الوقفة الأخيرة
هذه قصة حدثت لي أذكرها لوجه التشابه ولأن الشيء بالشيء يذكر وهي :
أني تعرضت في مدرستي لنفس الشيء الذي حدث في المنتدى اليوم
وذلك لأني عند زملائي ناقل لكل جديد عن أخبار القضية
فلما صدر قرار التسكين على أقرب راتب
صبوا جام غضبهم على أم رأسي وكأني أنا من أصدر ذلك القرار
حتى قال قائلهم : الله يرحم والديك لاعاد تحلل والله مانكبنا إلا تحليلاتك
فأصبت بشيء من الإحباط خلال الأسبوع قبل الماضي بسبب ذلك
ولكن مالبثت المياه أن عادت لمجاريها وعادت روح الصفاء عند الجميع
وهذا ماسيحدث في الملتقى بإذن الله