Maroom

Maroom

فتوى المفتي العام في اموال المعلمين اومن تسبب في تاخيرها

مسافات

تربوي
عضو ملتقى المعلمين
طبعا وبحكم اني كسول جدا بطبيعتي ومافيني حيل
اقترح((فقط))
ان يتصل واحد منكم على سماحة المفتي ويسئله عن الحكم الشرعي في قضيتنا
ثم يسجل السوال واجابة الشيخ ..
بعدين ينزلها هنا ..
وهذا بلاشك يقفز بالقضية خطوات الى الامام
لان الحكم الشرعي هو الاساس .
والتوجه الى سماحة المفتي لا يتعارض مع الذهاب الى الجهات ذات الاختصاص القانوني ولكنه يدعمه من الناحية الاعلامية على اقل تقدير...
والمهم هنا هو صياغة السؤال بشكل واضح وصريح ..
على سبيل المثال..

س/ ما رائي سماحتكم في من ((يمنع او يؤخر))حصول المعلمين على استحقاقاتهم المالية خلاف لما نص عليه النظام؟
وممكن ان يكون السؤال اكثر مباشرة
حيث يشرح السائل لسماحة الشيخ تفاصيل القضية ويستحصل منه على الفتوى
هذا الله ولي التوفيق
 

abodala

تربوي
عضو ملتقى المعلمين
الان القضية عند الملك

يعني ما ينفع

لو الكلام ذا ايام اللجنة الوزارية كان باقول لك اقتراح حلو
واعتقد ان الشيخ الفوزان حفظه الله تكلم عن هذي النقطة والله اعلم

هذا رايي الشخصي
 

طالب رزق الله

تربوي
عضو ملتقى المعلمين
القصيبي كتب نهاية القصة ببزوغه في هذا الوقت والأيام بيننا

أما القضية فهي فالحفظ وليست فالعرض
 

أسد من الجنوب

تربوي فعال
عضو ملتقى المعلمين
ارجو تحديد العنوان المناسب لكل موضوع

وعدم اقحام مبدأ التشويق الا فيما يكون صحيح


وشكرا
 

هرمز

تربوي جديد
عضو ملتقى المعلمين
المفتي راح يقولك أطيعوا أولي الأمر منكم و مادام أن وزراء المالية والتعليم والخدمة المدنية اعطوكم التحسين لأقرب راتب فيجب عليكم طاعتهم و عدم مخالفتهم

المفتي أولا و أخيرا "موظف دولة" فلا تنتظر منه أنه يعارض أنظمة و قرارت الدولة
 

فهد الشريف

تربوي
عضو ملتقى المعلمين
المفتي أولا و أخيرا "موظف دولة" فلا تنتظر منه أنه يعارض أنظمة و قرارت الدولة


المفتي موظف دوله الله اكبر
حتى لو كان هل تتوقع ان يحكم للدوله ولو هي ظالمه
حديثك هذا عاري عن المصداقيه والواقعية وادعوك يا اخي الفاضل لمراجعة اتهامك لعلماء افاضل وهم ورثة الانبياء
اتق الله
 

أبو سعيد

عضوية تميّز
عضو مميز
سبحان الله وبحمده ,,, سبحان الله العظيم

أكثروا من الدعااااااااااء
والاستغفاااااااااااااااااار
 

_أ_إبراهيم

تربوي
عضو ملتقى المعلمين
السلام عليكم

جزاك الله خيرا على الفكرة العملية إذ أننا أغفلنا السلطة الدينية وهي وبفضل من الله لها حظوتها ونصيب الأسد من التأثير على القرارات في ظل حكومتنا الرشيدة التي تحكم بالشريعة السمحاء
 
أعلى