رامز طفل في السادسه من عمره,تحلق الأحلام بوالديه كل صباح أن يريا رامزا في المستقبل رجل أمن يسهر على أمن الوطن وراحة المواطن, أو طبيبا يؤدي رسالته الإنسانيه لتخفيف الألآم عن المتعبين.
شكرا للأمنيات التي لم تختار رامزا أن يكون معلما ,فهي تحب رامز وتريده رمزا لا قزما يتطاول عليه مجتمعه ويسخر منه ,
شكرا للأمنيات التي لم تختار رامزا معلما,فهي تحب رامز وتريده رمزا لا إمعة لا رأي له ولا مشورة.
شكرا للأمنيات التي لم تختار رامزا أن يكون معلما,فهي تحبه وتريده رمزا للوفاء لا ناكرا للجميل.
نتمنى لرامز تحقيق كل الأمنيات, ودمتم
شكرا للأمنيات التي لم تختار رامزا أن يكون معلما ,فهي تحب رامز وتريده رمزا لا قزما يتطاول عليه مجتمعه ويسخر منه ,
شكرا للأمنيات التي لم تختار رامزا معلما,فهي تحب رامز وتريده رمزا لا إمعة لا رأي له ولا مشورة.
شكرا للأمنيات التي لم تختار رامزا أن يكون معلما,فهي تحبه وتريده رمزا للوفاء لا ناكرا للجميل.
نتمنى لرامز تحقيق كل الأمنيات, ودمتم