السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
صباحكم ورد وعطر ونفل وكادي وكل أنواع العطور...
حبايبي باختصار شديد جداً أتذكّر دكتور حذّرني من المضادات الحيوية وخطورتها على
جسم الإنسان وقال كثرتها تقلّل المناعة لدى الإنسان، وكذلك الأُبر التخديرية التي تُعطى للمرضى تفقد قيمتها وتأثيرها عند تكرارها....
خلاصة كلامي لاحظوا كل ما يأتي موعد قُرب الميزانية يخرج لنا الوزير المبجّل وأعوانه
المبجّلين أهل القسط والعدل ويقومون بممارسة دورهم المعتاد بإعطاء المعلمين
أُبر تخديرية حتى يمتصّوا غضبهم وبعد أن تخرج لنا الميزانية نأخذ الوعود التي لا تسمن
ولا تغني من الألم والقهر والفاقة...
فجماعتنا الحبيبة قبل الميزانية يتكلّمون بأسلوب محترم جداً ويحاولون تهدئة واستمالة
قلوب المعلمين بأبر تخديرية ، وبعد الميزانية يقولون لكم على بلاطة " ماعندنا لكم شي طقوا بروسكم الجدار وعندكم المحاكم " :tears:
وبعدها يبدأ المعلمين ( الأسود:bleh بالبكاء والعويل وتتحطّم آمالهم فتصطدم جباههم
بالواقع، وترتفع حواجبهم للسماح للدموع بممارسة عملها الدؤوب:tongue:
حبايبنا ما نبي مظاهرات ولا اعتصامات وخصوصاً في هذه المرحلة الحرجة، لأن أعداء
هذا البلد يتربّصون بنا ويتحينّون مثل هذه الفرص لكن لدي حل قوي جداً جداً جداً
وقنبلة أسقطت الحكام، وبدّلت الكراسي وأطاحت الأسود من أعلى الجبال:santa_1:
الحل ذكره لكم الأخ بدر البلوي سابقاً ولم يجد التفاعل من الأغلبية النائمة المغيبّة..
وعشان ما نحرج المعلمين ولا المعلمات فنقول لهؤلاء الأشاوس لا تخرجوا من عرينكم ، بل شاركونا وأنتم داخل عرينكم بإرسال فقط رسائل تويترية !
لا نريد أن تكتبوا أسماؤكم ولا عناوين بيوتكم ولا أرقام هواتفكم ، بل كونوا كما أنتم
أقوياء أشاوس عظماء يخافكم القريب قبل البعيد:c1:
فقط نريد رسائل تويترية قوية وهاشتاقات >>> جديدة علي بس تعلمتها أخيرا:harhar1:
فياليت يكون شعارنا من اليوم خلونا نهشتقها ورئصني يا قدع:tongue:
خلاصة الكلام وبعيداً عن الزعل والعتب مانبي إلا استخدام التويتر ننشره على نطاق واسع ونختار
هاشتاق قوي جداً ويزلزل الأنترنت فماذا عساكم قائلون ؟؟
هل توافقون ؟؟
أما الانتظار هكذا وتصديق الوعود آل مفرحيه ، فوالله لن تفرحوا بهم فهم كما تعلمون
يعشقون المعلمين عشقاً كبيراً تكاد ليلى تغار منه ويكاد قيس أن ينتحر بسببه..
اسمحوا لي أنام .......وأرجو أن لا يلحقني بسبب هذا الموضوع الملام...
وعذراً أطلتُ عليكم الكلام....
فسريري ينتظرني ومعه الأحلام...:c1:
صباحكم ورد وعطر ونفل وكادي وكل أنواع العطور...
حبايبي باختصار شديد جداً أتذكّر دكتور حذّرني من المضادات الحيوية وخطورتها على
جسم الإنسان وقال كثرتها تقلّل المناعة لدى الإنسان، وكذلك الأُبر التخديرية التي تُعطى للمرضى تفقد قيمتها وتأثيرها عند تكرارها....
خلاصة كلامي لاحظوا كل ما يأتي موعد قُرب الميزانية يخرج لنا الوزير المبجّل وأعوانه
المبجّلين أهل القسط والعدل ويقومون بممارسة دورهم المعتاد بإعطاء المعلمين
أُبر تخديرية حتى يمتصّوا غضبهم وبعد أن تخرج لنا الميزانية نأخذ الوعود التي لا تسمن
ولا تغني من الألم والقهر والفاقة...
فجماعتنا الحبيبة قبل الميزانية يتكلّمون بأسلوب محترم جداً ويحاولون تهدئة واستمالة
قلوب المعلمين بأبر تخديرية ، وبعد الميزانية يقولون لكم على بلاطة " ماعندنا لكم شي طقوا بروسكم الجدار وعندكم المحاكم " :tears:
وبعدها يبدأ المعلمين ( الأسود:bleh بالبكاء والعويل وتتحطّم آمالهم فتصطدم جباههم
بالواقع، وترتفع حواجبهم للسماح للدموع بممارسة عملها الدؤوب:tongue:
حبايبنا ما نبي مظاهرات ولا اعتصامات وخصوصاً في هذه المرحلة الحرجة، لأن أعداء
هذا البلد يتربّصون بنا ويتحينّون مثل هذه الفرص لكن لدي حل قوي جداً جداً جداً
وقنبلة أسقطت الحكام، وبدّلت الكراسي وأطاحت الأسود من أعلى الجبال:santa_1:
الحل ذكره لكم الأخ بدر البلوي سابقاً ولم يجد التفاعل من الأغلبية النائمة المغيبّة..
وعشان ما نحرج المعلمين ولا المعلمات فنقول لهؤلاء الأشاوس لا تخرجوا من عرينكم ، بل شاركونا وأنتم داخل عرينكم بإرسال فقط رسائل تويترية !
لا نريد أن تكتبوا أسماؤكم ولا عناوين بيوتكم ولا أرقام هواتفكم ، بل كونوا كما أنتم
أقوياء أشاوس عظماء يخافكم القريب قبل البعيد:c1:
فقط نريد رسائل تويترية قوية وهاشتاقات >>> جديدة علي بس تعلمتها أخيرا:harhar1:
فياليت يكون شعارنا من اليوم خلونا نهشتقها ورئصني يا قدع:tongue:
خلاصة الكلام وبعيداً عن الزعل والعتب مانبي إلا استخدام التويتر ننشره على نطاق واسع ونختار
هاشتاق قوي جداً ويزلزل الأنترنت فماذا عساكم قائلون ؟؟
هل توافقون ؟؟
أما الانتظار هكذا وتصديق الوعود آل مفرحيه ، فوالله لن تفرحوا بهم فهم كما تعلمون
يعشقون المعلمين عشقاً كبيراً تكاد ليلى تغار منه ويكاد قيس أن ينتحر بسببه..
اسمحوا لي أنام .......وأرجو أن لا يلحقني بسبب هذا الموضوع الملام...
وعذراً أطلتُ عليكم الكلام....
فسريري ينتظرني ومعه الأحلام...:c1: