السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كما نعلم أنَّ هذه الصحيفة تحاول الشهرة وجذب القُّراء على حساب المهنية الصحيفة ضاربتاً بذلك كل القيم والأخلاقيات التي ينبغي أن تنتهجها في نشر المعلومة
الصحيحة، وما نراه ونشاهده الآن من نشر الأخبار التي فيها تشويه لسمعة السعوديين
والسعوديات،بل في محاولة منها لإشاعة الفاحشة بين الغافلين والغافلات ، حيث أن اللبيب يلاحظ أنَّ جلَّ أخبارها: اغتصاب، اختطاف، زنا، عمل قوم لوط ، ممارسة الرذيلة.
كنتُ أتعجّب ومثلي الكثير من تركيزها على الأخبار الجنسية المقزّزة والتي تحاول استثارة الشباب وجذبهم ، وتيقنّتُ أنَّ هذا الأسلوب الرخيص لا ينطلي على كل عاقل ،
بل وصل بهم الحال إلى تلفيق الأخبار ونشر الشائعات والقصص التي لا صحة لها ، ولن
أتحدّث هنا عن تشويه صورة المعلم والمعلمة فهذا الشيء لا يهمني بقدر ما يهمني تعمّد الكذب وعدم المصداقية ، وكذلك إشاعة الفاحشة بين الناس!
تخيّل الفتاة التي تتميّز بالحياء إذا قرأت أخباراً يومية عبارة عن خطف واغتصاب وعلاقات شاذة وحب وغرام وهيام وقصص غريبة عجيبة كيف سيكون حالها ؟
قالوا: كثرة المساس تميت الإحساس !
وفعلاً سيتم انتهاك حياءها وستتقبّل مثل هذه الأفعال والتصرفات لأنها اعتادت عليها ،
وصحيفة "شبق" الجنسية لم تكتفي بذلك ، بل شوّهت صورتنا كشعب محافظ حتى جعلتنا في نظر الآخرين مجرد أشخاص يبحثون عن المتعة فقط !
لا أقول أننا مجتمع ملائكي ، ولا أدّعي حدوث بعض الأخطاء؛ لكن أن يتم إبرازها بشكل يومي وطمس للحقيقة وتأليفٍ للقصص فهذا ما لا نرضاه فشاهدوا هذا الخبر
المكذوب والمزيّف والذي رُسم من نسج الخيال لإشاعة الفاحشة ونشر مثل هذه القصص المثيرة ، وقد أخطأت ناشرة الخبر حيث لم تحبك القصة بشكل جيّد كما هي
عادة المحررين الآخرين في ذات الصحيفة!
شاهدوا هذا الخبر:
http://sabq.org/OGofde
والفضيحة هي فبركة الخبر عمرها 14 وفي الثانوية!
وهذه الصحيفة تدّعي دفاعها عن الهيئة لتمرير بعض الأفكار الخبيثة بطريقة ملتوية وخبيثة تنطلي فقط على السُذّج
وهي أشبه بالداعرة المحجّبة!
قاطعوا الاشتراك في رسائلهم وقاطعوها فمكانها الحضيض !
ساهموا بنشر هذا الموضوع في المواقع التعليمية والقروبات التعليمية
كما نعلم أنَّ هذه الصحيفة تحاول الشهرة وجذب القُّراء على حساب المهنية الصحيفة ضاربتاً بذلك كل القيم والأخلاقيات التي ينبغي أن تنتهجها في نشر المعلومة
الصحيحة، وما نراه ونشاهده الآن من نشر الأخبار التي فيها تشويه لسمعة السعوديين
والسعوديات،بل في محاولة منها لإشاعة الفاحشة بين الغافلين والغافلات ، حيث أن اللبيب يلاحظ أنَّ جلَّ أخبارها: اغتصاب، اختطاف، زنا، عمل قوم لوط ، ممارسة الرذيلة.
كنتُ أتعجّب ومثلي الكثير من تركيزها على الأخبار الجنسية المقزّزة والتي تحاول استثارة الشباب وجذبهم ، وتيقنّتُ أنَّ هذا الأسلوب الرخيص لا ينطلي على كل عاقل ،
بل وصل بهم الحال إلى تلفيق الأخبار ونشر الشائعات والقصص التي لا صحة لها ، ولن
أتحدّث هنا عن تشويه صورة المعلم والمعلمة فهذا الشيء لا يهمني بقدر ما يهمني تعمّد الكذب وعدم المصداقية ، وكذلك إشاعة الفاحشة بين الناس!
تخيّل الفتاة التي تتميّز بالحياء إذا قرأت أخباراً يومية عبارة عن خطف واغتصاب وعلاقات شاذة وحب وغرام وهيام وقصص غريبة عجيبة كيف سيكون حالها ؟
قالوا: كثرة المساس تميت الإحساس !
وفعلاً سيتم انتهاك حياءها وستتقبّل مثل هذه الأفعال والتصرفات لأنها اعتادت عليها ،
وصحيفة "شبق" الجنسية لم تكتفي بذلك ، بل شوّهت صورتنا كشعب محافظ حتى جعلتنا في نظر الآخرين مجرد أشخاص يبحثون عن المتعة فقط !
لا أقول أننا مجتمع ملائكي ، ولا أدّعي حدوث بعض الأخطاء؛ لكن أن يتم إبرازها بشكل يومي وطمس للحقيقة وتأليفٍ للقصص فهذا ما لا نرضاه فشاهدوا هذا الخبر
المكذوب والمزيّف والذي رُسم من نسج الخيال لإشاعة الفاحشة ونشر مثل هذه القصص المثيرة ، وقد أخطأت ناشرة الخبر حيث لم تحبك القصة بشكل جيّد كما هي
عادة المحررين الآخرين في ذات الصحيفة!
شاهدوا هذا الخبر:
http://sabq.org/OGofde
والفضيحة هي فبركة الخبر عمرها 14 وفي الثانوية!
وهذه الصحيفة تدّعي دفاعها عن الهيئة لتمرير بعض الأفكار الخبيثة بطريقة ملتوية وخبيثة تنطلي فقط على السُذّج
وهي أشبه بالداعرة المحجّبة!
قاطعوا الاشتراك في رسائلهم وقاطعوها فمكانها الحضيض !
ساهموا بنشر هذا الموضوع في المواقع التعليمية والقروبات التعليمية