بعد الاطلاع على تعريف التخلف العقلي للجمعية الامريكية وذلك بموقع الجمعية الامريكية ...قمت بترجمته ونشره هنا حتى يستفاد الجميع وخاصة ان هناك جوانب تناولها بالتوضيح واعتقد انها ستفيد كل المهتمين بهذا المجال ..وارجو ان تغفروا لي اي خظأ اكون قد وقعت فيه ..فهو غير مقصود وأسعد بأي تصويب للخطأ فأنا اتعلم ...
تحياتي
ترجمة
الاخصائي النفسي
محمد محمد عوده
ماجستير علم النفس
التخلف العقلي :
هو إعاقة تتميز بالقصور في كلا من الوظائف العقلية والسلوك التكيفي الذي يظهر في المهارات الكيفية العملية والاجتماعية والتصورية . ويظهر قبل سن 18 سنة .
وهناك 5 فروض أساسية لتطبيق هذا التعريف :
1-القصور في الوظائف الحالية يتعين توثيقه خلال سياق بيئات المجتمع التي يعيشها أقران الفرد من فئته العمرية والثقافية .
2-يعتبر التقييم صحيح عندما يأخذ في الحسبان الاختلافات الثقافية واللغوية للفرد بالإضافة إلى مجال الاتصال ، والمجال الحسي ، والحركي ، والعوامل السلوكية .
3-القصور عادة ما يصاحبه جوانب قوه.
4-من المهم أن نعلم أن القصور يمكن أن ينمو ويتطور ويقوى إذا وضعت له خطة فردية تدعم حاجاته .
5-بالتدعيم والمساندة المناسبة للفرد على المدى البعيد سوف تتحسن الحياة الوظيفية بصفة عامة للشخص .
ومن خلال التعريف نجده يشير إلى مصطلحات: الإعاقة – الذكاء _ السلوك التكيفي _ المساندة أو التدعيم .
الإعاقة :
تشير إلى قصور في الشخصية الذي يظهر في عجز أساسي عند محاولة العمل في المجتمع .
والإعاقة يجب أن تكون في سياق البيئة وعوامل الشخصية والحاجة إلى المساندة الفردية .
الذكاء :
هو قدرة عقلية عامة تستلزم القدرة على الاستدلال ، التخطيط ، حل المشكلات ، التفكير المجرد ، فهم الأفكار المعقدة ، التعلم بسرعة ، التعلم من الخبرة ...والذكاء يظهر من خلال درجات معامل الذكاء على الاختبارات المقننة والتي تطبق من خلال متخصص .
ويؤخذ بعين الاعتبار المحك العقلي عند تشخيص التخلف العقلي ...ويوجد في التعريف الدرجة الفاصلة وهى أن تكون اقل من المتوسط باثنين ( 2) انحراف معياري ...وأشار التعريف إلى الخطأ المعياري للقياس .
السلوك التكيفي :
هو مجموعة من المهارات العملية والاجتماعية والتصورية ( مفاهيم ) التي تعلم الناس كيف يمكن أن يؤدوا الناس وظائف حياتهم اليومية .
القصور في السلوك التكيفي يمكن أن يُحدد من خلال استخدام مقاييس معيارية تلك التي تصف الناس العاديين وغير العادين في سلوكياتهم .
والدلالة على القصور في السلوك التكيفي في هذه المقاييس المعيارية يتضح من خلال الانحراف عن المتوسط بمقدار اثنين ( 2 ) انحراف معياري في واحد من الاثنين التاليين :
1-أحد الأنواع الثلاثة التالية للسلوك التكيفي :
التصور ( المفاهيم ) – الاجتماعي _ العملي .
2-الدرجة الكلية على المقياس المعياري للمهارات العملية والاجتماعية والتصورية ( المفاهيم )
أمثلة على السلوك التكيفي :
1-المهارات التصورية :
اللغة الاستقبالية والتعبيرية
القراءة والكتابة
المفاهيم المالية
اتجاهات الذات
2-المهارات الاجتماعية :
العلاقات بين الأشخاص
المسئولية
احترام الذات
السذاجة ( الانخداع أو الاستغلال )
البساطة
إتباع القواعد
طاعة القوانين
تجنب الاضطهاد
3-المهارات العملية :
الأنشطة الشخصية للمعيشة اليومية مثل :
الأكل – اللبس- الحركة ( الانتقال ) _ الحمام .
الأنشطة المساعدة اليومية مثل :
إعداد الطعام – اخذ الدواء- استخدام التليفون- إدارة المال – استخدام وسائل النقل
_ عمل أنشطة التدبير المنزلي .
المهارات المهنية
الحفاظ على أمن البيئة .
المساندة ( الدعم ) supports :
هو مفهوم نشأ من 15 سنة وقد طور تأهيل وطرق خدمات التعليم التي تقدم للأشخاص المعاقين .
طريقة المساندة تُقيم الحاجات الخاصة للأفراد ثم تقترح الاستراتيجيات والخدمات المساندة التي ستزيد فاعلية الفرد .
وهى تعترف بالحاجات والظروف الفردية ، وهذا الأسلوب كان موجود في تعريف 1992 وبقى موجود في تعريف 2002 وقد توسعوا فيه ليواكبوا التقدم الذي حدث في العقد الماضي .
وتُعرف المساندة ( الدعائم ) كالموارد والاستراتيجيات الفردية الضرورية التي تعمل على ارتقاء النمو والتعلم والاهتمامات والراحة الشخصية للمعاق عقليا .
المساندة يمكن أن تُقدم من قبل الوالد – الصديق – المعلم – الأخصائي النفسي – الطبيب – أو من قبل أي شخص مناسب أو أي مؤسسة .
وتعود أهمية المساندة والدعائم إلى إنها يمكن أن تحسن الوظائف الشخصية وتساعد على تقرير المصير والمحتوى الاجتماعي والراحة الشخصية للمعاق .
والتركيز على المساندة كطريقة لتحسين التعليم ، التشغيل ، الترفيه ، والبيئات الحية جزء مهم من التركيز على الشخص وتقديم المساندة للأفراد المعاقين .
ويتم تحديد المساندة التي يحتاج إليها الفرد عن طريق تحليل تسع مجالات على الأقل تشمل :
التنمية البشرية – التربية والتعليم – المعيشة اليومية – المعيشة المجتمعية – الوظيفة – التأمين الصحي – السلوك الاجتماعي _ الحماية والدفاع .
أمثلة من المجالات التسعة :
أولا : أنشطة التنمية البشرية :
إعطاء الفرصة للنمو الجسدي والتي تتضمن :
• تآزر اليد – العين
• المهارات الحركية الدقيقة
• المهارات الحركية الكبيرة
إعطاء الفرصة للنمو المعرفي والذي يتضمن :
• استخدام الكلمات والصور التي تمثل العالم .
• الاستلال المنطقي من خلال الأحداث الملموسة
إعطاء الفرصة للنمو الاجتماعي والعاطفي ويتضمن :
• أنشطة تعمل على بناء الثقة
• اتخاذ القرارات
• المبادرة
ثانيا : أنشطة التربية والتعليم :
التفاعل مع المدربين والمعلمين والطلبة .
المشاركة في القرارات الخاصة بالتدريب والأنشطة التربوية .
التعلم باستخدام استراتيجيات حل المشكلات
استخدام التكنولوجيا في التعلم
التعلم واستخدام المهارات الأكاديمية ( قراءة الإشارات – حساب التغير ...الخ )
التعلم واستخدام مهارات تقرير المصير .
ثالثا : أنشطة المعيشة اليومية :
استخدام الحمام
الغسيل والاهتمام بالملابس
إعداد الطعام وتناوله .
التدبير المنزلي والتنظيف .
اللبس
الاستحمام والنظافة الشخصية والاعتناء بالحاجات .
تشغيل الأجهزة المنزلية واستخدام التكنولوجيا المنزلية .
المشاركة في أنشطة وقت الفراغ داخل البيت .
رابعا : أنشطة المعيشة المجتمعية :
استخدام النقل
المشاركة في الترفيه وأنشطة وقت الفراغ .
زيارة الأصدقاء والأسرة .
التسوق وشراء البضائع
التفاعل مع أعضاء المجتمع .
استخدام المباني العامة ( الوزارات – المصالح الحكومية – المؤسسات ...الخ ) والأماكن العامة .
خامسا : أنشطة العمل ( الوظيفة ) :
التعلم واستخدام المهارات الخاصة بالعمل .
التفاعل مع الزملاء.
التفاعل مع المشرفين .
إكمال المهام المطلوبة بسرعة وكفاءة .
تغيير واجبات العمل .
الحصول على المساعدة والتدخل عند حودث أزمة .
سادسا : أنشطة التأمين الصحي :
الحصول على خدمات علاجية .
أخذ الدواء .
تجنب الإخطار الخاصة بالصحة والسلامة .
الاتصال بمزودي الراعية الصحية .
الوصول إلى الطوارئ .
الحفاظ على الحمية .
الحفاظ على الصحة الجسدية .
الحفاظ على الصحة العقلية / والحالة العاطفية .
سابعا : الأنشطة السلوكية :
تعلم مهارات خاصة وسلوكيات خاصة .
تعلم واتخاذ القرارات المناسبة .
الحصول على علاجات الصحة العقلية .
الحصول على علاج الإدمان .
إدراج التفضيلات الشخصية في الأنشطة اليومية .
الحفاظ على السلوك المناسب اجتماعيا على الملاء .
التحكم في الغضب والعدوان .
ثامنا : الأنشطة الاجتماعية :
المخالطة العائلية .
المشاركة في الترفيه وأنشطة وقت الفراغ .
اتخاذ القرارات الجنسية المناسبة .
الاختلاط خارج العائلة .
الحفاظ على الأصدقاء وعمل صداقات جديدة
الاتصال بالآخرين لتلبية الحاجات الشخصية
المشاركة في العلاقات تتسم بالحب والعمق .
عرض المساعدة ومساعدة الآخرين .
تاسعا : أنشطة الحماية والدفاع :
الدفاع عن النفس والآخرين .
إدارة المال والإيرادات الشخصية .
حماية النفسي من الاستغلال .
ممارسة الحقوق والمسئوليات القانونية .
المشاركة في منظمات للحماية .
الحصول على الخدمات القانونية .
استخدام البنوك وصرف الشيكات .
منقوووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووول
تحياتي
ترجمة
الاخصائي النفسي
محمد محمد عوده
ماجستير علم النفس
التخلف العقلي :
هو إعاقة تتميز بالقصور في كلا من الوظائف العقلية والسلوك التكيفي الذي يظهر في المهارات الكيفية العملية والاجتماعية والتصورية . ويظهر قبل سن 18 سنة .
وهناك 5 فروض أساسية لتطبيق هذا التعريف :
1-القصور في الوظائف الحالية يتعين توثيقه خلال سياق بيئات المجتمع التي يعيشها أقران الفرد من فئته العمرية والثقافية .
2-يعتبر التقييم صحيح عندما يأخذ في الحسبان الاختلافات الثقافية واللغوية للفرد بالإضافة إلى مجال الاتصال ، والمجال الحسي ، والحركي ، والعوامل السلوكية .
3-القصور عادة ما يصاحبه جوانب قوه.
4-من المهم أن نعلم أن القصور يمكن أن ينمو ويتطور ويقوى إذا وضعت له خطة فردية تدعم حاجاته .
5-بالتدعيم والمساندة المناسبة للفرد على المدى البعيد سوف تتحسن الحياة الوظيفية بصفة عامة للشخص .
ومن خلال التعريف نجده يشير إلى مصطلحات: الإعاقة – الذكاء _ السلوك التكيفي _ المساندة أو التدعيم .
الإعاقة :
تشير إلى قصور في الشخصية الذي يظهر في عجز أساسي عند محاولة العمل في المجتمع .
والإعاقة يجب أن تكون في سياق البيئة وعوامل الشخصية والحاجة إلى المساندة الفردية .
الذكاء :
هو قدرة عقلية عامة تستلزم القدرة على الاستدلال ، التخطيط ، حل المشكلات ، التفكير المجرد ، فهم الأفكار المعقدة ، التعلم بسرعة ، التعلم من الخبرة ...والذكاء يظهر من خلال درجات معامل الذكاء على الاختبارات المقننة والتي تطبق من خلال متخصص .
ويؤخذ بعين الاعتبار المحك العقلي عند تشخيص التخلف العقلي ...ويوجد في التعريف الدرجة الفاصلة وهى أن تكون اقل من المتوسط باثنين ( 2) انحراف معياري ...وأشار التعريف إلى الخطأ المعياري للقياس .
السلوك التكيفي :
هو مجموعة من المهارات العملية والاجتماعية والتصورية ( مفاهيم ) التي تعلم الناس كيف يمكن أن يؤدوا الناس وظائف حياتهم اليومية .
القصور في السلوك التكيفي يمكن أن يُحدد من خلال استخدام مقاييس معيارية تلك التي تصف الناس العاديين وغير العادين في سلوكياتهم .
والدلالة على القصور في السلوك التكيفي في هذه المقاييس المعيارية يتضح من خلال الانحراف عن المتوسط بمقدار اثنين ( 2 ) انحراف معياري في واحد من الاثنين التاليين :
1-أحد الأنواع الثلاثة التالية للسلوك التكيفي :
التصور ( المفاهيم ) – الاجتماعي _ العملي .
2-الدرجة الكلية على المقياس المعياري للمهارات العملية والاجتماعية والتصورية ( المفاهيم )
أمثلة على السلوك التكيفي :
1-المهارات التصورية :
اللغة الاستقبالية والتعبيرية
القراءة والكتابة
المفاهيم المالية
اتجاهات الذات
2-المهارات الاجتماعية :
العلاقات بين الأشخاص
المسئولية
احترام الذات
السذاجة ( الانخداع أو الاستغلال )
البساطة
إتباع القواعد
طاعة القوانين
تجنب الاضطهاد
3-المهارات العملية :
الأنشطة الشخصية للمعيشة اليومية مثل :
الأكل – اللبس- الحركة ( الانتقال ) _ الحمام .
الأنشطة المساعدة اليومية مثل :
إعداد الطعام – اخذ الدواء- استخدام التليفون- إدارة المال – استخدام وسائل النقل
_ عمل أنشطة التدبير المنزلي .
المهارات المهنية
الحفاظ على أمن البيئة .
المساندة ( الدعم ) supports :
هو مفهوم نشأ من 15 سنة وقد طور تأهيل وطرق خدمات التعليم التي تقدم للأشخاص المعاقين .
طريقة المساندة تُقيم الحاجات الخاصة للأفراد ثم تقترح الاستراتيجيات والخدمات المساندة التي ستزيد فاعلية الفرد .
وهى تعترف بالحاجات والظروف الفردية ، وهذا الأسلوب كان موجود في تعريف 1992 وبقى موجود في تعريف 2002 وقد توسعوا فيه ليواكبوا التقدم الذي حدث في العقد الماضي .
وتُعرف المساندة ( الدعائم ) كالموارد والاستراتيجيات الفردية الضرورية التي تعمل على ارتقاء النمو والتعلم والاهتمامات والراحة الشخصية للمعاق عقليا .
المساندة يمكن أن تُقدم من قبل الوالد – الصديق – المعلم – الأخصائي النفسي – الطبيب – أو من قبل أي شخص مناسب أو أي مؤسسة .
وتعود أهمية المساندة والدعائم إلى إنها يمكن أن تحسن الوظائف الشخصية وتساعد على تقرير المصير والمحتوى الاجتماعي والراحة الشخصية للمعاق .
والتركيز على المساندة كطريقة لتحسين التعليم ، التشغيل ، الترفيه ، والبيئات الحية جزء مهم من التركيز على الشخص وتقديم المساندة للأفراد المعاقين .
ويتم تحديد المساندة التي يحتاج إليها الفرد عن طريق تحليل تسع مجالات على الأقل تشمل :
التنمية البشرية – التربية والتعليم – المعيشة اليومية – المعيشة المجتمعية – الوظيفة – التأمين الصحي – السلوك الاجتماعي _ الحماية والدفاع .
أمثلة من المجالات التسعة :
أولا : أنشطة التنمية البشرية :
إعطاء الفرصة للنمو الجسدي والتي تتضمن :
• تآزر اليد – العين
• المهارات الحركية الدقيقة
• المهارات الحركية الكبيرة
إعطاء الفرصة للنمو المعرفي والذي يتضمن :
• استخدام الكلمات والصور التي تمثل العالم .
• الاستلال المنطقي من خلال الأحداث الملموسة
إعطاء الفرصة للنمو الاجتماعي والعاطفي ويتضمن :
• أنشطة تعمل على بناء الثقة
• اتخاذ القرارات
• المبادرة
ثانيا : أنشطة التربية والتعليم :
التفاعل مع المدربين والمعلمين والطلبة .
المشاركة في القرارات الخاصة بالتدريب والأنشطة التربوية .
التعلم باستخدام استراتيجيات حل المشكلات
استخدام التكنولوجيا في التعلم
التعلم واستخدام المهارات الأكاديمية ( قراءة الإشارات – حساب التغير ...الخ )
التعلم واستخدام مهارات تقرير المصير .
ثالثا : أنشطة المعيشة اليومية :
استخدام الحمام
الغسيل والاهتمام بالملابس
إعداد الطعام وتناوله .
التدبير المنزلي والتنظيف .
اللبس
الاستحمام والنظافة الشخصية والاعتناء بالحاجات .
تشغيل الأجهزة المنزلية واستخدام التكنولوجيا المنزلية .
المشاركة في أنشطة وقت الفراغ داخل البيت .
رابعا : أنشطة المعيشة المجتمعية :
استخدام النقل
المشاركة في الترفيه وأنشطة وقت الفراغ .
زيارة الأصدقاء والأسرة .
التسوق وشراء البضائع
التفاعل مع أعضاء المجتمع .
استخدام المباني العامة ( الوزارات – المصالح الحكومية – المؤسسات ...الخ ) والأماكن العامة .
خامسا : أنشطة العمل ( الوظيفة ) :
التعلم واستخدام المهارات الخاصة بالعمل .
التفاعل مع الزملاء.
التفاعل مع المشرفين .
إكمال المهام المطلوبة بسرعة وكفاءة .
تغيير واجبات العمل .
الحصول على المساعدة والتدخل عند حودث أزمة .
سادسا : أنشطة التأمين الصحي :
الحصول على خدمات علاجية .
أخذ الدواء .
تجنب الإخطار الخاصة بالصحة والسلامة .
الاتصال بمزودي الراعية الصحية .
الوصول إلى الطوارئ .
الحفاظ على الحمية .
الحفاظ على الصحة الجسدية .
الحفاظ على الصحة العقلية / والحالة العاطفية .
سابعا : الأنشطة السلوكية :
تعلم مهارات خاصة وسلوكيات خاصة .
تعلم واتخاذ القرارات المناسبة .
الحصول على علاجات الصحة العقلية .
الحصول على علاج الإدمان .
إدراج التفضيلات الشخصية في الأنشطة اليومية .
الحفاظ على السلوك المناسب اجتماعيا على الملاء .
التحكم في الغضب والعدوان .
ثامنا : الأنشطة الاجتماعية :
المخالطة العائلية .
المشاركة في الترفيه وأنشطة وقت الفراغ .
اتخاذ القرارات الجنسية المناسبة .
الاختلاط خارج العائلة .
الحفاظ على الأصدقاء وعمل صداقات جديدة
الاتصال بالآخرين لتلبية الحاجات الشخصية
المشاركة في العلاقات تتسم بالحب والعمق .
عرض المساعدة ومساعدة الآخرين .
تاسعا : أنشطة الحماية والدفاع :
الدفاع عن النفس والآخرين .
إدارة المال والإيرادات الشخصية .
حماية النفسي من الاستغلال .
ممارسة الحقوق والمسئوليات القانونية .
المشاركة في منظمات للحماية .
الحصول على الخدمات القانونية .
استخدام البنوك وصرف الشيكات .
منقوووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووول