أكد لـ «عكاظ» صاحب السمو الأمير فيصل بن عبدالله بن محمد آل سعود وزير التربية والتعليم، أن مطالب المعلمين والمعلمات لا تتحقق في يوم وليلة،، وقال «نسعى لإعطائهم الكثير ونطالبهم بالمثل».
وبين عقب عرضه الرؤية المستقبلية لتطوير التعليم في المملكة حتى عام 1444هـ ضمن فعاليات المعرض والمنتدى الدولي للتعليم الثالث أمس، أن أهم ما تسعى الوزارة لتقديمه للميدان التربوي هو الثقة، وقال «أخبرني نائب وزير التربية والتعليم الفنلندي أن أهم ما قامت به فنلندا وساهم في تحقيق نهضتها التعليمية هو منح الثقة». وما نبنيه في هذه الاستراتيجية ستشاهدونه مبنيا على الثقة. ورد سموه على سؤال «عكاظ» عن كيفية بناء الثقة بقوله «هناك آلاف المعلمات والمعلمين يطالبون بحقوق ويدعون أنها هضمت.. أقول لهم انتظروا وستشاهدون النتائج، وقلتها وسأقولها لا يمكن أن يكون هناك تعليم ما لم يكن هناك معلم، وعملنا كله نبنيه مع المعلمين، وقلت لا يمكن أن تتحقق كل مطالبهم في يوم وليلة، ونفس الشيء فيه مطالب لا يمكن أن تتحقق!!!! وأتمنى كل ما يطلبونه أن نعطيهم وأكثر!!!!!!!!!!».
وحدد سموه الرؤية المستقبلية لتطوير التعليم في المملكة حتى عام 1444هـ، وقال «نهتم بتمكين المدارس وإدارات التربية والتعليم من إدارة عملية التطوير وتوجيهها، تحسين المناهج الدراسية وطرق التدريس وعمليات التقويم بما ينعكس إيجابا على تعلم الطلاب، إتاحة فرص التعلم المتكافئة ونظم الدعم لجميع الطلاب، توفير تعليم رياض الأطفال للجميع، تهيئة بيئة تعليمية تتلاءم مع متطلبات التعلم في القرن الواحد والعشرين، تعزيز صحة الطلاب وبناء شخصياتهم وانضباطهم ورعايتهم، تعزيز مجالات التعاون مع الأسر والمجتمعات المحلية في دعم ثقافة التعلم».
وأضاف تتجه نواتج الاستراتيجية إلى تحسن أداء الطلاب في مواد التربية الإسلامية واكتسابهم القيم والمبادئ والسلوكيات الإيجابية والمعتدلة، تحسين أداء الطلاب في اللغة العربية وتوظيفها في الحياة، تحسين أدائهم في العلوم والتقنية والهندسة والرياضيات، زيادة التحاق الأطفال بمؤسسات رياض الأطفال، تعزيز قيم المواطنة والانتماء للوطن وحضارته لدى الطلاب.
وبين سموه أن المراحل الرئيسية خلال الأربع سنوات الماضية، هي الأولى: استمرار الأعمال ووضع التوجهات المستقبلية وعرضها على المقام السامي وتنفيذ مشاريع المسار العاجل، الثانية: البدء في تنفيذ التوجهات المستقبلية، ووضع الخطط والاستراتيجيات التنفيذية، الثالثة (الحالية): تنفيذ مشاريع الخطط والاستراتيجيات، وانطلقت بداية عام 1432هـ، وستستمر 3-5 سنوات.
وبين عقب عرضه الرؤية المستقبلية لتطوير التعليم في المملكة حتى عام 1444هـ ضمن فعاليات المعرض والمنتدى الدولي للتعليم الثالث أمس، أن أهم ما تسعى الوزارة لتقديمه للميدان التربوي هو الثقة، وقال «أخبرني نائب وزير التربية والتعليم الفنلندي أن أهم ما قامت به فنلندا وساهم في تحقيق نهضتها التعليمية هو منح الثقة». وما نبنيه في هذه الاستراتيجية ستشاهدونه مبنيا على الثقة. ورد سموه على سؤال «عكاظ» عن كيفية بناء الثقة بقوله «هناك آلاف المعلمات والمعلمين يطالبون بحقوق ويدعون أنها هضمت.. أقول لهم انتظروا وستشاهدون النتائج، وقلتها وسأقولها لا يمكن أن يكون هناك تعليم ما لم يكن هناك معلم، وعملنا كله نبنيه مع المعلمين، وقلت لا يمكن أن تتحقق كل مطالبهم في يوم وليلة، ونفس الشيء فيه مطالب لا يمكن أن تتحقق!!!! وأتمنى كل ما يطلبونه أن نعطيهم وأكثر!!!!!!!!!!».
وحدد سموه الرؤية المستقبلية لتطوير التعليم في المملكة حتى عام 1444هـ، وقال «نهتم بتمكين المدارس وإدارات التربية والتعليم من إدارة عملية التطوير وتوجيهها، تحسين المناهج الدراسية وطرق التدريس وعمليات التقويم بما ينعكس إيجابا على تعلم الطلاب، إتاحة فرص التعلم المتكافئة ونظم الدعم لجميع الطلاب، توفير تعليم رياض الأطفال للجميع، تهيئة بيئة تعليمية تتلاءم مع متطلبات التعلم في القرن الواحد والعشرين، تعزيز صحة الطلاب وبناء شخصياتهم وانضباطهم ورعايتهم، تعزيز مجالات التعاون مع الأسر والمجتمعات المحلية في دعم ثقافة التعلم».
وأضاف تتجه نواتج الاستراتيجية إلى تحسن أداء الطلاب في مواد التربية الإسلامية واكتسابهم القيم والمبادئ والسلوكيات الإيجابية والمعتدلة، تحسين أداء الطلاب في اللغة العربية وتوظيفها في الحياة، تحسين أدائهم في العلوم والتقنية والهندسة والرياضيات، زيادة التحاق الأطفال بمؤسسات رياض الأطفال، تعزيز قيم المواطنة والانتماء للوطن وحضارته لدى الطلاب.
وبين سموه أن المراحل الرئيسية خلال الأربع سنوات الماضية، هي الأولى: استمرار الأعمال ووضع التوجهات المستقبلية وعرضها على المقام السامي وتنفيذ مشاريع المسار العاجل، الثانية: البدء في تنفيذ التوجهات المستقبلية، ووضع الخطط والاستراتيجيات التنفيذية، الثالثة (الحالية): تنفيذ مشاريع الخطط والاستراتيجيات، وانطلقت بداية عام 1432هـ، وستستمر 3-5 سنوات.