فكرة حافز لم تكن عملية، بدليل عدم جدواها في حل مشكلة البطالة أو في توفير عيش مستقر للعاطلين، فالدخل الذي يحدد يفترة زمنية ثم يتوقف هو دخل لا يمكن الاعتماد عليه ولا بد من وجود بديل له يكون أكثر ثقة وأصلب عودا، وفق ما طالبت به الكاتبة عزيزة المانع في مقال صحيفة عكاظ.التي أكدت خلال المقال انه أعجبها ما اقترحه الدكتور عبدالرحمن السلطان في مقاله المنشور في صحيفة الجزيرة يوم الثلاثاء الخامس من رمضان ليكون بديلا لحافز، هو يقترح أن يخصص صندوق تجمع فيه كافة إيرادات رسوم توظيف العمالة الأجنبية ثم تدفع للجهات الموظفة في القطاع الخاص في صورة دعم لرواتب العاملين السعوديين لديها مع اشتراط أن يكون الحد الأدنى للأجور في القطاع الخاص لا يقل عن 4000 آلاف ريال يتحمل صاحب العمل جزءا من التكلفة ويسدد الجزء الآخر من الإعانة الحكومية عن كل سعودي يعمل عنده.
رابط مقال الدكتور/ عبدالرحمن السلطان
http://www.al-jazirah.com/2012/20120724/ec18.htm
رابط مقال الدكتور/ عبدالرحمن السلطان
http://www.al-jazirah.com/2012/20120724/ec18.htm