بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لا أحب أن أطيل بكلامي لأنني أعلم أن نفسياتكم الآن في أوج القلق وأتأسف لعنوان الموضوع لمن وجد غير ما أراد الدخول لأجله .
لكن ما أحببت أن أقوله هو هل تتوقعون أن خبراً يخص فئة من المجتمع يصدر من الملك مباشرة وفي مجلس الوزاراء ؟
ما أحببت أن أوصله هو أن مكرمة خادم الحرمين الشريفين لا أعتقد أنها سوف تصدر من مجلس الوزراء الذي ننتظر ماسيؤول اليه من قرارات
فمسألة الدرجة والفروقات سوف يصدر خبرها من وزارة التربية والتعليم حيث أنها المعنية بالمعلمين والمعلمات وذلك بعد موافقة خادم الحرمين الشريفين على قرارات اللجنة الوزارية ومايراه والدنا الملك عبدالله بخصوص الفروقات بالذات وأمره حفظه الله تجاه ذلك .
وذلك لأن قرارات مجلس الوزراء يتابعها عامة الشعب وتجنبا للنظرة الجانبية لأبعاد القرار على باقي موظفي الدولة وظنهم أنه حفظه الله خصص بمكرمته المعلمين فقط عن بقية الشعب دون فهمهم وعلمهم بمسببات المكرمة فلئلا يحدث هذا الأمر لأبعاد سياسية فلن يصدر الخبر ضمن قرارات مجلس الوزارء اليوم.
هذا توقع شخصي ولا أحب أن يفهم بطريقة خاطئة أو أنه تحبيط لنفسياتكم قدر ماهو إدخال الطمأنينة بعيداً عن القلق النفسي المصاحب لمعظم أخواني المعلمين وأخواتي المعلمات نتيجة انتظارهم لقرارات اللجنة الوزارية وصدور أمر والدنا حفظه الله الملك عبدالله بن عبدالعزيز .
ودمتم بخير
أخوكـــــــم أبـــــو أثــير
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لا أحب أن أطيل بكلامي لأنني أعلم أن نفسياتكم الآن في أوج القلق وأتأسف لعنوان الموضوع لمن وجد غير ما أراد الدخول لأجله .
لكن ما أحببت أن أقوله هو هل تتوقعون أن خبراً يخص فئة من المجتمع يصدر من الملك مباشرة وفي مجلس الوزاراء ؟
ما أحببت أن أوصله هو أن مكرمة خادم الحرمين الشريفين لا أعتقد أنها سوف تصدر من مجلس الوزراء الذي ننتظر ماسيؤول اليه من قرارات
فمسألة الدرجة والفروقات سوف يصدر خبرها من وزارة التربية والتعليم حيث أنها المعنية بالمعلمين والمعلمات وذلك بعد موافقة خادم الحرمين الشريفين على قرارات اللجنة الوزارية ومايراه والدنا الملك عبدالله بخصوص الفروقات بالذات وأمره حفظه الله تجاه ذلك .
وذلك لأن قرارات مجلس الوزراء يتابعها عامة الشعب وتجنبا للنظرة الجانبية لأبعاد القرار على باقي موظفي الدولة وظنهم أنه حفظه الله خصص بمكرمته المعلمين فقط عن بقية الشعب دون فهمهم وعلمهم بمسببات المكرمة فلئلا يحدث هذا الأمر لأبعاد سياسية فلن يصدر الخبر ضمن قرارات مجلس الوزارء اليوم.
هذا توقع شخصي ولا أحب أن يفهم بطريقة خاطئة أو أنه تحبيط لنفسياتكم قدر ماهو إدخال الطمأنينة بعيداً عن القلق النفسي المصاحب لمعظم أخواني المعلمين وأخواتي المعلمات نتيجة انتظارهم لقرارات اللجنة الوزارية وصدور أمر والدنا حفظه الله الملك عبدالله بن عبدالعزيز .
ودمتم بخير
أخوكـــــــم أبـــــو أثــير