بسم الله الرحمن الرحيم
حقيقة شيء مايبشر بالخير هذا التنائي الصريح المتبادل بين وزارة وموظفيها ,واكرر شيء خطير ومخيف هذا التقاصي الصريح بين وزارة ومنسوبيها- ويتضح أمام العين هذا التباعُد عبر منتديات الانترنت وعبر حديث مجالس المعلمين والمعلمات وعبر المخرجات وو- أقول :
ياليت يتم تغيير جذري في موظفي وزارة التربية ويؤتى بموظفين أول عمل يقوموا به تحسين علاقة الوزارة بالمعلمين والمعلمات وإعطاء المعلمين والمعلمات درجتهم المستحقة , ويكون همهم الآول والأخير احترام المعلمين والمعلمات , وعدم استفزازهم بتعاميم محبطة ويكون هدفهم أيضاً لوم أي مسؤول بالوزارة أو ادارات التعليم ذو اتجاه تباعدي عن هموم المعلمين والمعلمات ,هذا وهناك واجبات كثيرة تقع على عاتق المعلم والمعلمة يجب القيام بها على الوجه الأفضل بعد إعطاءهم درجتهم المستحقة وهي أهم مطالبهم في الوقت الراهن ,
(ومن لايُلاحظ هذا التباعد بين الوزارة ومعلميها فهو لايقرأ شيء وإن قرأ فهو لايفهم ما كُتب أو يتجاهل ماكُتب من آرى وملاحظات)ومن وجهة نظري لن يصلح حال التعليم وهذه العداوة قائمة بين الوزارة ومعلميها.
أو هناك خيار ثاني وهو إبقاء مسئولي الوزارة بهذا النمط الحالي والاستغناء عن أكثر من 500 ألف معلم ومعلمة والاتيان بمعلمين ومعلمات من جديد , وبهذا يمكن يصبح حال التعليم أفضل, وهذا رأي مني فقط.
خاطرة : رحم الله الاميرين نايف وسلطان عندما يتحدثا عن ومع منسوبي وزارتيهما حديث وأيما حديث تشجيع وحوافز وبدلات وترقيات , بل انهما في مناسبات عديدة كلنا نعرفها يقوم الامير بإعطاء ساعته أو قلمه لجندي من الجنود , ولهذا لايمكن تجد هذه العداوة قائمة بين منسوبي تلك الوزارات ومسئوليها كما هو الآن في وزارة التربية, فياليت كل المسئولين يقتدون بالاميرين الراحلين رحمهما الله واسكنهما فسيح جناته.
حقيقة شيء مايبشر بالخير هذا التنائي الصريح المتبادل بين وزارة وموظفيها ,واكرر شيء خطير ومخيف هذا التقاصي الصريح بين وزارة ومنسوبيها- ويتضح أمام العين هذا التباعُد عبر منتديات الانترنت وعبر حديث مجالس المعلمين والمعلمات وعبر المخرجات وو- أقول :
ياليت يتم تغيير جذري في موظفي وزارة التربية ويؤتى بموظفين أول عمل يقوموا به تحسين علاقة الوزارة بالمعلمين والمعلمات وإعطاء المعلمين والمعلمات درجتهم المستحقة , ويكون همهم الآول والأخير احترام المعلمين والمعلمات , وعدم استفزازهم بتعاميم محبطة ويكون هدفهم أيضاً لوم أي مسؤول بالوزارة أو ادارات التعليم ذو اتجاه تباعدي عن هموم المعلمين والمعلمات ,هذا وهناك واجبات كثيرة تقع على عاتق المعلم والمعلمة يجب القيام بها على الوجه الأفضل بعد إعطاءهم درجتهم المستحقة وهي أهم مطالبهم في الوقت الراهن ,
(ومن لايُلاحظ هذا التباعد بين الوزارة ومعلميها فهو لايقرأ شيء وإن قرأ فهو لايفهم ما كُتب أو يتجاهل ماكُتب من آرى وملاحظات)ومن وجهة نظري لن يصلح حال التعليم وهذه العداوة قائمة بين الوزارة ومعلميها.
أو هناك خيار ثاني وهو إبقاء مسئولي الوزارة بهذا النمط الحالي والاستغناء عن أكثر من 500 ألف معلم ومعلمة والاتيان بمعلمين ومعلمات من جديد , وبهذا يمكن يصبح حال التعليم أفضل, وهذا رأي مني فقط.
خاطرة : رحم الله الاميرين نايف وسلطان عندما يتحدثا عن ومع منسوبي وزارتيهما حديث وأيما حديث تشجيع وحوافز وبدلات وترقيات , بل انهما في مناسبات عديدة كلنا نعرفها يقوم الامير بإعطاء ساعته أو قلمه لجندي من الجنود , ولهذا لايمكن تجد هذه العداوة قائمة بين منسوبي تلك الوزارات ومسئوليها كما هو الآن في وزارة التربية, فياليت كل المسئولين يقتدون بالاميرين الراحلين رحمهما الله واسكنهما فسيح جناته.