الدراسات الاجتماعية
فن من فنون
المحاكاة التقليد
التمثيل
الروائي الجيد
المتلقي الفطن
سياسة تعليمية
قد لا يعرفها الكثير
بل لا تطبق
وإنما المعمول به الآن
عمليات تعليمية نقوم بها
بالسلطة الجبرية
التي قيدت المعلم
من معلم إلى منفذ
للأوامر الصادرة
من الجهات
المختصه
لكنها تضل حقائق
لا يعرفهاإلا من مارس
معنى الدراسات الاجتماعية
تعني
الوصول
إلى اعماق المتعلم
لتؤثر في وجدانه
وتحرك معها كل عواطفه
على كافة مستوياتها
الوطنية
الحماسية
هل بمقدور طلابنا اليوم
الوصول إلى
معنى التفكير
بالطبع لا
إذا كان المربي
عاطل عن التفكير
فكيف الطالب
كتبت هنا لأجل
كلمة حق تقال
لا يمكن تحقيق تقدم علمي
طالما المعلم جه منفذه
لا
موجه للسلوك
ومحفز قوي للإبداع
شخصية تملك كل
مقومات الفكر الراقي
وقفات للحظات
لا
يغفل المعلم بأنه
الملام عن تدني
مستوى التلاميذ
لأن الوزارة دائماً
تريد التنقيص من قيمة
المعلم
ليظهر أمام المجتمع
شخصية اقل ما تصف
بأنها
عادية
عديمة الفائد
تستلم مرتبات ضخمة
لا
توازي جهده المبذول
هل
يستطيع المعلم اليوم
أن تكون له كلمة في
النقد
اعني البناء
لا
كلها اكاذيب
وكلها دورات تدريبية
على الورق فقط
بينما الحقيقة
هي للأسف
لا
وجود للتقدم على المستوى
الوزاري
لكن من المؤكد أن
الناجح من يرسم له
طريق النجاح
دون النظر إلى الوراء
كي لا يصيبه البلاء
دمتم بود
فن من فنون
المحاكاة التقليد
التمثيل
الروائي الجيد
المتلقي الفطن
سياسة تعليمية
قد لا يعرفها الكثير
بل لا تطبق
وإنما المعمول به الآن
عمليات تعليمية نقوم بها
بالسلطة الجبرية
التي قيدت المعلم
من معلم إلى منفذ
للأوامر الصادرة
من الجهات
المختصه
لكنها تضل حقائق
لا يعرفهاإلا من مارس
معنى الدراسات الاجتماعية
تعني
الوصول
إلى اعماق المتعلم
لتؤثر في وجدانه
وتحرك معها كل عواطفه
على كافة مستوياتها
الوطنية
الحماسية
هل بمقدور طلابنا اليوم
الوصول إلى
معنى التفكير
بالطبع لا
إذا كان المربي
عاطل عن التفكير
فكيف الطالب
كتبت هنا لأجل
كلمة حق تقال
لا يمكن تحقيق تقدم علمي
طالما المعلم جه منفذه
لا
موجه للسلوك
ومحفز قوي للإبداع
شخصية تملك كل
مقومات الفكر الراقي
وقفات للحظات
لا
يغفل المعلم بأنه
الملام عن تدني
مستوى التلاميذ
لأن الوزارة دائماً
تريد التنقيص من قيمة
المعلم
ليظهر أمام المجتمع
شخصية اقل ما تصف
بأنها
عادية
عديمة الفائد
تستلم مرتبات ضخمة
لا
توازي جهده المبذول
هل
يستطيع المعلم اليوم
أن تكون له كلمة في
النقد
اعني البناء
لا
كلها اكاذيب
وكلها دورات تدريبية
على الورق فقط
بينما الحقيقة
هي للأسف
لا
وجود للتقدم على المستوى
الوزاري
لكن من المؤكد أن
الناجح من يرسم له
طريق النجاح
دون النظر إلى الوراء
كي لا يصيبه البلاء
دمتم بود