الانتظارُ المغلّف بالهدوءِ .. يعقبُهُ قراراتٍ إمّا للثّريا وإمّا... ياساسة الوزارة ! ( رأيك يهمنا )
السّلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمدُ للهِ سامعُ السّرِ والنّجوى، وكاشفُ الضرّ والبلوى، ومغيثُ المتلهف قبل الشكوى، ومبلغ المؤملِ غاية أمله القصوى، ونصلّي ونسلّمُ على الحبيبِ المصطفى وعلى آلهِ الطيبينَ الأطهارِ وبعد، تعيشُ وزارةُ التّربيةِ والتّعليمِ هذهِ الأيامِ تغيرًا جذريًا ؛ ابتداءً من رأسِ الهرمِ لهَا صاحبّ السموّ الأمير فيصل بن عبد الله وزير التّربية والتّعليم وروافده الذين حطّوا رحالَهم عَلى أرضِ هذهِ الوزارةِ الّتي يرتقبُ تطلعاتَها المعلمونَ والمعلماتُ بل والمجتمعُ بأكملِهِ !
لكنّ هذا الهدوءِ المليءُ بالانتظارِ سيعقبهُ قراراتٍ ، وهي في نظرِ الكثيرِ من المعلمينَ والمعلماتِ ستكونُ تاريخيّة إما للثّريا وإما للثّرى ؛ ابتداءً بوضعِ حقوقِهِم الماليّة والتي لازالتْ حبيسةَ دهاليزِ وزاراتٍ أُخرى على مَدَى أكثرِ من اثنتي عشْرة َسنةٍ مضتْ ، فهل ستفعلُها وزارةُ التّربيةِ والتّعليم وتضربُ بيدٍ من حديدٍ للأخذِ بحقِّ منسوبِيها وفقَ الحقوقِ التي كفلها النّظام وعدم الرّضا لهم بانصافِ الحلولِ ؟!
والتي ستكونُ – أي تلك القرارات - الدافعَ الأوّل والحقيقي لما سيلِيهَا من قراراتٍ أُخرى يرتقبُ السّاسةُ من المعلمينَ والمعلماتِ تطبيقَها !!
هذِهِ تأملاتُ حروفٍ تجمعّت فشكلتْ مايدُورُ بذهني من كلماتٍ !
فماهي تطلعات الفضلاء والفضليات حول وزارتهم ؟!
أبو وسن مساعد
السّلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمدُ للهِ سامعُ السّرِ والنّجوى، وكاشفُ الضرّ والبلوى، ومغيثُ المتلهف قبل الشكوى، ومبلغ المؤملِ غاية أمله القصوى، ونصلّي ونسلّمُ على الحبيبِ المصطفى وعلى آلهِ الطيبينَ الأطهارِ وبعد، تعيشُ وزارةُ التّربيةِ والتّعليمِ هذهِ الأيامِ تغيرًا جذريًا ؛ ابتداءً من رأسِ الهرمِ لهَا صاحبّ السموّ الأمير فيصل بن عبد الله وزير التّربية والتّعليم وروافده الذين حطّوا رحالَهم عَلى أرضِ هذهِ الوزارةِ الّتي يرتقبُ تطلعاتَها المعلمونَ والمعلماتُ بل والمجتمعُ بأكملِهِ !
لكنّ هذا الهدوءِ المليءُ بالانتظارِ سيعقبهُ قراراتٍ ، وهي في نظرِ الكثيرِ من المعلمينَ والمعلماتِ ستكونُ تاريخيّة إما للثّريا وإما للثّرى ؛ ابتداءً بوضعِ حقوقِهِم الماليّة والتي لازالتْ حبيسةَ دهاليزِ وزاراتٍ أُخرى على مَدَى أكثرِ من اثنتي عشْرة َسنةٍ مضتْ ، فهل ستفعلُها وزارةُ التّربيةِ والتّعليم وتضربُ بيدٍ من حديدٍ للأخذِ بحقِّ منسوبِيها وفقَ الحقوقِ التي كفلها النّظام وعدم الرّضا لهم بانصافِ الحلولِ ؟!
والتي ستكونُ – أي تلك القرارات - الدافعَ الأوّل والحقيقي لما سيلِيهَا من قراراتٍ أُخرى يرتقبُ السّاسةُ من المعلمينَ والمعلماتِ تطبيقَها !!
هذِهِ تأملاتُ حروفٍ تجمعّت فشكلتْ مايدُورُ بذهني من كلماتٍ !
فماهي تطلعات الفضلاء والفضليات حول وزارتهم ؟!
أبو وسن مساعد