السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بعد سنين عجاف عشناها تحت وطئت وتعنت وزارة التربية والتعليم من أعلى سلطه فيها
حتى أصغر موظف بعد هذه الضغوطات والمتاعب وبفضل الله سبحانه وتعالى ثم بفضل
الحراك القوي والغير مسبوق من قبل المعلمين والمعلمات الذين هبوا جميعا ووقفوا في وجه
الوزارة ومنهم على شاكلتها من الوزارات المعنية التي ساهمت في سلب حقوقهم طيلت 12عاما
وبعد أن حست وزارتنا الموقرة أننا سننتصر بإذن الله وأن الحقوق ستعاد لنا ظهرت لنا بوجه
آخر تريد من خلاله تزيين صورتها وكسب ود معليميها , حاولت أن توهمنا أنها معنا وأنها
ستنصرنا وأنها ضد كل من يحاول انتقاص حقوقنا ولم يبق مسؤول في الوزارة إلا وظهر على
شاشات الفضائيات تحدث وكأنه هو من حل القضية .. نعم الوزارة هي من قتلتنا معنوياً ونفسيا
ولن يكون عدو الأمس صديق اليوم مهما كان , حتى عندما أقر والدنا الغالي ملك القلوب
استحداث الوظائف على المستويين الرابع والخامس لم ينتظر أحد مسؤولي الوزارة
أن تأتيه التفاصيل بل فصل ولبس من عنده هو وصرح لأكثر من وسيلة إعلامية أن الدرجة
المستحقة التي سنسكّن عليها هي الأقرب للراتب الحالي بل وسارع في ارسال التعاميم إلى
جميع إدارات التعليم يطلب سرعة الرفع بالأسماء حتى ينفذ خطتة التي كان قد رسمها , وبعد
أن تحرك أهل الشأن وطالبوا بحقوقهم مرة آخرى وتجاوب معها ولي الأمر حفظه الله توارى
ذلك المسؤول خلف الكواليس وكأن لسان حاله يقول : "على نفسها جنت براقش" ,, وفي
الجانب الآخر ظهر مسؤول آخر ينظر لنا من مكان عالي ومرتفع ويصفنا بناكري الجميل
وبعد علم أنه جنى على نفسه ولم يحفظ لسانه لم يجد وسيلة غير تقديم الاعتذار ليس محبه
واحترام لنا ولكن خوفاً على منصبه الذي يعتقد أن المعلمين لو وقفوا في وجهه لزحلقوه
كما تزحلق اللام المزحلقة .وأخيرا حلقه جديده من المسلسل بطلها المتحدث الإعلامي
للوزارة الذي همه الوحيد تكذيب أي خبر ممكن أن يدخل البهجة والتفاؤل إلى نفوس المعلمين
حتى لوكان ليس من اختصاصه المهم عنده هو الظهور وتكذيب الأخبار وآخرها خبر
صرف الفروقات الذي نشرته إحدى الصحف الألكترونية ظهر هذا المسؤول وكذب الخبر
وهو يعلم أن القضية بين يدي والدنا ملك القلوب ولم يتم البت فيها وكلنا آمل بأننا سنأخذ
حقنا بدون أي نقص .. لماذا أيتها الوزارة تتبعيننا في كل صغيرة وكبيرة ولم يعد لك شغل
أنتي ومسؤوليك إلا محاربة ومطاردة هذا الجندي المجهول ... سننتصر بإذن الله وسترتفع
رأيت الحق في وجه كل حاسد وناقم علينا ..والظلم ترجع عقباه إلى الندم .
بعد سنين عجاف عشناها تحت وطئت وتعنت وزارة التربية والتعليم من أعلى سلطه فيها
حتى أصغر موظف بعد هذه الضغوطات والمتاعب وبفضل الله سبحانه وتعالى ثم بفضل
الحراك القوي والغير مسبوق من قبل المعلمين والمعلمات الذين هبوا جميعا ووقفوا في وجه
الوزارة ومنهم على شاكلتها من الوزارات المعنية التي ساهمت في سلب حقوقهم طيلت 12عاما
وبعد أن حست وزارتنا الموقرة أننا سننتصر بإذن الله وأن الحقوق ستعاد لنا ظهرت لنا بوجه
آخر تريد من خلاله تزيين صورتها وكسب ود معليميها , حاولت أن توهمنا أنها معنا وأنها
ستنصرنا وأنها ضد كل من يحاول انتقاص حقوقنا ولم يبق مسؤول في الوزارة إلا وظهر على
شاشات الفضائيات تحدث وكأنه هو من حل القضية .. نعم الوزارة هي من قتلتنا معنوياً ونفسيا
ولن يكون عدو الأمس صديق اليوم مهما كان , حتى عندما أقر والدنا الغالي ملك القلوب
استحداث الوظائف على المستويين الرابع والخامس لم ينتظر أحد مسؤولي الوزارة
أن تأتيه التفاصيل بل فصل ولبس من عنده هو وصرح لأكثر من وسيلة إعلامية أن الدرجة
المستحقة التي سنسكّن عليها هي الأقرب للراتب الحالي بل وسارع في ارسال التعاميم إلى
جميع إدارات التعليم يطلب سرعة الرفع بالأسماء حتى ينفذ خطتة التي كان قد رسمها , وبعد
أن تحرك أهل الشأن وطالبوا بحقوقهم مرة آخرى وتجاوب معها ولي الأمر حفظه الله توارى
ذلك المسؤول خلف الكواليس وكأن لسان حاله يقول : "على نفسها جنت براقش" ,, وفي
الجانب الآخر ظهر مسؤول آخر ينظر لنا من مكان عالي ومرتفع ويصفنا بناكري الجميل
وبعد علم أنه جنى على نفسه ولم يحفظ لسانه لم يجد وسيلة غير تقديم الاعتذار ليس محبه
واحترام لنا ولكن خوفاً على منصبه الذي يعتقد أن المعلمين لو وقفوا في وجهه لزحلقوه
كما تزحلق اللام المزحلقة .وأخيرا حلقه جديده من المسلسل بطلها المتحدث الإعلامي
للوزارة الذي همه الوحيد تكذيب أي خبر ممكن أن يدخل البهجة والتفاؤل إلى نفوس المعلمين
حتى لوكان ليس من اختصاصه المهم عنده هو الظهور وتكذيب الأخبار وآخرها خبر
صرف الفروقات الذي نشرته إحدى الصحف الألكترونية ظهر هذا المسؤول وكذب الخبر
وهو يعلم أن القضية بين يدي والدنا ملك القلوب ولم يتم البت فيها وكلنا آمل بأننا سنأخذ
حقنا بدون أي نقص .. لماذا أيتها الوزارة تتبعيننا في كل صغيرة وكبيرة ولم يعد لك شغل
أنتي ومسؤوليك إلا محاربة ومطاردة هذا الجندي المجهول ... سننتصر بإذن الله وسترتفع
رأيت الحق في وجه كل حاسد وناقم علينا ..والظلم ترجع عقباه إلى الندم .