﷽
بكل الأسى والحزن وتعبيرا عما يدور في تعليمنا من جانب شخصي وقصة عشق لهذه المهنة المنتمي لهاللأسف وبطريقة تكون أسمى في التعبير بعيدة كل البعد عن التكلف
بدايتي...
كنت طالبا في الابتدائي وكنت أهاب المعلم وأخشاه وأقتص أثره من أين وإلى أين ذاهب... إنها الهيبة
وصعدت للمتوسط وبدأت الفكرة تتغير تجاه المعلم من الهيبة والتربيه الى الدخول والانسجام مع الميول... شرعي أم علمي والتوسع في المناهج
وارتقيت للثانوي ونقله نوعيه قووووويه تجاه التمني والتقليد والمحاكاه من جانبي تجاه مايدور حولي من تقليد ومحاكاه لدور المعلم في البيت ... هنا بدأ حب المهنة والتفكير في كيف أصل ...؟
ومنها وبعد جهد الى الجامعه وبالتوسع في المواد التربوية وطرق التدريس ... انه الحلم الذي سيصبح حقيقة
جاءت فترة التطبيق
ومن قوة حبي لهذه المهنة قام مدير المدرسة آنذاك بتكريمي مرتين خلال الترم وبسبب التفاني والاقدام بقوووه وحسبي الله على من حطم هذا الحب
وتعينت وقمت بكل مافي وسعي من عمل الا أني تحطمت وبشكل قوي بسبب وزارتنا والتقليل من هيبة المعلم واهميته... ذات مره سألني المدير .. ماسبب تراخيك؟
فرددت عليه... جف قلمك من توقيعك على التعاميم وافادتنا بالاطلاع عليها.. كلها ضدنا
هز رأسه وقال أعمل الخير وأجعل ماأصبك من وزارتنا زكاة التقصير تجاه مالم تقم به من عمل.
شكرته لإحساسه بنا ومانعانيه
وبدأ باللوم تجاهي ونصحي بأن أبقى ماأنا عليه من حرص واجتهاد
ولكن
وزارتنا تريد قتل الطموح من الوريد الى الوريد
كل هذا شراره لفتيله القنبله الموقوته ...فاحذري ياوزارة الفشل والتحطيم
بكل الأسى والحزن وتعبيرا عما يدور في تعليمنا من جانب شخصي وقصة عشق لهذه المهنة المنتمي لهاللأسف وبطريقة تكون أسمى في التعبير بعيدة كل البعد عن التكلف
بدايتي...
كنت طالبا في الابتدائي وكنت أهاب المعلم وأخشاه وأقتص أثره من أين وإلى أين ذاهب... إنها الهيبة
وصعدت للمتوسط وبدأت الفكرة تتغير تجاه المعلم من الهيبة والتربيه الى الدخول والانسجام مع الميول... شرعي أم علمي والتوسع في المناهج
وارتقيت للثانوي ونقله نوعيه قووووويه تجاه التمني والتقليد والمحاكاه من جانبي تجاه مايدور حولي من تقليد ومحاكاه لدور المعلم في البيت ... هنا بدأ حب المهنة والتفكير في كيف أصل ...؟
ومنها وبعد جهد الى الجامعه وبالتوسع في المواد التربوية وطرق التدريس ... انه الحلم الذي سيصبح حقيقة
جاءت فترة التطبيق
ومن قوة حبي لهذه المهنة قام مدير المدرسة آنذاك بتكريمي مرتين خلال الترم وبسبب التفاني والاقدام بقوووه وحسبي الله على من حطم هذا الحب
وتعينت وقمت بكل مافي وسعي من عمل الا أني تحطمت وبشكل قوي بسبب وزارتنا والتقليل من هيبة المعلم واهميته... ذات مره سألني المدير .. ماسبب تراخيك؟
فرددت عليه... جف قلمك من توقيعك على التعاميم وافادتنا بالاطلاع عليها.. كلها ضدنا
هز رأسه وقال أعمل الخير وأجعل ماأصبك من وزارتنا زكاة التقصير تجاه مالم تقم به من عمل.
شكرته لإحساسه بنا ومانعانيه
وبدأ باللوم تجاهي ونصحي بأن أبقى ماأنا عليه من حرص واجتهاد
ولكن
وزارتنا تريد قتل الطموح من الوريد الى الوريد
كل هذا شراره لفتيله القنبله الموقوته ...فاحذري ياوزارة الفشل والتحطيم