ن
نايل
زائر
هناك حقائق ومنغصات وهمية في والوظيفة التعليمية هي مجرد اعراف مغطاه , بهاله وهمية خادعه من الامتيازات او العقوبات وهي العكس في الحقيقه والواقع . ولايوجد مايجبر عليها في القانون او النظام حرفياً, وان وجد لايمكن تطبيق العقوبه , لانها اجزاء من كل اكبر , وهي تجعل من المعلم فرد عامل مستغل من ألة النظام , التي يتحكم بها بعض الافراد لتسخير المعلم ليكون منفذ لرغباتهم التسلطية على زملائه لذلك كتبت ذلك ..
1- درجة الاداء الوظيفي (عطني 100)
هل هي سبب النقل الرئيسي كلا تاريخ المباشرة هو المتحكم في نقلك
اذن عزيزي المعلم تحرر من هذا القيد واطلق رجليك للحرية
2-تقرير المشرف التربوي (مبعوث كسرى)
غير مهم ولايقدم ولايؤخر في حياتك العملية والعلمية وهو مجرد فرغات ورقية يتم
تعبئتها بمادة حبرية ثم تنتقل لمحرقة البلدية المجاورة لمكتب الاشراف
3-دفتر التحضير (تحفه اثرية مكانها المتاحف)
وحكمه بدعه غبية لايصح فيها الا توزيع المنهج وهو مستحب
4-التأخير (من الفنون الحديثة )
الـ35دقيقة مثلاً من بداية الدوام لاتعتبر تأخير تحاسب عليه
ولك بضع ساعات شهرياً يمكن لك التلاعب بها دون الوصول لحد العقوبة
5-الطابور الصباحي (تقليد روماني وثني )
من البدع الفانية .. بل لك حق في الـ10دقائق الاولى من الحصه الاولى تقضيها
انت في ضبط مزاجك وكيفك بالبن الهرري او القمتي
6- اعمال تطوعية (حسب الرغبة)
الاشراف المدرسي والريادة الصفية ومعاقبة التلاميذ واستقبال اولياء الامور مجالس الاباء وتصحيح دفاتر الغلمان وحصص الانتظار
7- الاستأذن (من بقايا العبودية)
فخروجك من المدرسة في اي وقت لايحتاج أذن احد اذهب ثم عد
او لاتعود هذا شأنك لكن خفف من ذلك حتى لايتحول الى ادمان شبه يومي
9- قمة الحقارة (عميل صهيوني)
متابعتك او ترصدك للأمور الادارية او الشخصية والتحقق منها ونقلها
10-الهلاك (الموت الموت)
في الشكوى والتظلم والبحث عن المستمسكات على الغير
11- الأعتذار (ليس من الفضيلة)
هو اعتراف والاعتراف بأي شي يخص اويعم
صغيراً كان اوكبيراً يضرب فوق رأسك الذلة مدى الدهر ويثبت عليك مافعلت وما لم تفعل
12-الشهادة اوالتحقيق (المقامز)
في حالات التحرش الجنسي تضعك في موضع فاعلها... ولا تنسى انها امور بشريه تحصل في كل مجتمع بشري
يكفيك تنبية ذوي الاختصاص .. اذا ااجبرتك مبادئك واحفظ اسمك بعيداً عنها.
وقضية التحرش الجنسي ... لايوجد فيها ثابت او اكيد كلها مجرد أحتمالات ..
....
مع حياة عملية سعيدة بأذن الله