أحبابي الكرام
بتحية الإسلام ، و تحية أهل الجنة يوم يلقون ربهم سلام أبدأ فأقول
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
بداية أسأل الله عز وجل أن يكتب الخير لنا جميعاً ، و أن يحقق لنا ما نرجو و نأمل مما ينفعنا و يرفعنا دنياً و أخرى .
ثم أعتذر كثيراً فقد كنت منقطعاً عن التعليق على المواضيع و الحديث الذي يدور هنا ، لكني لم أتخلف يوماً عن زيارة هذا المنتدى حتى لقد عدته زوجتي يوماً ضرةً لها رغم أن الموضوع *متعلقٌ بها .
كنت أقرأ ما كتب من حديث و رد ، و أقول اليوم و ما أنا إلا واحدٌ منكم يأمل ما تأملون و يرجو ما ترجون ... إن الكلمة التي ننطقها محاسبون عليها و العبارة التي نقولها مسؤولون عنها فلنحذر هفوات اللسان فهي بقول الصادق المصدوق - صلى الله عليه و سلم - أكثر ما يورد المهالك .
ثم إنه و إن كنا مظلومين - و لا شك عندي في ذلك - فينبغي أن لا ننسى شرف أخلاقنا و نبل معادننا ، فالعبارة المتدنية و الكلمة الرديئة ليست من شيمنا و نطقها ليس من أخلاقنا .
قرأت ردوداً جارحة لنبل الأخلاق التي نتمتع بها نحن جميعاً في هذا الملتقى ، و ربما في بعضها ما هو مجانب للصواب و أقل ما يقال عنه أنه الثأر غير المنضبط .
نعم ... مظلومون
نعم ... مقهورون
نعم ... مجروحون
لكننا بأخلاقنا مستمسكين
و بأصالة معدننا متشبثين
و لكريم تربيتنا قابضين
فلنبتعد عن كل ما يخدش أنفسنا و أخلاقنا مما يضر و لا ينفع و بأقل أحوله لا يضر و لا ينفع
و بعد أن قسوت في منطقي ( و لا إخالني إلا محباً لكم و الله ) أقول
هنيئاً لنا جميعاً هذه الأخبار التي سمعناها ، و إن لأرجو من الله العلي القدير أن يحقق لنا منها ما فيه الخير في عاجل أمرنا و آجله .
لنكن أحبتي متفائلين فالتفاؤل هو هدي نبينا - صلى الله عليه و سلم - .
تواترت الأخبار بقول واحد ... ( النقل على الرغبة الأولى للأكثرية ، وقد يتم اللجوء للرغبة الثانية و هم قلة ) قالها الدكتور حمد آل الشيخ ، و أكدها الدكتور سعد الفهيد ، و كررها الأستاذ صالح الحميدي ، و قال بها الأستاذ عثمان العثمان ، و أيدهم عددٌ من موظفي شؤون المعلمين بالوزارة ... ثم لم نزل بعد متشائمين
لقاء الفهيد الأخير لم ينف فلم التشاؤم .
أقول ... لنستبشر جميع بالنقل بإذن الله ، و لنهنئ أنفسنا به ، و ليكن شعارنا جميعاً
إنا متفائلون بإذن الله بالرغبة الأولى .
أقدم شكري لكل من كانت له يدٌ في هذا الموضوع ذكراً كان أو أنثى ، و لن أسمي خشيت أن أنسى أحداً لكني أقول للجميع
أسأل الله أن يحرم وجوهكم على النار ، و أن يحقق لكم من الخير أضعاف ما تأملون ، و أن يصرف عنكم من السوء أضعاف ما تحذرون ، و أن يحقق لكم ما ترجونه من هذا النقل مما فيه خيركم و سعادتكم في الدنيا و الآخرة
عذراً فقد أطلت ، و لا تلوموني فقد اشتقت لأكتب لكم و أشرف بقراءتكم
تحياتي العاطرة أهديها لكم
و باقات الورد أعطر بها ختامكم
و السلام عليكم ورحمة الله و بركاته
بتحية الإسلام ، و تحية أهل الجنة يوم يلقون ربهم سلام أبدأ فأقول
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
بداية أسأل الله عز وجل أن يكتب الخير لنا جميعاً ، و أن يحقق لنا ما نرجو و نأمل مما ينفعنا و يرفعنا دنياً و أخرى .
ثم أعتذر كثيراً فقد كنت منقطعاً عن التعليق على المواضيع و الحديث الذي يدور هنا ، لكني لم أتخلف يوماً عن زيارة هذا المنتدى حتى لقد عدته زوجتي يوماً ضرةً لها رغم أن الموضوع *متعلقٌ بها .
كنت أقرأ ما كتب من حديث و رد ، و أقول اليوم و ما أنا إلا واحدٌ منكم يأمل ما تأملون و يرجو ما ترجون ... إن الكلمة التي ننطقها محاسبون عليها و العبارة التي نقولها مسؤولون عنها فلنحذر هفوات اللسان فهي بقول الصادق المصدوق - صلى الله عليه و سلم - أكثر ما يورد المهالك .
ثم إنه و إن كنا مظلومين - و لا شك عندي في ذلك - فينبغي أن لا ننسى شرف أخلاقنا و نبل معادننا ، فالعبارة المتدنية و الكلمة الرديئة ليست من شيمنا و نطقها ليس من أخلاقنا .
قرأت ردوداً جارحة لنبل الأخلاق التي نتمتع بها نحن جميعاً في هذا الملتقى ، و ربما في بعضها ما هو مجانب للصواب و أقل ما يقال عنه أنه الثأر غير المنضبط .
نعم ... مظلومون
نعم ... مقهورون
نعم ... مجروحون
لكننا بأخلاقنا مستمسكين
و بأصالة معدننا متشبثين
و لكريم تربيتنا قابضين
فلنبتعد عن كل ما يخدش أنفسنا و أخلاقنا مما يضر و لا ينفع و بأقل أحوله لا يضر و لا ينفع
و بعد أن قسوت في منطقي ( و لا إخالني إلا محباً لكم و الله ) أقول
هنيئاً لنا جميعاً هذه الأخبار التي سمعناها ، و إن لأرجو من الله العلي القدير أن يحقق لنا منها ما فيه الخير في عاجل أمرنا و آجله .
لنكن أحبتي متفائلين فالتفاؤل هو هدي نبينا - صلى الله عليه و سلم - .
تواترت الأخبار بقول واحد ... ( النقل على الرغبة الأولى للأكثرية ، وقد يتم اللجوء للرغبة الثانية و هم قلة ) قالها الدكتور حمد آل الشيخ ، و أكدها الدكتور سعد الفهيد ، و كررها الأستاذ صالح الحميدي ، و قال بها الأستاذ عثمان العثمان ، و أيدهم عددٌ من موظفي شؤون المعلمين بالوزارة ... ثم لم نزل بعد متشائمين
لقاء الفهيد الأخير لم ينف فلم التشاؤم .
أقول ... لنستبشر جميع بالنقل بإذن الله ، و لنهنئ أنفسنا به ، و ليكن شعارنا جميعاً
إنا متفائلون بإذن الله بالرغبة الأولى .
أقدم شكري لكل من كانت له يدٌ في هذا الموضوع ذكراً كان أو أنثى ، و لن أسمي خشيت أن أنسى أحداً لكني أقول للجميع
أسأل الله أن يحرم وجوهكم على النار ، و أن يحقق لكم من الخير أضعاف ما تأملون ، و أن يصرف عنكم من السوء أضعاف ما تحذرون ، و أن يحقق لكم ما ترجونه من هذا النقل مما فيه خيركم و سعادتكم في الدنيا و الآخرة
عذراً فقد أطلت ، و لا تلوموني فقد اشتقت لأكتب لكم و أشرف بقراءتكم
تحياتي العاطرة أهديها لكم
و باقات الورد أعطر بها ختامكم
و السلام عليكم ورحمة الله و بركاته