مدارس المحافظات والمناطق.وعلى الرغم من إيماننا أن جهاز التربية والتعليم يقف خلفه رجل مثقف ورجل استطاع النهوض بمشاريع كانت بالنسبة لمنطقة مكة المكرمة حلما إلا أنها تحققت أثناء توليه إمارتها وهو صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل إلا أن التنبيه وإطلاق الأماني مطلوبة، ومتأكد أن سموه حريص كل الحرص على أن تكون وزارته في القمة لأنها تعني الشيء الكثير للمجتمع كونها النواة الأولى لولادة المجتمعات في فك الخط وتعلمه والانطلاق للمعرفة وسموه عرف عنه أنه لا يقبل إلا بالتميز والتفوق.
وحتى لا نرى تعثرا في انطلاق الموسم الدراسي نتمنى أن نرى هذا العام عاما دراسيا مختلفا وأن لا نسمع عن تعثرات أو بطء في أي صرح دراسي أينما كان فهل استعدت وزارة التربية والتعليم لموسم دراسي يختلف عن المواسم الأخرى أم سنستمر في الملاحظات وفي الخروج بأننا ندرس تلك الملاحظات لمعالجتها في الأعوام المقبلة؟.
محمد الهتار
http://wat-sa.com/4923/
ومع الدعم الكبير اللا محدود قياديا وماديا الذي تجده وزارة التعليم والتربية، مازال البعض يخشى أن تكون ولادة انطلاق الموسم الدراسي متعثرة كما هو الحال في كل عام إما لعدم جاهزية بعض المدارس، أو عدم انتهائها من أعمال الترميم، أو عدم تجهيز الفصول الدراسية بالمقاعد، أو عدم توفر الكتب المدرسية، أو عدم التحاق بعض المدرسين في المدارس النائية وكذلك في مدارس المحافظات والمناطق.وعلى الرغم من إيماننا أن جهاز التربية والتعليم يقف خلفه رجل مثقف ورجل استطاع النهوض بمشاريع كانت بالنسبة لمنطقة مكة المكرمة حلما إلا أنها تحققت أثناء توليه إمارتها وهو صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل إلا أن التنبيه وإطلاق الأماني مطلوبة، ومتأكد أن سموه حريص كل الحرص على أن تكون وزارته في القمة لأنها تعني الشيء الكثير للمجتمع كونها النواة الأولى لولادة المجتمعات في فك الخط وتعلمه والانطلاق للمعرفة وسموه عرف عنه أنه لا يقبل إلا بالتميز والتفوق.
وحتى لا نرى تعثرا في انطلاق الموسم الدراسي نتمنى أن نرى هذا العام عاما دراسيا مختلفا وأن لا نسمع عن تعثرات أو بطء في أي صرح دراسي أينما كان فهل استعدت وزارة التربية والتعليم لموسم دراسي يختلف عن المواسم الأخرى أم سنستمر في الملاحظات وفي الخروج بأننا ندرس تلك الملاحظات لمعالجتها في الأعوام المقبلة؟.
محمد الهتار
http://wat-sa.com/4923/