. محمد الدوسري
اسم الكتاب : (( أخصائيو النفس المسلمون في جحر الضب )) للمؤلف : مالك بدري
الفصل الأول:-
انطلق من حديث الرسول صلى الله عليه وسلم (( لاتتبعن سنن من كان قبلكم .....حتى لو دخلو جحر ضب لدخلتموه )).
1- ينطلق البحث من ظاهرة التقليد ، تقليد المسلمين للأمم الأخرى تقليداً أعمى ، بسبب سيطرة الحضارة الغربية.
2- يعالج المؤلف النقل والتقليد بصورة عامة ويركز بوجه خاص على السلوكية والتحليل النفسي لأنهما مسيطران في الغرب والعالم الإسلامي.
الفصل الثاني:-
1- تفريق بين ماطبق على الإنسان والحيوان.
2- انتقاده لإدعائهم للموضوعية والتجرد في الجانب الروحي .
3- بينما أن العرب في الجاهلية سبقوهم في هذا الجانب من خلال تدريب الكلاب والطيور في الصيد .
4- أثنى على العالم المسلم الغزالي من خلال معرفته بالنظريات قبل الغرب.
5- أن علماء الغرب لهم وجهة نظر منحازة تأخذ الإرث المسيحي واليهودي المشوه.
6- بين تأثير الثقافات في مفهوم الأفراد.
الفصل الثالث:-
1- تحدث عن ابعاد الشخصية السوية وبناءً عليه حصل تضارب بين الدوافع الدينية والروحية .
2- عالم النفس المسلم يجعل الروح قرينة للعقل وينتج عنه سلوك سوي .
3- الذين يؤمنون بالجانب الروحي يجدون أنفسهم شواذ.
الفصل الرابع:-
1- يشير إلى أن نظرية فرويد ألغت الناحية الروحية ومن أهمها الدين.
2- تعارض بين علم النفس الغربي وعلم النفس الإسلامي ، فالإسلامي يرى الروح والدين والغربي لايراها .
3- تساؤلات:-
تسأل المؤلف عن موقف الأخصائي النفسي والجامعات .
الفصل الخامس :- ( لايوجد شيء جدير بالذكر ).
الفصل السادس:-
1- الإختبارات الإسقاطية غير مجدية لأنها تعطي نتائج متباينة في أحوال مختلفة إلى جانب إتسامها بالغموض والصعوبة.
2- هناك اختبارات اسقاطية كثيرة مثل: ( بقع الحبر – الرور شاخ – وإختبارات تقيم الموضوع الشهير }التات{ )
3- يرى المؤلف أن تدريب الإخصائي النفسي المسلم في هذه الإختبارات يأخذ وقتاً ولا تعطي نفس النتائج بدليل وصفها بالدول النامية .
الفصل السابع :-
1- الف كتاب (( الإنتماء الجنسي )) واستشهد بأن المجتمعات الغربية ترى أن الفصل أولى وأهم .
2- التربية الجنسية بنيت على ممارسات غير إسلامية .
3- ضرر الأخصائين المسلمين من هذا الإتجاه.
4- استجلاب الثورة الجنسية للمجتمعات المسلمة .
الفصل الثامن:-
1- انتقد التحليل النفسي ووصفه بالهوة وقال أنه يمثل مشكلة كبيرة في مجال النفس العلاجي .
2- انتقد علماء المسلمين كونهم يزرعون الشك في نفوس المرضى فتعاملو مع نظرية فرويد مع السلوك .
3- انتقد الكثير من المعالجين لتحمسهم لنظرية فرويد رغم معارضتها للدين وإعتبارها الجنس هو المحرك الأساسي.
4- انتقد فرط التعميم .
5- المعالجين النفسيين الأقل تديناً قدمو تفسيرات جنسية تتسم بالصراحة مما يزيد الشعور بالذنب.
الفصل التاسع:-
1- أن الفطرة هي الغريزة الدينية الأخلاقية.
الفصل العاشر:-
1- استبشر المؤلف خيراً أن تأثير التحليل النفسي بدأت بالأفول .
2- أسف المؤلف للبغاوية للعلماء المسلمين في جحر الضب.
اسم الكتاب : (( أخصائيو النفس المسلمون في جحر الضب )) للمؤلف : مالك بدري
الفصل الأول:-
انطلق من حديث الرسول صلى الله عليه وسلم (( لاتتبعن سنن من كان قبلكم .....حتى لو دخلو جحر ضب لدخلتموه )).
1- ينطلق البحث من ظاهرة التقليد ، تقليد المسلمين للأمم الأخرى تقليداً أعمى ، بسبب سيطرة الحضارة الغربية.
2- يعالج المؤلف النقل والتقليد بصورة عامة ويركز بوجه خاص على السلوكية والتحليل النفسي لأنهما مسيطران في الغرب والعالم الإسلامي.
الفصل الثاني:-
1- تفريق بين ماطبق على الإنسان والحيوان.
2- انتقاده لإدعائهم للموضوعية والتجرد في الجانب الروحي .
3- بينما أن العرب في الجاهلية سبقوهم في هذا الجانب من خلال تدريب الكلاب والطيور في الصيد .
4- أثنى على العالم المسلم الغزالي من خلال معرفته بالنظريات قبل الغرب.
5- أن علماء الغرب لهم وجهة نظر منحازة تأخذ الإرث المسيحي واليهودي المشوه.
6- بين تأثير الثقافات في مفهوم الأفراد.
الفصل الثالث:-
1- تحدث عن ابعاد الشخصية السوية وبناءً عليه حصل تضارب بين الدوافع الدينية والروحية .
2- عالم النفس المسلم يجعل الروح قرينة للعقل وينتج عنه سلوك سوي .
3- الذين يؤمنون بالجانب الروحي يجدون أنفسهم شواذ.
الفصل الرابع:-
1- يشير إلى أن نظرية فرويد ألغت الناحية الروحية ومن أهمها الدين.
2- تعارض بين علم النفس الغربي وعلم النفس الإسلامي ، فالإسلامي يرى الروح والدين والغربي لايراها .
3- تساؤلات:-
تسأل المؤلف عن موقف الأخصائي النفسي والجامعات .
الفصل الخامس :- ( لايوجد شيء جدير بالذكر ).
الفصل السادس:-
1- الإختبارات الإسقاطية غير مجدية لأنها تعطي نتائج متباينة في أحوال مختلفة إلى جانب إتسامها بالغموض والصعوبة.
2- هناك اختبارات اسقاطية كثيرة مثل: ( بقع الحبر – الرور شاخ – وإختبارات تقيم الموضوع الشهير }التات{ )
3- يرى المؤلف أن تدريب الإخصائي النفسي المسلم في هذه الإختبارات يأخذ وقتاً ولا تعطي نفس النتائج بدليل وصفها بالدول النامية .
الفصل السابع :-
1- الف كتاب (( الإنتماء الجنسي )) واستشهد بأن المجتمعات الغربية ترى أن الفصل أولى وأهم .
2- التربية الجنسية بنيت على ممارسات غير إسلامية .
3- ضرر الأخصائين المسلمين من هذا الإتجاه.
4- استجلاب الثورة الجنسية للمجتمعات المسلمة .
الفصل الثامن:-
1- انتقد التحليل النفسي ووصفه بالهوة وقال أنه يمثل مشكلة كبيرة في مجال النفس العلاجي .
2- انتقد علماء المسلمين كونهم يزرعون الشك في نفوس المرضى فتعاملو مع نظرية فرويد مع السلوك .
3- انتقد الكثير من المعالجين لتحمسهم لنظرية فرويد رغم معارضتها للدين وإعتبارها الجنس هو المحرك الأساسي.
4- انتقد فرط التعميم .
5- المعالجين النفسيين الأقل تديناً قدمو تفسيرات جنسية تتسم بالصراحة مما يزيد الشعور بالذنب.
الفصل التاسع:-
1- أن الفطرة هي الغريزة الدينية الأخلاقية.
الفصل العاشر:-
1- استبشر المؤلف خيراً أن تأثير التحليل النفسي بدأت بالأفول .
2- أسف المؤلف للبغاوية للعلماء المسلمين في جحر الضب.