خبرين نُشرا اليوم في الصحافة لمُدعي التربية والتعليم ومستشاري الغفلة في الوزارة !
«التربية» تجدد التحذير من العقابين البدني والنفسي!
جددت وزارة التربية والتعليم تحذيراتها للمعلمين والمعلمات بمنع العقابين البدني والنفسي ضد الطلاب والطالبات.
وبينت الوزارة في تعميم بهذا الشأن على منع حمل أدوات العقاب البدني بأنواعها في المدرسة، وعدم استخدام العقاب البدني من قبل جميع العاملين بها نهائيا أثناء التعامل مع المشكلات الدراسية والسلوكية، والبعد عن استخدم الألفاظ التي لا تتناسب تربويا مع المدرسة كالاستهزاء والتحقير والتهديد والتقليل من الشأن.كما جاء في التعميم عدم طرد الطلاب والطالبات من الفصل أو المدرسة مهما كانت الأسباب حفاظا عليهم من المشكلات المصاحبة. وشددت التربية والتعليم على أهمية تفعيل دور المرشد الطلابي أو القائم بعمله أو وكيل المدرسة في رعاية المشكلات السلوكية من خلال التعرف على حالات الطلاب السلوكية ودراستها عبر المواقف اليومية الطارئة، ومتابعة الحالات الفردية، واتباع المعلم للأساليب التربوية والنفسية لفهم السلوك وتقويمه ورعايته.
http://www.okaz.com.sa/new/Issues/20130924/Con20130924640974.htm
تحذّر !! اليس هذا اعتداء صريح ضد المعلمين والمعلمات وإضطهادهم نفسياً ؟
اليس من الأولى أن تُطبق وزارة التربية والتعليم فرضياتها وقراراتها على نفسها في المقام الأول !
التربية : الحرمان من الدراسة لمدة شهرين عقوبة طعنّ معلم !
http://www.al-jazirahonline.com/2013/20130924/ln47163.htm
هل أصبحت دماء المعلمين رخيصة لهذه الدرجة !
اين هي العقوبة الرادعة لضمان عدم تكرار مثل هذه السلوكيات الدخيلة على مجتمعنا ؟
هل تعلم الوزارة ومستشاريها الهدف من إنشاؤها في المقام الأول ؟
هل يدركون معنى " التربية والتعليم " ؟
اليوم نحنُ نعزي اثنين من زملاؤنا قتلوا بسبب هذه القرارات
والتصريحات الغبية للوزارة ومستشاريها والدخلاء على الميدان التربوي ..
وغداً وأقسم بالله على ذلك سيدفع الثمن .. هذا الوطن!
امنه واستقراره .. في خطر!
إن لم يتعلم الطالب الخطوط الحمراء ..
والصح والخطأ منذ الصغر ..
متى يتعلم ؟
لن أناشد وزارة هذه قراراتها وهذا نهجها بل اناشد سمو وزير الداخلية :
يجب أن يكون هنالك تعاوناً منكم مع هذه الوزارة التي يفتقد مسؤوليها لأبسط اساليب التربية والتعليم
والحد من التمرد على القوانين والإستهانة بأرواح الناس ..
من خلال " تأييدهم الظمني " لتصرفات تهدد أمن وإستقرار الوطن ..
وإتاحة الفرصة و تهيئة البيئة للفساد الديني والإخلاقي .
إن كان هنالك رجل رُشيد في الدولة فليكبح جماح هذا التمرد التي تقوده وزارة
كانت مهمتها في السابق : تربية و تعليم !
وليُحاسب هذا المستشار المسؤول عن هذه القرارات التي ذهب ضحيتها في الوقت الحالي
اثنين من خيرة معلمي المملكة العربية السعودية.
وسيذهب ضحاياها امن الوطن وإستقراره في القريب العاجل!
وبينت الوزارة في تعميم بهذا الشأن على منع حمل أدوات العقاب البدني بأنواعها في المدرسة، وعدم استخدام العقاب البدني من قبل جميع العاملين بها نهائيا أثناء التعامل مع المشكلات الدراسية والسلوكية، والبعد عن استخدم الألفاظ التي لا تتناسب تربويا مع المدرسة كالاستهزاء والتحقير والتهديد والتقليل من الشأن.كما جاء في التعميم عدم طرد الطلاب والطالبات من الفصل أو المدرسة مهما كانت الأسباب حفاظا عليهم من المشكلات المصاحبة. وشددت التربية والتعليم على أهمية تفعيل دور المرشد الطلابي أو القائم بعمله أو وكيل المدرسة في رعاية المشكلات السلوكية من خلال التعرف على حالات الطلاب السلوكية ودراستها عبر المواقف اليومية الطارئة، ومتابعة الحالات الفردية، واتباع المعلم للأساليب التربوية والنفسية لفهم السلوك وتقويمه ورعايته.
http://www.okaz.com.sa/new/Issues/20130924/Con20130924640974.htm
تحذّر !! اليس هذا اعتداء صريح ضد المعلمين والمعلمات وإضطهادهم نفسياً ؟
اليس من الأولى أن تُطبق وزارة التربية والتعليم فرضياتها وقراراتها على نفسها في المقام الأول !
التربية : الحرمان من الدراسة لمدة شهرين عقوبة طعنّ معلم !
http://www.al-jazirahonline.com/2013/20130924/ln47163.htm
هل أصبحت دماء المعلمين رخيصة لهذه الدرجة !
اين هي العقوبة الرادعة لضمان عدم تكرار مثل هذه السلوكيات الدخيلة على مجتمعنا ؟
هل تعلم الوزارة ومستشاريها الهدف من إنشاؤها في المقام الأول ؟
هل يدركون معنى " التربية والتعليم " ؟
اليوم نحنُ نعزي اثنين من زملاؤنا قتلوا بسبب هذه القرارات
والتصريحات الغبية للوزارة ومستشاريها والدخلاء على الميدان التربوي ..
وغداً وأقسم بالله على ذلك سيدفع الثمن .. هذا الوطن!
امنه واستقراره .. في خطر!
إن لم يتعلم الطالب الخطوط الحمراء ..
والصح والخطأ منذ الصغر ..
متى يتعلم ؟
لن أناشد وزارة هذه قراراتها وهذا نهجها بل اناشد سمو وزير الداخلية :
يجب أن يكون هنالك تعاوناً منكم مع هذه الوزارة التي يفتقد مسؤوليها لأبسط اساليب التربية والتعليم
والحد من التمرد على القوانين والإستهانة بأرواح الناس ..
من خلال " تأييدهم الظمني " لتصرفات تهدد أمن وإستقرار الوطن ..
وإتاحة الفرصة و تهيئة البيئة للفساد الديني والإخلاقي .
إن كان هنالك رجل رُشيد في الدولة فليكبح جماح هذا التمرد التي تقوده وزارة
كانت مهمتها في السابق : تربية و تعليم !
وليُحاسب هذا المستشار المسؤول عن هذه القرارات التي ذهب ضحيتها في الوقت الحالي
اثنين من خيرة معلمي المملكة العربية السعودية.
وسيذهب ضحاياها امن الوطن وإستقراره في القريب العاجل!