Maroom

Maroom

بالصور.. أخطاءٌ في الآيات القرآنية بكتاب تفسير "ثاني متوسط"

أوركيدا

مراقبة عامة
مراقبة عامة
اكتشفها مُعلِّم في مدرسة عمير بن سعد بخميس مشيط

بالصور.. أخطاءٌ في الآيات القرآنية بكتاب تفسير "ثاني متوسط"​

138180.jpg


عبير الرجباني- سبق- خميس مشيط: اكتشف أحد المُعلِّمين في مدرسة عمير بن سعد في خميس مشيط، أخطاءً في الطبعة الحديثة لكتاب "ثاني متوسط" للفصل الدراسي الثاني، في كتاب التفسير للفصل والنشاط في آيات قرآنية، ومنها نسيان كلمة في آية.. وعدم ترتيب الكلمات في آية قرآنية أخري.

وتساءل بقوله: أين الرقابة على هذه الكتب، وخاصة أن الأخطاء قاتلة، فهي في كلام الله - عزّ وجلّ - وليست في كلام بشرٍ؟ وكيف لو حفظ الطلاب الآيات بهذه الأخطاء؟ وأين المسؤول عن تكرار مثل هذه الأخطاء أخيراً؟!​

14319_79802.jpg


36701_26820.jpg


86974_54796.jpg
 

الجووال

تربوي
عضو ملتقى المعلمين
لاحول ولا قوه الا بالله الله يخسف بالوزارة الأرض الي تبغى تضيع جيل كامل وتبعده عن الدين بقراراتها وأخطائها والله ان مثل هذه الأخطاء لا تغفر لو في رقيب على هذا الكيان لكن من امن العقوبه والله ثم والله ان ولي الأمر ليسئل عن هذا اذا وصل له الخبر ولم يتخذ اجراء صارم حتى لا تتكرر مثل هذه الحالات يا عالم هذا كتاب الله كلام ملك الملوك ما فيه مجال للخطأ
 

معلم درجة سياحية

تربوي
عضو ملتقى المعلمين
لا حول ولا قوة إلا بالله
فعلأ أخطاء لا تغتفر للوزارة وخصوصاً عندما تتعلق هذه الاخطاء بكلام الله سبحانه وتعالى
أتمنى من جميع معلمي الماده مخاطبة إدارات التعليم التابعين لها للتواصل مع الوزارة وتصحيح هذه الاخطاء الفادحة.
 

**أبوعبدالله**

مراقب عام
مراقب عام
لا يخفى على بصير أن هذه المناهج المطورة والجديدة والتي دمجت فيها مواد الدين والعربي أنها هي الضربة القاضية للتعليم في الصميم فهي مغشوشة غش بين واضح

ويلاحظ أنهم يكتبون على أغلفة الكتب من الداخل قام على إعداده مجموعة من المتخصصين ...
طبعا هنا يرد سؤال : مالهدف من عدم الاعلان عن أسماء هؤلاء المتخصصين ؟
الجواب في ظني : أن هذا السلوك يشير إلى أن الوزارة تتستر على هؤلاء المؤلفين وتخفي أسماءهم وهويتهم لأنهم في واقع الأمر إما أنهم غير متخصصين و إما أنهم منحرفين فكريا ...
وهذا الموضوع يقودونا للحديث عن عملية غش كانت وما زالت تقوم بها بعض دور النشر في لبنان
حيث تأتي إلى بعض كتب بعض الأئمة من العلماء المسلمين الكبار فتقوم بطباعتها ونشرها ثم تكتب على أغلفتها هذه العبارة " قام على تحقيقها مجموعة من المتخصصين "
وفي حقيقة الأمر أن هذه المطابع لم تستعن بمتخصصين يشار إليهم بالبنان في هذا المجال وإنما استعانت بطلاب في الجامعات أحدهم أضل من حمار أهله فكيف لمثله أن يحقق كتب أئمة العلماء؟!
ومن طوام هؤلاء الذين يسمون بالمتخصصين أنهم وجدوا في كتاب من الكتب نص حديث قدسي ( معلوم عند أقل الناس علما أن الحديث القدسي هو من كلام الله ولكنه ليس قرآنا وليس في المصحف )
فذهب هؤلاء المحققين الأغبياء يبحثون عن نص هذا الحديث القدسي في المصحف فلم يجدوه ، فكتبوا في حاشية الكتاب هذه العبارة " لم نجد هذه في المصحف "

إن فعل الوزارة اليوم يشبه ذلك الفعل المشين لدور النشر اللبنانية ، وفي كل المقررات تقريبا ، ولو أردت أن أستقصي مافي المقررات المطورة التي أدرسها من أخطاء لحضرات السادة المتخصصين لنظمت منه بحثا شيقا
فمقرراتهم الجديدة مليئة بالأخطاء اللغوية و الفنية ومليئة بالقصص الموضوعة و المكذوبة والسامجة والتي تروج بوضوح لثقافة التسامح و تركز كثيرا على موضوع "حسن الخلق" حتى خيل إليّ أن كل الدروس في منهج لغتي تتحدث عن حسن الخلق ...
وطبعا أنتم تعلمون أن موضوع حسن الخلق يتسق تماما مع مبادئ العلمانيين والليبراللين فهم لايكادون يختارون من الدين إلا ما يوافق توجهاتهم الفكرية المبنية على الحرية المنفلتة وهذه الحرية المنفلتة قد يرد فيها سب الله وسب الرسول والتنصل من بعض الشرائع التي لا تتوافق مع الثقافة الغربية وبالتالي فإنه يريدك أنت أن تواجهه بحسن الخلق والطبطبة عليه والسكوت عن منكراته وهذا لن يتأتى لهم إلا من خلال اختياره لموضوع " حسن الخلق " وتقديمه مرارا وتكرارا في هذه المناهج في قوالب وقصص ومواضيع كثيرة و متعددة و كأن الله لم ينزل من الدين إلا " حسن الخلق "


أخيرا عزاؤنا : أن هذا التعليم أصبح في هذا الزمان ( تحصيل حاصل ) وكل الناس أصبحوا يحصلون على المعلومات الصحيحة من مصادر مستقلة وموثوقة وكل المعلومات المزيفة والمغلوطة ـ عمدا أو سهوا ـ التي تقدم من خلال هذه المناهج أو من خلال بعض وسائل الإعلام أصبحت مكشوفة للناس وليس من السهل على أي مؤسسة أن تضلل منسوبيها عن الحق ...
 
التعديل الأخير:

دحومة 5555

تربوي
عضو ملتقى المعلمين
حسبنا الله ونعم الوكيل كل شيء الا كلام الله عزوجل . اين المراجعة لطباعة الكتب وخاصة الايات القرانية , اكيد الكتب الاخرى مليئة ولا بد من مراجعتها ومحاسبة المقصر من قبل الوزارة . لوانه مال ما حصل فيه خطأ
 
أعلى