الحال الذي وصل إليه المعلمين يدعوا للشفقة عليهم . الأيام والشهور والسنين تمر وهم في حالة ترقب وانتظار لعل الفرج قريب يتسابقون لمن يكتب خبراً يبشرهم بعودة حقوقهم التي ضاعت بين أدراج الوزارات من يرى الحملة التي يقوم بها المعلمين للمطالبة بحقوقهم يقول غدا تعود الحقوق لأصحابها . ولكن يوم غدا بعيد فمن يعش إلى الغد ليرى الحلقة الأخيرة من المسلسل المكسيكي الذي لن ينتهي نعم لن ينتهي ولكن دعونا نحلم ونطلب رب العباد أن يسعدنا في الدنيا والآخرة بالفر وقات أو بدونها بالدرجة المستحقة أو بدونها . قبل نعلق الأمل بوزيرنا السابق أو اللاحق . هل احد فكر بـ 50000 ريال لقد قطع الأمل في رجعتها والدور على الفرو قات ..................... الخ
يا ليل ما أطولك
يا ليل ما أطولك