هل ستفعلُها الأستاذة : نورةُ الفايز ، وتخلّص بناتِ جلدتِهَا منْ تلكَ الحقائقِ المخيفَة ؟!
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قطاعُ البناتِ وما أدراكَ ماهذا القِطاع ، الّذي أُشْبِعَ بالشّكاوي مِنْ قَبل عَلَى مرّ سنواتٍ عجافٍ مضَتْ ، دونَ أن يتغيرَ شيءٌ يُذكر أو يرضي ، لكنّ تأنيثَ هذا القطاعِ يبعثُ ببصيصِ أملٍ كونَهَا تعرفُ متطلباتِ بَنات جلدتَهَا ، فمنْهنّ الأمهاتُ ذاتِ أولادٍ كثُر ، يمرضونَ كباقِي البشرِ ومنهُنّ من قدّراللهُ عليها بأبناءٍ ذي إعاقاتٍ مختلفةٍ ، ومنهنّ المطلقة والأرملة ومنهنّ التي تقطع الفيافِي والجبالِ ؛ لتجدَ من تعنّتِ إداراتِ تلكَ المدارسِ الويلاتِ تلوَ الويلاتِ ، ومنهنّ من تصرخُ وتستغيثُ من أزمنةٍ مضتْ ولا من مجيبٍ لهَا ، إداراتهنّ ذات جروحٍ تتقيأُ منها الواسِطةِ والمحسوبيةِ ولا ينكرُ ذلكَ إلا جاهلٌ بإداراتِ تعليمهنّ !
من ساوَى بين المدنِ وبين من تقطعُ مئاتِ الكيلو متراتِ على كفّ تلك الحوادث التي تنهشنّ فقد أجحفَ وظَلَمَ !
ومن لم يستثنِي وضعهنّ في الإجازاتِ عن قطاعِ البنينِ فقدِ ارتكبَ حمُقًا إداريًا لم يسبقْ له مثيل !
ولو استرسلتُ في هذا القطاعِ لنفدتِ الأحبارُ ، وفي كل يومٍ تزيدُ الأخبارُ
لكنّ ذلك لايخفَى على من ستكونُ من بنات جلدتهنّ - الدكتورة نورة الفايز- والتي عُلّقَتِ الأمالُ عليها ، ووُجّهَتِ الأنظارُ إليها ، فلنترقبْ مَاذا سيصدرُ منِها ؟!
والبقية في هذا الموضوع على أهل الشأن في هذا القطاع والذي جروحه تزداد نزيفًا يومًا بعد يوم !
فمن يضمدها !
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قطاعُ البناتِ وما أدراكَ ماهذا القِطاع ، الّذي أُشْبِعَ بالشّكاوي مِنْ قَبل عَلَى مرّ سنواتٍ عجافٍ مضَتْ ، دونَ أن يتغيرَ شيءٌ يُذكر أو يرضي ، لكنّ تأنيثَ هذا القطاعِ يبعثُ ببصيصِ أملٍ كونَهَا تعرفُ متطلباتِ بَنات جلدتَهَا ، فمنْهنّ الأمهاتُ ذاتِ أولادٍ كثُر ، يمرضونَ كباقِي البشرِ ومنهُنّ من قدّراللهُ عليها بأبناءٍ ذي إعاقاتٍ مختلفةٍ ، ومنهنّ المطلقة والأرملة ومنهنّ التي تقطع الفيافِي والجبالِ ؛ لتجدَ من تعنّتِ إداراتِ تلكَ المدارسِ الويلاتِ تلوَ الويلاتِ ، ومنهنّ من تصرخُ وتستغيثُ من أزمنةٍ مضتْ ولا من مجيبٍ لهَا ، إداراتهنّ ذات جروحٍ تتقيأُ منها الواسِطةِ والمحسوبيةِ ولا ينكرُ ذلكَ إلا جاهلٌ بإداراتِ تعليمهنّ !
من ساوَى بين المدنِ وبين من تقطعُ مئاتِ الكيلو متراتِ على كفّ تلك الحوادث التي تنهشنّ فقد أجحفَ وظَلَمَ !
ومن لم يستثنِي وضعهنّ في الإجازاتِ عن قطاعِ البنينِ فقدِ ارتكبَ حمُقًا إداريًا لم يسبقْ له مثيل !
ولو استرسلتُ في هذا القطاعِ لنفدتِ الأحبارُ ، وفي كل يومٍ تزيدُ الأخبارُ
لكنّ ذلك لايخفَى على من ستكونُ من بنات جلدتهنّ - الدكتورة نورة الفايز- والتي عُلّقَتِ الأمالُ عليها ، ووُجّهَتِ الأنظارُ إليها ، فلنترقبْ مَاذا سيصدرُ منِها ؟!
والبقية في هذا الموضوع على أهل الشأن في هذا القطاع والذي جروحه تزداد نزيفًا يومًا بعد يوم !
فمن يضمدها !