اليوم يومنا في اثبات مطالبنا اما تكون على وجه الواقع أو أماني في مهب الريح وانسو النقل اﻻ أن يشاء الله لكل من وقفت ووعدت بالحضور فهي اخت الرجال وعدت فصدقت. ..أما المتخاذلون ويوعدون بالحضور ثم يخلفون فليس لهم مكان بيننا وﻻ لمطالبهم فتصبح مطالبنا فرديه ﻻ جماعيه فاتداركو أمركم قبل أن يفوتكم القطار. ...ودعواتي لأهل العزيمه واﻻصرار من المتجمعين اليوم وغدا بتفريج همهم وأن يسر أمرهم ويسعد قلبهم بأجمل بشرى (نقلهم على الرغبة اﻻولى )***