لا أدري ما الأساس الذي بموجبه ألغي العدول عن حركة النقل بعد صدورها ؟
مثلما أني لا أدري ما الأساس الذي بموجبه أقر بند سنة التقديم ؟
مثلما أني لا أدري ماالأساس الذي بموجبه نقل من أمضى عشرين عاماً دون مفاضلة ؟
مثلما أني لا أدري ما الأساس الذي بموجبه تتغير بنود حركة النقل بين الفينة والأخرى؟
هذه أسئلة مهمة جداً . ولاتقل عنها أهمية مافعلته الوزارة ببرنامج لم الشمل حينما اعتبر الزوج والزوجة اللذين في نطاق تعليمي واحد لايحق لهما الدخول إل البرنامج باعتبارهما تم لم شملهما .
هذا القرار البسيط تسبب في تشتيت عدد من الزملاء , وفي إقدام بعض منهما سواء الزوج أو الزوجة على الحصول على إجازة استثنائية بدون راتب وغير محسوبة الخدمة للحاق بالشريك الذي نقل إلى مكان آخر ...ربما يكون مقر الاستقرار الدائم ..!
يبدو أن الوزارة تعشق إقامة رحلات شتات للمعلمين والمعلمات ..ربما هواية متأصلة في نفوس بعض المسؤلين هناك .
أعود إلى تساؤلي الأول :
ما الذي يضر الوزارة ,وما المشكل في أن يتاح للمعلم أو المعلمة العدول بعد صدور حركة النقل ؟ ويحل محله معلم آخر عبر حركة إلحاقية محدودة لن تكلف الوزارة غير "كبسة زر"!
فالوزارة الشاطرة التي استطاعت إلغاء حرحة نقل المعلمات هذا العام وأعادت إجراءها مرة أخرى خلال 12 ساعة تستطيع فعل ذات الشيء مع العدول والحركة الإلحاقية المحدودة ولن تكلفها أكثر من 12 ساعة تعتبر خارج دوام للعاملين عليها ولسعد ال فهيد !
أما التساؤل الثاني :
فماالمشكل في أن يتنقل المعلم القديم , بحسب سنة مباشرته فيما لو افترضنا جدلاً أن المعلمين والمعلمات القدامى الذي استقروا في مدنهم الرئيسة .."مهابيل وغاوين شحططة وبهذله وترحال" أن يتنقلوا كل عام في " مدينة " رغم استحالة الفكرة منطقاً . فالمعلم المستقر في مدينته لن يغادرها إلى أخرى إلا لظرف طاريء قهري إما مرض أو ظرف أسري أو طاريء ما ! وعليه فإن تعداد أولئك قليل وربما أقرب إلى النادر .
أنا أكاد أجزم أن مرد ذلك في منع العدول بعد صدور الحركة , وفي فرض سنة التقدم _ وعدم العمل به هذا العام لفئة حددت ب 20 عام فأكثر حسبما اقتضت مصلحة قريب المسؤل- أقول مرده إلى الحسد فقط !
نعم هو حسد !
فلماذا يعدل المعلم عن النقل ؟
ولماذا يحق للمعلم النقل كل عام ؟
ولماذا يلتم شمل المعلم بزوجته المعلمة مرتين ؟
إنه الحسد !
مثلما أني لا أدري ما الأساس الذي بموجبه أقر بند سنة التقديم ؟
مثلما أني لا أدري ماالأساس الذي بموجبه نقل من أمضى عشرين عاماً دون مفاضلة ؟
مثلما أني لا أدري ما الأساس الذي بموجبه تتغير بنود حركة النقل بين الفينة والأخرى؟
هذه أسئلة مهمة جداً . ولاتقل عنها أهمية مافعلته الوزارة ببرنامج لم الشمل حينما اعتبر الزوج والزوجة اللذين في نطاق تعليمي واحد لايحق لهما الدخول إل البرنامج باعتبارهما تم لم شملهما .
هذا القرار البسيط تسبب في تشتيت عدد من الزملاء , وفي إقدام بعض منهما سواء الزوج أو الزوجة على الحصول على إجازة استثنائية بدون راتب وغير محسوبة الخدمة للحاق بالشريك الذي نقل إلى مكان آخر ...ربما يكون مقر الاستقرار الدائم ..!
يبدو أن الوزارة تعشق إقامة رحلات شتات للمعلمين والمعلمات ..ربما هواية متأصلة في نفوس بعض المسؤلين هناك .
أعود إلى تساؤلي الأول :
ما الذي يضر الوزارة ,وما المشكل في أن يتاح للمعلم أو المعلمة العدول بعد صدور حركة النقل ؟ ويحل محله معلم آخر عبر حركة إلحاقية محدودة لن تكلف الوزارة غير "كبسة زر"!
فالوزارة الشاطرة التي استطاعت إلغاء حرحة نقل المعلمات هذا العام وأعادت إجراءها مرة أخرى خلال 12 ساعة تستطيع فعل ذات الشيء مع العدول والحركة الإلحاقية المحدودة ولن تكلفها أكثر من 12 ساعة تعتبر خارج دوام للعاملين عليها ولسعد ال فهيد !
أما التساؤل الثاني :
فماالمشكل في أن يتنقل المعلم القديم , بحسب سنة مباشرته فيما لو افترضنا جدلاً أن المعلمين والمعلمات القدامى الذي استقروا في مدنهم الرئيسة .."مهابيل وغاوين شحططة وبهذله وترحال" أن يتنقلوا كل عام في " مدينة " رغم استحالة الفكرة منطقاً . فالمعلم المستقر في مدينته لن يغادرها إلى أخرى إلا لظرف طاريء قهري إما مرض أو ظرف أسري أو طاريء ما ! وعليه فإن تعداد أولئك قليل وربما أقرب إلى النادر .
أنا أكاد أجزم أن مرد ذلك في منع العدول بعد صدور الحركة , وفي فرض سنة التقدم _ وعدم العمل به هذا العام لفئة حددت ب 20 عام فأكثر حسبما اقتضت مصلحة قريب المسؤل- أقول مرده إلى الحسد فقط !
نعم هو حسد !
فلماذا يعدل المعلم عن النقل ؟
ولماذا يحق للمعلم النقل كل عام ؟
ولماذا يلتم شمل المعلم بزوجته المعلمة مرتين ؟
إنه الحسد !