رتب المعلمين" تنتظر الاعتماد
09-03-2013 10:23 AM
أكمل مشروع الملك عبدالله بن عبدالعزيز لـ"تطوير التعليم" إعداد منظومة الرتب والمعايير المهنية للمعلمين والمعلمات شاغلي الوظائف التعليمية والقيادات المدرسية ورفعها للجهات المسؤولة لاعتمادها.
وأوضح الرئيس التنفيذي لشركة تطوير للخدمات التعليمية والمشرف العام على مشروع الملك عبدالله بن عبدالعزيز لتطوير التعليم العام علي بن صديق الحكمي لـ"الوطن"، مبينا أن ذلك يأتي في ظل جهود المشروع لإيجاد الجانب التحفيزي لدى المعلمين والمعلمات.
وبين حكمي أن المشروع يتضمن عدداً من البرامج والمشاريع المهنية والتطويرية والتحفيزية، من بينها مشروع المعلم الجديد، الذي يهيئ إلى سد الفجوة بين الجوانب النظرية والتطبيقية لرفع كفاءة المعلمين ورفع مستوى التعليم، ومشروع إعداد المعلم الجديد بما يتفق مع الرؤية المستقبلية للمدرسة، إضافة إلى تنفيذ برامج التطوير المهني لمعلمي اللغة العربية، واللغة الإنجليزية، والرياضيات والعلوم.
ولم يغفل المشروع الجانب التحفيزي لدى المعلمين والمعلمات، حيث أكمل إعداد منظومة الرتب والمعايير المهنية للمعلمين والقيادات المدرسية ورفعت للجهات المسؤولة للاعتماد.
يذكر أن مشروع "رتب المعلمين والمعلمات" تمت دراستة منذ سنوات ولم ير النور في التطبيق، ويعنى بإيجاد حراك تنافسي وحافز للمعلمين والمعلمات للعطاء والتميز، ويتضمن رتبا مقرونة بحوافز تشجيعية لمواصلة العطاء.
المصدر
الوطن
http://www.albarg.org/inf/news.php?action=show&id=12415
http://www.5abr.com/jobs/2013/03/09/64645.html
http://www.hassacom.com/news.php?action=show&id=30106
أكمل مشروع الملك عبدالله بن عبدالعزيز لـ"تطوير التعليم" إعداد منظومة الرتب والمعايير المهنية للمعلمين والمعلمات شاغلي الوظائف التعليمية والقيادات المدرسية ورفعها للجهات المسؤولة لاعتمادها.
وأوضح الرئيس التنفيذي لشركة تطوير للخدمات التعليمية والمشرف العام على مشروع الملك عبدالله بن عبدالعزيز لتطوير التعليم العام علي بن صديق الحكمي لـ"الوطن"، مبينا أن ذلك يأتي في ظل جهود المشروع لإيجاد الجانب التحفيزي لدى المعلمين والمعلمات.
وبين حكمي أن المشروع يتضمن عدداً من البرامج والمشاريع المهنية والتطويرية والتحفيزية، من بينها مشروع المعلم الجديد، الذي يهيئ إلى سد الفجوة بين الجوانب النظرية والتطبيقية لرفع كفاءة المعلمين ورفع مستوى التعليم، ومشروع إعداد المعلم الجديد بما يتفق مع الرؤية المستقبلية للمدرسة، إضافة إلى تنفيذ برامج التطوير المهني لمعلمي اللغة العربية، واللغة الإنجليزية، والرياضيات والعلوم.
ولم يغفل المشروع الجانب التحفيزي لدى المعلمين والمعلمات، حيث أكمل إعداد منظومة الرتب والمعايير المهنية للمعلمين والقيادات المدرسية ورفعت للجهات المسؤولة للاعتماد.
يذكر أن مشروع "رتب المعلمين والمعلمات" تمت دراستة منذ سنوات ولم ير النور في التطبيق، ويعنى بإيجاد حراك تنافسي وحافز للمعلمين والمعلمات للعطاء والتميز، ويتضمن رتبا مقرونة بحوافز تشجيعية لمواصلة العطاء.
المصدر
الوطن
http://www.albarg.org/inf/news.php?action=show&id=12415
http://www.5abr.com/jobs/2013/03/09/64645.html
http://www.hassacom.com/news.php?action=show&id=30106