بسم الله الرحمن الرحيم
المتأمل للسيرة العطرة لحقوق المعلم والمعلمة خلال السنوات التي مضت
يجد أن سهم المكانة لتلك المهنة إنخفض لدرجة لايمكن معها إصلاح التعليم والقفز به نحو الآفاق وتطلعات مسيرة وطن
التطوير يعني أن هناك جيد يحتاج فقط لعمل أكثر تطور !!
وهنا سأتوقف قليلاً لأستعرض بعض النقاط البسيطة
*لماذا تشن الحرب على المعلم والمعلمة ويُقص جناحيهما ثم نتحدث معهما عن
شراكة في فضاء التطوير ونطلب منهما التحليق !!!
*هذا كذب وإفتراء وتجني ولايستطيع أي مسؤول صادق غيور على هذا الوطن أن يتحدث بكل جراءة عن فضائع ومجازر أرتكبت بحق كرامة المهنة وحقوق ممارسها !!
فلا المجتمع المنغلق يقبل ولا المجتمع المنفتح يرضى أن تكون مهنة التعليم في آخر ذيل عجلة الإصلاح المستمرة في مسيرة وطن !!
هناك (حقوق) وليست (مزايا )حرم منها المعلم طوال هذه السنوات
ومنها على سبيل الإستشهاد :
1-تقليص الإجازة الاضطرارية من 10 أيام إلي 5 أيام مع أن طبيعة العمل (دوام إجباري )!
2-حرمان المعلم من بدل الراتب الذي منح لكافة موظفي الدولة عام 1426 هـ بلا سبب
3-تخفيض أيام العطل الصيفية شئياً فشئياً حتى وصلت لـ 35-40 يوم بشكل عام
4-حرمان 200 الف معلم ومعلمة من حقوقهم المالية بلا سبب
5-لايوجد في أي وظيفة سوء في الإستقرار الوظيفي (نقل خارجي ) كالتربية !ولا حلول للآن
6-لايوجد للمعلم تأمين طبي ولا مستشفيات تخصه عكس العسكر" أمن وجيش "!
7-حياة المعلم ومايملكة (مهدورة تماماً ) في غياب قانون يحميه ويمنع إيذاءه
8-تطاول الإعلام (باذخ في الإساءة ) على المعلم ويقابله إنعدام دور الشؤون القانونية لحمايته
9-إنخفاض نسبة بدل المهنة من 30% إلي 19% !!!
وكل ما ذكرته أعلاه غيض من فيض
وهناك حقوق أستردت ولكن عن طريق المحاكم الشرعية أو عن طريق المطالبة الجماعية مثل
حوافز الصفوف الأولية ومثل المطالبة بالمستوى المستحق وهكذا ...
إذاً هناك حرب واضحة على المعلم ومكانته ومهنته
هذه الصورة التي يجب على وزيرنا " الفيصل " أن يدركها
فالتطوير يبدأ بالحقوق ثم الحقوق ثم الحقوق
كتبته على عجالة أسأل الله أن ينفع بما قلت ..
المتأمل للسيرة العطرة لحقوق المعلم والمعلمة خلال السنوات التي مضت
يجد أن سهم المكانة لتلك المهنة إنخفض لدرجة لايمكن معها إصلاح التعليم والقفز به نحو الآفاق وتطلعات مسيرة وطن
التطوير يعني أن هناك جيد يحتاج فقط لعمل أكثر تطور !!
وهنا سأتوقف قليلاً لأستعرض بعض النقاط البسيطة
*لماذا تشن الحرب على المعلم والمعلمة ويُقص جناحيهما ثم نتحدث معهما عن
شراكة في فضاء التطوير ونطلب منهما التحليق !!!
*هذا كذب وإفتراء وتجني ولايستطيع أي مسؤول صادق غيور على هذا الوطن أن يتحدث بكل جراءة عن فضائع ومجازر أرتكبت بحق كرامة المهنة وحقوق ممارسها !!
فلا المجتمع المنغلق يقبل ولا المجتمع المنفتح يرضى أن تكون مهنة التعليم في آخر ذيل عجلة الإصلاح المستمرة في مسيرة وطن !!
هناك (حقوق) وليست (مزايا )حرم منها المعلم طوال هذه السنوات
ومنها على سبيل الإستشهاد :
1-تقليص الإجازة الاضطرارية من 10 أيام إلي 5 أيام مع أن طبيعة العمل (دوام إجباري )!
2-حرمان المعلم من بدل الراتب الذي منح لكافة موظفي الدولة عام 1426 هـ بلا سبب
3-تخفيض أيام العطل الصيفية شئياً فشئياً حتى وصلت لـ 35-40 يوم بشكل عام
4-حرمان 200 الف معلم ومعلمة من حقوقهم المالية بلا سبب
5-لايوجد في أي وظيفة سوء في الإستقرار الوظيفي (نقل خارجي ) كالتربية !ولا حلول للآن
6-لايوجد للمعلم تأمين طبي ولا مستشفيات تخصه عكس العسكر" أمن وجيش "!
7-حياة المعلم ومايملكة (مهدورة تماماً ) في غياب قانون يحميه ويمنع إيذاءه
8-تطاول الإعلام (باذخ في الإساءة ) على المعلم ويقابله إنعدام دور الشؤون القانونية لحمايته
9-إنخفاض نسبة بدل المهنة من 30% إلي 19% !!!
وكل ما ذكرته أعلاه غيض من فيض
وهناك حقوق أستردت ولكن عن طريق المحاكم الشرعية أو عن طريق المطالبة الجماعية مثل
حوافز الصفوف الأولية ومثل المطالبة بالمستوى المستحق وهكذا ...
إذاً هناك حرب واضحة على المعلم ومكانته ومهنته
هذه الصورة التي يجب على وزيرنا " الفيصل " أن يدركها
فالتطوير يبدأ بالحقوق ثم الحقوق ثم الحقوق
كتبته على عجالة أسأل الله أن ينفع بما قلت ..