عنوان المقاله (دور المعلم في صناعة الانسان في ضوء رؤية المملكة 2030)
لاشك أن التطور الحادث في الميدان التعليمي يمر بوتيرة متصاعدة ولاسيما بعد مرور جائحة كرورنا و ظهور منصات إلكترونية معتمدة تخدم المعلم و المتعلم مما يؤكد حرص القيادة الرشيدة حفظها الله على الاستثمار في الانسان.
وللمعلم دور هام في مواكبة هذا التطور التقني والعلمي الرائع إذ يعد لبنة التمام في صناعة الفكر والعقل وبناء المتعلم المتميز على المنهج القويم.
ويظل المعلم حجر الأساس الذي عليه تدور الرحى من أجل أن يخرج لنا مخرجا تعليميا متميزا ورائدا في كافة المجالات بما يحقق التنمية المستدامة وبما يحقق رؤيةالمملكة 2030 والتي تعد نقلة حضارية ورؤية عصرية يتم على إثرها تحول المسار العام في كافة القطاعات.
وهنا لابد أن نقول على المعلم أن يلحق بالركب وينمي قدراته العلمية والنفسية والتقنية لتتواكب مع متطورات العصر وليكن عنصر البناء الفعال في تحقيق رؤية المملكة العربية السعودية، وعليه ان يتحمل عناء البحث والمثابرة وتطوير مهارات التعلم الذاتي.
كتبه المعلم علي ابراهيم سعد الزبيدي
لاشك أن التطور الحادث في الميدان التعليمي يمر بوتيرة متصاعدة ولاسيما بعد مرور جائحة كرورنا و ظهور منصات إلكترونية معتمدة تخدم المعلم و المتعلم مما يؤكد حرص القيادة الرشيدة حفظها الله على الاستثمار في الانسان.
وللمعلم دور هام في مواكبة هذا التطور التقني والعلمي الرائع إذ يعد لبنة التمام في صناعة الفكر والعقل وبناء المتعلم المتميز على المنهج القويم.
ويظل المعلم حجر الأساس الذي عليه تدور الرحى من أجل أن يخرج لنا مخرجا تعليميا متميزا ورائدا في كافة المجالات بما يحقق التنمية المستدامة وبما يحقق رؤيةالمملكة 2030 والتي تعد نقلة حضارية ورؤية عصرية يتم على إثرها تحول المسار العام في كافة القطاعات.
وهنا لابد أن نقول على المعلم أن يلحق بالركب وينمي قدراته العلمية والنفسية والتقنية لتتواكب مع متطورات العصر وليكن عنصر البناء الفعال في تحقيق رؤية المملكة العربية السعودية، وعليه ان يتحمل عناء البحث والمثابرة وتطوير مهارات التعلم الذاتي.
كتبه المعلم علي ابراهيم سعد الزبيدي