أمُّ المعَاركِ ، بينَ ثلاثةِ جيوش قاهرة وصاحبُ حقٍٍ وحجةٍ باهرةٍٍ ... ! واللبيب اللبيب !
الحمد لله حمدًا كثيرًا يليقُ بعظمتِهِ وجبروتِهِ وسلطانِهِ ، ونصلّي ونسلّمُ على سيّدِ الأولينَ والآخرينَ وبعد ؛
معركةٌ ولا كل المعاركِ..!
تلكَ المعركةُ الّتي تدورُ رحَاهَا بينَ ثلاثةِ جيوشٍ قاهرةٍ ، وخصمها صاحبُ حقٍ وحجته واضحة وعزيمته عالية وظلَّ وسيظلُ يقاوِمُ رافعًا حجته الباهرة ليدحظَ بها ذلك الطغيان !!
فتارةٌ يُعْسَفُ بذلكَ البطلُ المغوارُ صاحبُ الحقِ البتارِ!
وتارةٌ يرد على من يريد أن يستعبدَ النّاسَ وقد ولدتهم أمهاتكم أحرارًا !
ومنهم من يلّوحُ بفوزِهِ – بزعمِهِ - على ذلكَ النّحرير المقدام !
الذي ظلّ وسيظلُ صامِدًا في وجِهِ ذلكَ الطغيانِ!
ولازالتِ المعركةُ حامية الوطيسِ !
فهلْ ياتُرَى أصبتُ في وصفِ ذلكَ الوطيس؟!
اللبيب اللبيب ......!
أبو وسن مساعد
الحمد لله حمدًا كثيرًا يليقُ بعظمتِهِ وجبروتِهِ وسلطانِهِ ، ونصلّي ونسلّمُ على سيّدِ الأولينَ والآخرينَ وبعد ؛
معركةٌ ولا كل المعاركِ..!
تلكَ المعركةُ الّتي تدورُ رحَاهَا بينَ ثلاثةِ جيوشٍ قاهرةٍ ، وخصمها صاحبُ حقٍ وحجته واضحة وعزيمته عالية وظلَّ وسيظلُ يقاوِمُ رافعًا حجته الباهرة ليدحظَ بها ذلك الطغيان !!
فتارةٌ يُعْسَفُ بذلكَ البطلُ المغوارُ صاحبُ الحقِ البتارِ!
وتارةٌ يرد على من يريد أن يستعبدَ النّاسَ وقد ولدتهم أمهاتكم أحرارًا !
ومنهم من يلّوحُ بفوزِهِ – بزعمِهِ - على ذلكَ النّحرير المقدام !
الذي ظلّ وسيظلُ صامِدًا في وجِهِ ذلكَ الطغيانِ!
ولازالتِ المعركةُ حامية الوطيسِ !
فهلْ ياتُرَى أصبتُ في وصفِ ذلكَ الوطيس؟!
اللبيب اللبيب ......!
أبو وسن مساعد