إن أهم الفاكهة التي تهدئ الأعصاب هي البرتقال،
يزوّد عصيرالبرتقال الجسم بالفيتامين C،
لكن أفضل ما في هذه الثمرة يتمثل في خلاصة أوراق شجرتها وأزهارها ذات الفضائل المبددة للقلق والتوتر.
البرتقال عطري بأنواعه كافة وله فوائد شفائية جمة،
وقد اكتشف الخبراء أخيراً نوعاً جديداً منه يدعى برتقال بيرماغوت الذي اشتهر بفضل شاي Earl Grey وله مفعول مضاد للاكتئاب يتمثل بإفراز مادة الميلاتونين ليلاً.
يخفف التوتر:
تؤثر شجرة البرتقال على القلق الذي يؤدي إلى الأرق والاكتئاب ويتسبب بالتشنجات العضلية
(ألم في الأطراف والبطن). وهي فاعلة جداً ضد انعكاسات الآلام النفسية الجسدية،
كذلك يمكن استعمالها كدواء ضد خفقان القلب العصبي.
تتمتع خلاصة القشر بمفعول مسكن على الجهاز العصبي يستعمل لمحاربة الأرق.
أما خلاصة الزهر فمهدئة ومنشطة في آن معاً وترفع حدة الانتباه وتوقظ الحواس
أما تلك المستخرجة من الأوراق والأغصان فتعيد التوازن إلى الجسم وتسمح بالتخلص من الضغط النفسي الآني.
يحرّك الشهية:
تحفّز المرارة الموجودة في قشرة البرتقال إفرازات الجهاز الهضمي وتعمل كمنشط هضمي.
إضافة إلى أن خلاصة القشرة تسمح بتنظيم التريغليسيريد بفضل احتوائها على مادة الفلافونيد
وتخفيض مستوى الكوليسترول السيئ.
يعالج الاكتئاب:
طالما نصح الخبراء باللجوء إلى خلاصة الـ{نيرولي} في حالات الاكتئاب،
أما اليوم فيبدو أن خلاصة قشرة الـ{بيرماغوت} هي الأنفع في هذا المجال إذ تحتوي على جزيئة
تسمى 5-methoxypsoralen تحفّز إفراز الميلاتونين
وهو هرمون مهم لعمل الساعة البيولوجية في الجسم ولتنظيم ساعات النوم
التي يميل معدلها إلى الانخفاض في فترة الخريف فنصبح أقل قدرة على النوم
ويفتقر الجسم إلى الطاقة. من هنا أهمية الخضوع لعلاج بخلاصة برتقال البيرغاموت.
يلطف البشرة:
تتمتع خلاصة الحبوب الصغيرة لزهرة البرتقال بمفعول مطهّر ومزيل للندوب ومجدد للبشرة،
لذا ينصح باستعمالها متى كانت البشرة متعبة أو مليئة بالبثور أو حتى كعناية لفروة الرأس.
في النهاية يمكن استخدامها كزيت تدليك لمعالجة الفطريات المتكوّنة على مستوى القدمين والأظافر.
يحارب ضعف العروق:
تساهم خلاصة زيت قشر البرتقال أو نقيع القشور في تقوية جدار العروق والأوعية الصغرى في جسمنا. وهي تشكل علاجاً ناجعاً ضد البواسير واللطخات الزهرية على الوجه والقصور الوريدي عموماً.
استعماله:
- بشكل نقيع قشر البرتقال: ينزع أولاً الجزء الأبيض من القشرة ثم يقطّع إلى أجزاء ويجفف لمدة ثلاث أيام قبل نقعه.
- بشكل علاج بواسطة الشم: يستعمل ماء زهر البرتقال وهو أقل تركّزاً من الخلاصات الأساسية.
في حال قررت التوقف عن التدخين إنما تشعرين برغبة قوية في الرجوع عن قرارك
يكفي وضع بضع قطرات ماء زهر البرتقال على محرمة وتنشقها لإضعاف هذه الرغبة.
لتهدئة الأولاد يكفي إضافة بضع القطرات في ماء الاستحمام.
- بشكل زيت تدليك:
توضع ثلاث قطرات من خلاصة برتقال بيرغاموت في عبوة سعتها 10 ملليتر
وتضاف إليها ثلاث قطرات من قشر البرتقال وثلاث من حبوب البيغارادييه
وتستكمل بزيت جوجوبا النباتي. توضع الخلطة بعدئذ على المعصمين لتنشقها.
محاذير:
يحتوي قشر البرتقال على مادة طبيعية تجعل الزيت المستخرج منه مثيراً للحساسية على الضوء.
من هنا أهمية الحرص على عدم التعرض لأشعة الشمس بعد استعمال خلاصة زيته.
ويفضل استعماله ليلاً.
يُشار إلى أن خلاصة زيت برتقال بيرماغوت هي الأكثر إثارة للحساسية على الضوء.
يحذّر استعماله في الحالات التالية:
- النساء الحوامل والمرضعات.
- الأطفال ما دون الثالثة.
- في حال القرحة المعوية.
يزوّد عصيرالبرتقال الجسم بالفيتامين C،
لكن أفضل ما في هذه الثمرة يتمثل في خلاصة أوراق شجرتها وأزهارها ذات الفضائل المبددة للقلق والتوتر.
البرتقال عطري بأنواعه كافة وله فوائد شفائية جمة،
وقد اكتشف الخبراء أخيراً نوعاً جديداً منه يدعى برتقال بيرماغوت الذي اشتهر بفضل شاي Earl Grey وله مفعول مضاد للاكتئاب يتمثل بإفراز مادة الميلاتونين ليلاً.
يخفف التوتر:
تؤثر شجرة البرتقال على القلق الذي يؤدي إلى الأرق والاكتئاب ويتسبب بالتشنجات العضلية
(ألم في الأطراف والبطن). وهي فاعلة جداً ضد انعكاسات الآلام النفسية الجسدية،
كذلك يمكن استعمالها كدواء ضد خفقان القلب العصبي.
تتمتع خلاصة القشر بمفعول مسكن على الجهاز العصبي يستعمل لمحاربة الأرق.
أما خلاصة الزهر فمهدئة ومنشطة في آن معاً وترفع حدة الانتباه وتوقظ الحواس
أما تلك المستخرجة من الأوراق والأغصان فتعيد التوازن إلى الجسم وتسمح بالتخلص من الضغط النفسي الآني.
يحرّك الشهية:
تحفّز المرارة الموجودة في قشرة البرتقال إفرازات الجهاز الهضمي وتعمل كمنشط هضمي.
إضافة إلى أن خلاصة القشرة تسمح بتنظيم التريغليسيريد بفضل احتوائها على مادة الفلافونيد
وتخفيض مستوى الكوليسترول السيئ.
يعالج الاكتئاب:
طالما نصح الخبراء باللجوء إلى خلاصة الـ{نيرولي} في حالات الاكتئاب،
أما اليوم فيبدو أن خلاصة قشرة الـ{بيرماغوت} هي الأنفع في هذا المجال إذ تحتوي على جزيئة
تسمى 5-methoxypsoralen تحفّز إفراز الميلاتونين
وهو هرمون مهم لعمل الساعة البيولوجية في الجسم ولتنظيم ساعات النوم
التي يميل معدلها إلى الانخفاض في فترة الخريف فنصبح أقل قدرة على النوم
ويفتقر الجسم إلى الطاقة. من هنا أهمية الخضوع لعلاج بخلاصة برتقال البيرغاموت.
يلطف البشرة:
تتمتع خلاصة الحبوب الصغيرة لزهرة البرتقال بمفعول مطهّر ومزيل للندوب ومجدد للبشرة،
لذا ينصح باستعمالها متى كانت البشرة متعبة أو مليئة بالبثور أو حتى كعناية لفروة الرأس.
في النهاية يمكن استخدامها كزيت تدليك لمعالجة الفطريات المتكوّنة على مستوى القدمين والأظافر.
يحارب ضعف العروق:
تساهم خلاصة زيت قشر البرتقال أو نقيع القشور في تقوية جدار العروق والأوعية الصغرى في جسمنا. وهي تشكل علاجاً ناجعاً ضد البواسير واللطخات الزهرية على الوجه والقصور الوريدي عموماً.
استعماله:
- بشكل نقيع قشر البرتقال: ينزع أولاً الجزء الأبيض من القشرة ثم يقطّع إلى أجزاء ويجفف لمدة ثلاث أيام قبل نقعه.
- بشكل علاج بواسطة الشم: يستعمل ماء زهر البرتقال وهو أقل تركّزاً من الخلاصات الأساسية.
في حال قررت التوقف عن التدخين إنما تشعرين برغبة قوية في الرجوع عن قرارك
يكفي وضع بضع قطرات ماء زهر البرتقال على محرمة وتنشقها لإضعاف هذه الرغبة.
لتهدئة الأولاد يكفي إضافة بضع القطرات في ماء الاستحمام.
- بشكل زيت تدليك:
توضع ثلاث قطرات من خلاصة برتقال بيرغاموت في عبوة سعتها 10 ملليتر
وتضاف إليها ثلاث قطرات من قشر البرتقال وثلاث من حبوب البيغارادييه
وتستكمل بزيت جوجوبا النباتي. توضع الخلطة بعدئذ على المعصمين لتنشقها.
محاذير:
يحتوي قشر البرتقال على مادة طبيعية تجعل الزيت المستخرج منه مثيراً للحساسية على الضوء.
من هنا أهمية الحرص على عدم التعرض لأشعة الشمس بعد استعمال خلاصة زيته.
ويفضل استعماله ليلاً.
يُشار إلى أن خلاصة زيت برتقال بيرماغوت هي الأكثر إثارة للحساسية على الضوء.
يحذّر استعماله في الحالات التالية:
- النساء الحوامل والمرضعات.
- الأطفال ما دون الثالثة.
- في حال القرحة المعوية.