أصحابَ التصريحاتِ الرنّانةِ مِنْ أرْوقَةِ الوزارةِ المنّانة ، كَفَى كَفَى !!!!
السّلامُ عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمدُ للهِ حمدًا كثيرًا يليقُ بعظمتِهِ ،وجبروِتهِ ،وسلطِانِهِ ، ونُصلّي ونسلمُ علَى سيّدِ الأولينَ والآخرينَ ، وبعد.
من أينُ أبدأُ ومن أينُ أنتَهي ؟ !
صرّحَ معاليه.....! وأكّدَ معاليه .....! وأوضحَ معاليه في تصريح لكذا .......!
لم يعدْ يطاقُ هَذا الهذيانِ الّذي يَأبى صاحبُه إلاّ أنْ يكشفَ عَنْ ضَحالةِ فكرهِ ، وقلةِ وعيِهِ بما يقولُ !
أرحمونَا بربِّ الّذي خلقَ الإنسانَ من صلصالٍ كالفخارِ ، فقد تعبتْ أنفسُنا وأيمُ اللهِ من هذا الهراءِ،وكأنّ الأمرَ أتاكُمْ من المقامِ السّامي بالبت في الأمرِ وتخويلكم بالتّصريحِ!
نعلمُ أنّ مكاتبَكُمْ لاتكلْ ولاتملْ ممّا تصدّره مصانعَ الأحبارِ والورقِ ، وتقول هل من مزيدٍ -والعياذ بالله- ؟!!
وهذا شأنُكُمْ نعرفُهُ من قَبل وبعد ، لكنْ أن تكونَ على حسابِ أكثر من مئتي ألفِ عائلةٍ من المعلمينَ والمعلماتِ فَلا وألف لا !
التصاريحُ متضادّة ،فتشرّق تارة وتغرّب تارة والأمر برمتِهِ في طريقِ عرضِهِ على قائدِ هذِهِ المسيرةِ – حفظَهُ اللهُ وأطالَ في عمرِهِ – كمَا أكّد الإخوةُ
- وهمْ واللهِ عندي من المصادرِ المعتمدةِ – ولا نُزكّي على اللهِ أحدًا-..
فهَذا مما تضيقُ به الأنفسُ ولاتستوعبْهُ العقولُ لقلةِ زادِكِمْ ورخصِ بضاعتكمْ وكشفِ ضحالتكم !
نسأل الله العفو والعافية في الدنيا والآخرة !
أبو وسن مساعد
السّلامُ عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمدُ للهِ حمدًا كثيرًا يليقُ بعظمتِهِ ،وجبروِتهِ ،وسلطِانِهِ ، ونُصلّي ونسلمُ علَى سيّدِ الأولينَ والآخرينَ ، وبعد.
من أينُ أبدأُ ومن أينُ أنتَهي ؟ !
صرّحَ معاليه.....! وأكّدَ معاليه .....! وأوضحَ معاليه في تصريح لكذا .......!
لم يعدْ يطاقُ هَذا الهذيانِ الّذي يَأبى صاحبُه إلاّ أنْ يكشفَ عَنْ ضَحالةِ فكرهِ ، وقلةِ وعيِهِ بما يقولُ !
أرحمونَا بربِّ الّذي خلقَ الإنسانَ من صلصالٍ كالفخارِ ، فقد تعبتْ أنفسُنا وأيمُ اللهِ من هذا الهراءِ،وكأنّ الأمرَ أتاكُمْ من المقامِ السّامي بالبت في الأمرِ وتخويلكم بالتّصريحِ!
نعلمُ أنّ مكاتبَكُمْ لاتكلْ ولاتملْ ممّا تصدّره مصانعَ الأحبارِ والورقِ ، وتقول هل من مزيدٍ -والعياذ بالله- ؟!!
وهذا شأنُكُمْ نعرفُهُ من قَبل وبعد ، لكنْ أن تكونَ على حسابِ أكثر من مئتي ألفِ عائلةٍ من المعلمينَ والمعلماتِ فَلا وألف لا !
التصاريحُ متضادّة ،فتشرّق تارة وتغرّب تارة والأمر برمتِهِ في طريقِ عرضِهِ على قائدِ هذِهِ المسيرةِ – حفظَهُ اللهُ وأطالَ في عمرِهِ – كمَا أكّد الإخوةُ
- وهمْ واللهِ عندي من المصادرِ المعتمدةِ – ولا نُزكّي على اللهِ أحدًا-..
فهَذا مما تضيقُ به الأنفسُ ولاتستوعبْهُ العقولُ لقلةِ زادِكِمْ ورخصِ بضاعتكمْ وكشفِ ضحالتكم !
نسأل الله العفو والعافية في الدنيا والآخرة !
أبو وسن مساعد