بالأمس، مر بنا يوم المعلم العالمي ونحن كالعادة (لا حس ولا خبر)، فبرغم أن المعلمين والمعلمات هم من أكثر شرائح الموظفين عددا وأكثرهم تأثيرا على مسيرة التنمية، إلا أن هذه الشريحة ما زالت تعامل وكأنها (شريحة سوا)، حيث يتم استنزافها في فترة محددة، ثم يتم الاستغناء عنها لتتحول إلى رقم هامشي لا قيمة...
ضاغطين على أنفسنا كل اللي مضى عشان نخلص المنهج آخر شيء يجي تعميم اليوم
يقول تستمر الدراسة لمدة أسبوعين .
بعد أن أنهيت المناهج ماذا أفعل مع الطلاب هل أعيد لهم ماتم اتقانه ؟
حقيقة أستغرب من الأخوة اللي يقولون حسد وماأدري كيف , هذه وجهة نظره وقالها
من المعروف أن المعلم هو الأكثر جهدا في المدرسة أكثر من المدير والوكيل وغيرهم
ولا أعتقد إن فيه مقارنة بينهم خصوصا المرشد وأمين المكتبة .
على طاري المكتبة وش رايكم لو المدرسة مافيها أمين مكتبة وش بيتغير
كل المسألة...