جذُوركراسي إداراتِ التربية والتّعليمِ وصلتْ أدْنَى الأرضينَ السَّبعِ ..فهلْ مِن اجتثاثٍ لهََا !
السّلام عليكم ورحمة الله وبركاته ، وبعد
المجتمعاتُ الإنسانيّة في شَتّى أنحاءِ المعمورةِ تمرُّ بتحولاتٍ ضخمةٍ ومتسارعةٍ بسببِ التأثيراتِ المتزايدةِ للمنجزاتِ التقنية والتكنولوجيةِ والعلميّة والإلكترونيةِ والتنظيميّة والمؤسسيّة وغيرَها ، وكون إدارات التّربيةِ والتّعليمِ والتي تُعدُّ روافدَ لوزارةِ التّربيةوالتّعليمِ ، وهي سفاراتٌ لهَا في شتىّ مناطقِ وطنِنَا الحبيب ،وهي همزةُ الوصلِ بين الميدانِ وبين أهلِ الحلِ والعقدِ في هذا المضمارِ ، لذلكَ فالتجديدُ لها ؛ لَهُ فوائدٌ وموائدٌ ،وتعلّق الآمالُ بِهَا كثيرًا ، وكون التّطوير والإصلاح هو الدّافع الرئيس لقائدِ هذه المسيرةِ خادم الحرمين الشرفين – الملك عبد الله بن عبد العزيز – حفظَهُ اللهُ وأطالَ في عمرِهِ- إلاّ أنّ هذا الأمر – أيْ التّطوير والتّجديد- لدماءِ تلكَ الإداراتِ تابعٌ لوزارةِ التّربيةِ والتّعليم ، ونحن لاننكر الدّور الذي قامُوا بِهِ الفضلاءُ في تلكَ الإداراتِ إلا أنّ التجديدَ شيء ٌ لابدّ منْهُ في كلِّ عصرٍ ومصرٍ !
فهل آن الأوانُ لتجديدِ دماءِ تلكَ الإداراتِ ؟! وخاصّةً التي قدْ وصلتْ جذورُ كراسيها إلى سابعِ أرضٍ تحتَ وطأةِ أقدامِنِا ؟!
تعليقكم يثري الموضوع بما ترون ، فماذا أنتم فاعلون أيها الفضلاء والفضليات ؟!
أخوكم أبو وسن مساعد
السّلام عليكم ورحمة الله وبركاته ، وبعد
المجتمعاتُ الإنسانيّة في شَتّى أنحاءِ المعمورةِ تمرُّ بتحولاتٍ ضخمةٍ ومتسارعةٍ بسببِ التأثيراتِ المتزايدةِ للمنجزاتِ التقنية والتكنولوجيةِ والعلميّة والإلكترونيةِ والتنظيميّة والمؤسسيّة وغيرَها ، وكون إدارات التّربيةِ والتّعليمِ والتي تُعدُّ روافدَ لوزارةِ التّربيةوالتّعليمِ ، وهي سفاراتٌ لهَا في شتىّ مناطقِ وطنِنَا الحبيب ،وهي همزةُ الوصلِ بين الميدانِ وبين أهلِ الحلِ والعقدِ في هذا المضمارِ ، لذلكَ فالتجديدُ لها ؛ لَهُ فوائدٌ وموائدٌ ،وتعلّق الآمالُ بِهَا كثيرًا ، وكون التّطوير والإصلاح هو الدّافع الرئيس لقائدِ هذه المسيرةِ خادم الحرمين الشرفين – الملك عبد الله بن عبد العزيز – حفظَهُ اللهُ وأطالَ في عمرِهِ- إلاّ أنّ هذا الأمر – أيْ التّطوير والتّجديد- لدماءِ تلكَ الإداراتِ تابعٌ لوزارةِ التّربيةِ والتّعليم ، ونحن لاننكر الدّور الذي قامُوا بِهِ الفضلاءُ في تلكَ الإداراتِ إلا أنّ التجديدَ شيء ٌ لابدّ منْهُ في كلِّ عصرٍ ومصرٍ !
فهل آن الأوانُ لتجديدِ دماءِ تلكَ الإداراتِ ؟! وخاصّةً التي قدْ وصلتْ جذورُ كراسيها إلى سابعِ أرضٍ تحتَ وطأةِ أقدامِنِا ؟!
تعليقكم يثري الموضوع بما ترون ، فماذا أنتم فاعلون أيها الفضلاء والفضليات ؟!
أخوكم أبو وسن مساعد