بسم الله الرحمن الرحيم
بصراحة وبدون زعل
* تعيين صاحب السمو الأمير فيصل بن عبد الله بن محمد وزيرا للتربية والتعليم يحمل في مضامينه أبعاد مستقبلية مبشرة بالخير لكل منتسب للعملية التربوية على أن ذلك لا يجب أن يجعلنا نفرط في التفاؤل فعندما تم تعيين العبيد وهو القادم من مجال حقوق الإنسان علقنا عليه بعد الله آمالا كبيرة في جعله مستويات المعلمين همه الأول ولكن ذلك لم يحصل بل فوجئنا بمفوض الوزارة يطالب بإسقاط حق من أمضى 5 سنوات فأكثر ...
بصراحة وبدون زعل
* ينبغي أن لا تطغى المفردات البراقة والأحلام الوردية على ما تريد الوزارة تحقيقه في الفترة القادمة فالتعليم الإلكتروني و النوادي الرياضية و رتب المعلمين كلها مواضيع يمكنها الانتظار حتى يتم الانتهاء من الأساسيات وأولها حقوق المعلمين و مباني المدارس وإيصال الخدمات الأساسية لها ... بعدها يكون لكل حادث حديث ....
بصراحة وبدون زعل
* طوال 12 عاما وقفت الوزارة من المعلمين موقفا سيئا و بدل أن تكتسب صداقة المعلمين كسبت عداوتهم وهي التي كان بوسعها أن تضم إليها قوة إعلامية جبارة وزخما قويا عبر أكثر فئات المجتمع حصولا على الدرجات العلمية ولكنها اختارت مناوئتهم بدلا من موالاتهم وبذلك أصبح هذا التكتل ضدها .... ربما لأنها لم تصدق أنه سيأتي يوم يكون فيه المعلمون يدا واحدة ...
بصراحة وبدون زعل
* المعلمين الذين استطاعوا أن يوصلوا قضيتهم للديوان وقاموا بإحراج وزارة التربية في صفحات الجرائد وعلى الشبكة العنكبوتية قد وضعوا الوزارة في موقف ضعيف جدا إزاء التصرف مع هؤلاء المعلمين فابتكروا مواضيع مثل المناهج على الاسطوانات و رتب المعلمين وكذبة النوادي الرياضية وأخيرا المجمعات السكنية في محاولة للتلميح أن الوزارة لديها أعباء كثيرة وخطط عديدة ولكن المعلمين لحوحين ويطالبون بكل شيء أن يحصل فورا ....!!!!
بصراحة وبدون زعل
* من تبقى من رموز الوزارة القديمة ما زالوا يعتبرون المعلمين خصوما وليسوا زملاء مهنة ولذلك سيظل المعلمون ينظرون لهؤلاء نظرة ترقب وحذر وهدوء ما يلبث أن يزول عند صدور أي قرار يبعث على الشك أنه من طينة قرارات الاقتصاص والتضييق على المعلمين ....
بصراحة وبدون زعل
* المتحدث باسم الوزارة الجار الله كان له تصريح اخذت عليه فيه أمرين :
1 / قوله بأنه هو المخول الوحيد بالحديث عن الوزارة ....!!!
وهذا يجعلنا نتسائل هل هذا أمر جديد أم قديم
أم أن إعفاء العبيد والمليص جعلك تصرح بهذه الحقيقة التي لم تكن تجروء على البوح بها
2 / نفي الجار الله لتصريح سمو الأمير لأحدى الصحف المحلية هل هو نابع من الحرص على تحري صدق الأخبار ونحن الذين زكمت أنوفنا من الأخبار الكاذبة التي يرسلها بعض مراسلي الصحف الكبرى والذين اكتسبنا مناعة ضد كذبهم ( وهم معروفون بالمناسبة )
أم أن المقصد من هذا النفي هو تقصد الصحيفة التي وقفت مع المعلمين في بداية مطالبته بحقوقهم بشكل رسمي ...
إذا كانت الأخيرة ... ( فصفي نفسك يا سعادة المتحدث الرسمي ولتكن البداية جديدة )
بصراحة وبدون زعل
* قام صاحب السمو وزير التربية بتصريح أورده موقع الوزارة بصيغة وأوردته مواقع أخرى بصيغة أخرى
وبين الصيغتين تتكشف الخلفية الثقافية لمن كتب الموضوع خصوصا في موقع الوزارة والخبر الذي حرص من نقله على تغييب كلمتي ( معلمين ومعلمات ) تغييبا كاملا ....!!!!
بصراحة وبدون زعل
* الخبر الذي تم إيراده في موقع الوزارة والذي تضمن شكر الوزير السابق لوزير المالية على شراء أكثر من 1500 أرض من أجل إقامة مدارس وقد بلغت تكلفته كذا مليار وكذا مليون وكذا ألف ولكن ما لفت نظري السبعة عشر ريالا والثمانية والثمانون هللة ...!!!! عجبي
بصراحة وبدون زعل
* يتسائل البعض عن مصير القضية بعد التغيير الذي طال قيادات الوزارة والمسألة بسيطة جدا ... ويمكن تلخيصها في نقطتين :
1 - القضية في الديوان الملكي ولا علاقة لوزارة بها
2 - لو كان القرار الذي أقرته اللجنة الوزارية في غير مصلحة المعلمين فسيتم الاعتراض عليه خلال فترة 60 يوما من تبليغه رسميا ولا إشكال في كون القيادات قد تغيرت فالاعتراض و المقاضاة هنا ليست ضد شخصيات اعتبارية ولكن ضد مؤسسة حكومية بغض النظر عمن يديرها
تحياتي ,,,,
* تعيين صاحب السمو الأمير فيصل بن عبد الله بن محمد وزيرا للتربية والتعليم يحمل في مضامينه أبعاد مستقبلية مبشرة بالخير لكل منتسب للعملية التربوية على أن ذلك لا يجب أن يجعلنا نفرط في التفاؤل فعندما تم تعيين العبيد وهو القادم من مجال حقوق الإنسان علقنا عليه بعد الله آمالا كبيرة في جعله مستويات المعلمين همه الأول ولكن ذلك لم يحصل بل فوجئنا بمفوض الوزارة يطالب بإسقاط حق من أمضى 5 سنوات فأكثر ...
بصراحة وبدون زعل
* ينبغي أن لا تطغى المفردات البراقة والأحلام الوردية على ما تريد الوزارة تحقيقه في الفترة القادمة فالتعليم الإلكتروني و النوادي الرياضية و رتب المعلمين كلها مواضيع يمكنها الانتظار حتى يتم الانتهاء من الأساسيات وأولها حقوق المعلمين و مباني المدارس وإيصال الخدمات الأساسية لها ... بعدها يكون لكل حادث حديث ....
بصراحة وبدون زعل
* طوال 12 عاما وقفت الوزارة من المعلمين موقفا سيئا و بدل أن تكتسب صداقة المعلمين كسبت عداوتهم وهي التي كان بوسعها أن تضم إليها قوة إعلامية جبارة وزخما قويا عبر أكثر فئات المجتمع حصولا على الدرجات العلمية ولكنها اختارت مناوئتهم بدلا من موالاتهم وبذلك أصبح هذا التكتل ضدها .... ربما لأنها لم تصدق أنه سيأتي يوم يكون فيه المعلمون يدا واحدة ...
بصراحة وبدون زعل
* المعلمين الذين استطاعوا أن يوصلوا قضيتهم للديوان وقاموا بإحراج وزارة التربية في صفحات الجرائد وعلى الشبكة العنكبوتية قد وضعوا الوزارة في موقف ضعيف جدا إزاء التصرف مع هؤلاء المعلمين فابتكروا مواضيع مثل المناهج على الاسطوانات و رتب المعلمين وكذبة النوادي الرياضية وأخيرا المجمعات السكنية في محاولة للتلميح أن الوزارة لديها أعباء كثيرة وخطط عديدة ولكن المعلمين لحوحين ويطالبون بكل شيء أن يحصل فورا ....!!!!
بصراحة وبدون زعل
* من تبقى من رموز الوزارة القديمة ما زالوا يعتبرون المعلمين خصوما وليسوا زملاء مهنة ولذلك سيظل المعلمون ينظرون لهؤلاء نظرة ترقب وحذر وهدوء ما يلبث أن يزول عند صدور أي قرار يبعث على الشك أنه من طينة قرارات الاقتصاص والتضييق على المعلمين ....
بصراحة وبدون زعل
* المتحدث باسم الوزارة الجار الله كان له تصريح اخذت عليه فيه أمرين :
1 / قوله بأنه هو المخول الوحيد بالحديث عن الوزارة ....!!!
وهذا يجعلنا نتسائل هل هذا أمر جديد أم قديم
أم أن إعفاء العبيد والمليص جعلك تصرح بهذه الحقيقة التي لم تكن تجروء على البوح بها
2 / نفي الجار الله لتصريح سمو الأمير لأحدى الصحف المحلية هل هو نابع من الحرص على تحري صدق الأخبار ونحن الذين زكمت أنوفنا من الأخبار الكاذبة التي يرسلها بعض مراسلي الصحف الكبرى والذين اكتسبنا مناعة ضد كذبهم ( وهم معروفون بالمناسبة )
أم أن المقصد من هذا النفي هو تقصد الصحيفة التي وقفت مع المعلمين في بداية مطالبته بحقوقهم بشكل رسمي ...
إذا كانت الأخيرة ... ( فصفي نفسك يا سعادة المتحدث الرسمي ولتكن البداية جديدة )
بصراحة وبدون زعل
* قام صاحب السمو وزير التربية بتصريح أورده موقع الوزارة بصيغة وأوردته مواقع أخرى بصيغة أخرى
وبين الصيغتين تتكشف الخلفية الثقافية لمن كتب الموضوع خصوصا في موقع الوزارة والخبر الذي حرص من نقله على تغييب كلمتي ( معلمين ومعلمات ) تغييبا كاملا ....!!!!
بصراحة وبدون زعل
* الخبر الذي تم إيراده في موقع الوزارة والذي تضمن شكر الوزير السابق لوزير المالية على شراء أكثر من 1500 أرض من أجل إقامة مدارس وقد بلغت تكلفته كذا مليار وكذا مليون وكذا ألف ولكن ما لفت نظري السبعة عشر ريالا والثمانية والثمانون هللة ...!!!! عجبي
بصراحة وبدون زعل
* يتسائل البعض عن مصير القضية بعد التغيير الذي طال قيادات الوزارة والمسألة بسيطة جدا ... ويمكن تلخيصها في نقطتين :
1 - القضية في الديوان الملكي ولا علاقة لوزارة بها
2 - لو كان القرار الذي أقرته اللجنة الوزارية في غير مصلحة المعلمين فسيتم الاعتراض عليه خلال فترة 60 يوما من تبليغه رسميا ولا إشكال في كون القيادات قد تغيرت فالاعتراض و المقاضاة هنا ليست ضد شخصيات اعتبارية ولكن ضد مؤسسة حكومية بغض النظر عمن يديرها
تحياتي ,,,,
