ميزانية الخير خصصت مدينتين طبيتين لوزارة الداخلية أليس من العدل أن يكون لنا نحن المعلمين مدينة طبية خاصة لنا بدل من هالوحدات الصحية ، ومن اسمها يتضح لنا أن وجودها قد أصبح مثل عدمها ، نحن المعلمون والمعلمات عددنا نصف مليون فكيف لو جمعنا أسرنا معنا فكم يكون العدد ، المشتشفيات الحكومية مواعيدها بعيدة وقد يضطر المعلم أن يراجع في مدينة أخرى من أجل ابنه او ابنته قد يكون المستشفى الذي في مديتنه لاتوجد به امكانيات عاليه فيضطر لسفر
فكيف الحال مع المعلمين الذين في مدن غير مدنهم لقد اثقلت عاتقهم الايجارات فهو يضطر أن يتنازل عن ثلاث رواتب شهريه بالسنه من أجل المسكن ويضطر إذا مرض احد ىابنائه أن يذهب إلى مستوصف خاص او مستشفى خاص لكي يعالج ابنه بسرعه لأنه في بعض الأوقات تكون المستشفيات الحكوميه مزدحمه اثناء الليل فمتى يرجع هذا المعلم إلى بيته ومتى ينام ومتى يقوم في الصباح لكي يكون نشيطا يعطي هذا المهنه حقها فهو يضطر أن يذهب إلى مستوصف خاص ، وانتم تعرفون أن الاجازات الاضطراريه خمسة ايام في السنه لاتكفي .
والله الموفق والله المستعان
فكيف الحال مع المعلمين الذين في مدن غير مدنهم لقد اثقلت عاتقهم الايجارات فهو يضطر أن يتنازل عن ثلاث رواتب شهريه بالسنه من أجل المسكن ويضطر إذا مرض احد ىابنائه أن يذهب إلى مستوصف خاص او مستشفى خاص لكي يعالج ابنه بسرعه لأنه في بعض الأوقات تكون المستشفيات الحكوميه مزدحمه اثناء الليل فمتى يرجع هذا المعلم إلى بيته ومتى ينام ومتى يقوم في الصباح لكي يكون نشيطا يعطي هذا المهنه حقها فهو يضطر أن يذهب إلى مستوصف خاص ، وانتم تعرفون أن الاجازات الاضطراريه خمسة ايام في السنه لاتكفي .
والله الموفق والله المستعان