السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بصراحة وبدون زعل .....
* بعض القرارات الصادرة من الوزارة والتي تحمل في طياتها شيئا واحدا فقط وهو زيادة المشقة على المعلم مع تتبع نصوص النظام كيلا يوجد فيها ثغرة لأي معترض دليل واضح وفاضح على سياسة الاقتصاص من المعلمين الذين استطاعوا في بضعة شهور أن يردوا حقهم الذي طأطأت وزارة التربية رأسها إزاء المطالبة به لأكثر من اثني عشر عاما وبعد أن تخلت عنها وزارة الخدمة المدنية ووزارة المالية في أروقة ديوان المظالم .
بصراحة وبدون زعل .....
* عندما يتم أصدار تصريح ويأتي بعده بيوم أو يومين تصريح ينقضه أو بيان يوضحه يدل هذا دلالة واضحة على أن الرؤية التربوية المتكاملة مجرد عبارتين فقط ( سددوا وقاربوا ) ... وأشغلوهم (بالإجازة أو النقل ).
بصراحة وبدون زعل .....
* عندما يكتب كبار الكتاب في كبريات الصحف السعودية منتقدين لوزارة التربية ومشيدين بخطوة المعلمين في إنشاء تكتل ذا قوة ضغط رهيبة يدل على شيء واحد أن مساعي أصحاب السعادة في تفرقة الجمع وتشتيت الأخوة باءت بالفشل الذريع !!!.
بصراحة وبدون زعل .....
* لن تتعدل الأمور إلا بأن تكون القرارات التي تمس الميدان التربوي مبنية على أسس واقعية ومتخذة بناء على استشارة من هم في الميدان من المعلمين .
عندما يكون الحوار هو حوار الند للند وقرع الحجة بالحجة والرأي بالرأي وليست التمتمة والجعجعة بلا وعي ( سمّ أبشر طال عمرك )
بصراحة وبدون زعل .....
* عندما يخطئ مدير عام الأختبارات في حق المعلمين وكذلك الدكتور الحيزان من بعده ومن ثم يعتذران بأسلوب أقرب للتبرير منه للاعتذار يدل ذلك على أمرين :
أولهما/ أن الاعتذار كان نتيجة ضغوط كبرى شكلها المعلمون الذين وقفوا في وجه بيروقراطية متأصلة
وثانيهما / أنه ورغم الاعتذار لازالت النظرة الفوقية مسيطرة على مشاعر هؤلاء
بصراحة وبدون زعل .....
* عندما أتأمل تصاريح المسؤولين في الوزارة بأنهم يقاتلون من أجل حقوق المعلمين تتملكني الدهشة والحيرة وأن أقلب صفحات الماضي عندما كان مندوب الوزارة يطالب بإسقاط حق من أمضى أكثر من 5 سنوات تارة ويتهم المعلمين بأنهم يحاولون التعدي على من قبلهم تارة أخرى ... وأتذكر بشيء من الحسرة ( الوزارة جادة في تحسين المستويات وتحسين 60 ألف معلم !!!! )
بصراحة وبدون زعل .....
بناء على كل ما سبق وما سيلحق فإنني أعلنها صريحة
{ كمعلم ....فقدت تماما ونهائيا أي ثقة في المؤسسة التعليمية التي أتبع لها بدءا من وزارة التربية وانتهاء بمراكز الإشراف مرورا بإدارت التعليم ...}
لسبب واضح ووحيد أن كل هذه الأجهزة لم تعمل يوما من أجلي بل كلها تتفنن في العمل ضدي
بصراحة وبدون زعل ....
* يقول لي البعض أبناءك الطلاب أمانة في عنقك فلا تبخسهم حقهم
أقول لن أبخسهم حقهم بإذن الله فأنا مظلوم ولن أكون يوما ظالما ولكن النفس مقهورة والبال مشغول والحق مسلوب فلا تلوموني فيما لا أملك
ولو وضعت أبنائي وحقهم في مستوى معيشي أفضل في كفة وطلابي وحقهم في تعليم أفضل في الكفة الأخرى فسيكون الاختيار قاصما لظهري ..... !!!!
تحياتي ,,,,
بصراحة وبدون زعل .....
* بعض القرارات الصادرة من الوزارة والتي تحمل في طياتها شيئا واحدا فقط وهو زيادة المشقة على المعلم مع تتبع نصوص النظام كيلا يوجد فيها ثغرة لأي معترض دليل واضح وفاضح على سياسة الاقتصاص من المعلمين الذين استطاعوا في بضعة شهور أن يردوا حقهم الذي طأطأت وزارة التربية رأسها إزاء المطالبة به لأكثر من اثني عشر عاما وبعد أن تخلت عنها وزارة الخدمة المدنية ووزارة المالية في أروقة ديوان المظالم .
بصراحة وبدون زعل .....
* عندما يتم أصدار تصريح ويأتي بعده بيوم أو يومين تصريح ينقضه أو بيان يوضحه يدل هذا دلالة واضحة على أن الرؤية التربوية المتكاملة مجرد عبارتين فقط ( سددوا وقاربوا ) ... وأشغلوهم (بالإجازة أو النقل ).
بصراحة وبدون زعل .....
* عندما يكتب كبار الكتاب في كبريات الصحف السعودية منتقدين لوزارة التربية ومشيدين بخطوة المعلمين في إنشاء تكتل ذا قوة ضغط رهيبة يدل على شيء واحد أن مساعي أصحاب السعادة في تفرقة الجمع وتشتيت الأخوة باءت بالفشل الذريع !!!.
بصراحة وبدون زعل .....
* لن تتعدل الأمور إلا بأن تكون القرارات التي تمس الميدان التربوي مبنية على أسس واقعية ومتخذة بناء على استشارة من هم في الميدان من المعلمين .
عندما يكون الحوار هو حوار الند للند وقرع الحجة بالحجة والرأي بالرأي وليست التمتمة والجعجعة بلا وعي ( سمّ أبشر طال عمرك )
بصراحة وبدون زعل .....
* عندما يخطئ مدير عام الأختبارات في حق المعلمين وكذلك الدكتور الحيزان من بعده ومن ثم يعتذران بأسلوب أقرب للتبرير منه للاعتذار يدل ذلك على أمرين :
أولهما/ أن الاعتذار كان نتيجة ضغوط كبرى شكلها المعلمون الذين وقفوا في وجه بيروقراطية متأصلة
وثانيهما / أنه ورغم الاعتذار لازالت النظرة الفوقية مسيطرة على مشاعر هؤلاء
بصراحة وبدون زعل .....
* عندما أتأمل تصاريح المسؤولين في الوزارة بأنهم يقاتلون من أجل حقوق المعلمين تتملكني الدهشة والحيرة وأن أقلب صفحات الماضي عندما كان مندوب الوزارة يطالب بإسقاط حق من أمضى أكثر من 5 سنوات تارة ويتهم المعلمين بأنهم يحاولون التعدي على من قبلهم تارة أخرى ... وأتذكر بشيء من الحسرة ( الوزارة جادة في تحسين المستويات وتحسين 60 ألف معلم !!!! )
بصراحة وبدون زعل .....
بناء على كل ما سبق وما سيلحق فإنني أعلنها صريحة
{ كمعلم ....فقدت تماما ونهائيا أي ثقة في المؤسسة التعليمية التي أتبع لها بدءا من وزارة التربية وانتهاء بمراكز الإشراف مرورا بإدارت التعليم ...}
لسبب واضح ووحيد أن كل هذه الأجهزة لم تعمل يوما من أجلي بل كلها تتفنن في العمل ضدي
بصراحة وبدون زعل ....
* يقول لي البعض أبناءك الطلاب أمانة في عنقك فلا تبخسهم حقهم
أقول لن أبخسهم حقهم بإذن الله فأنا مظلوم ولن أكون يوما ظالما ولكن النفس مقهورة والبال مشغول والحق مسلوب فلا تلوموني فيما لا أملك
ولو وضعت أبنائي وحقهم في مستوى معيشي أفضل في كفة وطلابي وحقهم في تعليم أفضل في الكفة الأخرى فسيكون الاختيار قاصما لظهري ..... !!!!
تحياتي ,,,,