شدد وزير التربية والتعليم الأمير خالد الفيصل على أهمية مشروع الملك عبدالله لتطوير التعليم، مؤكدا ضرورة أن ينفذ هذا المشروع الآن على أرض الواقع بعد انتهاء مرحلة صناعة القرار والانتقال إلى مرحلة إدارة القرار.
جاء ذلك خلال اجتماعه أمس (الأحد) بمديري التربية والتعليم بمكتبه في الوزارة، بحضور نواب الوزير والمسؤولين في الوزارة، مشيرا إلى أن دوره الآن يتمثل في المضي قدما في تنفيذ جملة من المشروعات المتميزة والعمل مع منسوبي الوزارة بروح الفريق الواحد.
ولفت الفيصل إلى أن الوزارة الآن تمتلك مشروعا عظيما جدا هو مشروع الملك عبدالله لتطوير التعليم، قائلا: "كل يوم أزداد إعجابا ببرامج التطوير، وقد اكتمل كل شيء للتنفيذ، وفي هذه اللحظة أذكركم بمقولة خادم الحرمين الشريفين (ما لكم عذر) نعم ليس لي ولكم في هذه الوزارة عذر".
وذكر أن هذا المشروع يجب أن ينفّذ فورا على أرض الواقع، حيث انتهت مرحلة صناعة القرار وحانت مرحلة إدارة القرار، متابعا: "من الآن أقولها بكل شفافية: سوف يكون القياس والتقييم هما ديدن التعامل في الوزارة، كل فرد فينا يجب أن يضيف إلى إنجازاته كل عام شيئا جديدا، فإما أن نُضيف أو نترك العمل لغيرنا وإما أن تتميز أو يأتي غيرك ليتميز".
وشدد على أن الواسطة الوحيدة عنده ستكون العمل والإنتاجية، وأنه يريد أن يضيف الجميع 50% على إنتاجيتهم لهذا العام، كلٌّ في مجاله، وأن العبرة ليست بالكم فقط وإنما بالإبداع كذلك، منوها إلى أنه سيعذر من له ظروف لا تمكنه من العمل، ولكنه لن يعذر من يبقى متصدراً للقيادة بلا إنجاز.
الجوف -
http://www.aljoufnews.com/sa/news.php?action=show&id=36115
جاء ذلك خلال اجتماعه أمس (الأحد) بمديري التربية والتعليم بمكتبه في الوزارة، بحضور نواب الوزير والمسؤولين في الوزارة، مشيرا إلى أن دوره الآن يتمثل في المضي قدما في تنفيذ جملة من المشروعات المتميزة والعمل مع منسوبي الوزارة بروح الفريق الواحد.
ولفت الفيصل إلى أن الوزارة الآن تمتلك مشروعا عظيما جدا هو مشروع الملك عبدالله لتطوير التعليم، قائلا: "كل يوم أزداد إعجابا ببرامج التطوير، وقد اكتمل كل شيء للتنفيذ، وفي هذه اللحظة أذكركم بمقولة خادم الحرمين الشريفين (ما لكم عذر) نعم ليس لي ولكم في هذه الوزارة عذر".
وذكر أن هذا المشروع يجب أن ينفّذ فورا على أرض الواقع، حيث انتهت مرحلة صناعة القرار وحانت مرحلة إدارة القرار، متابعا: "من الآن أقولها بكل شفافية: سوف يكون القياس والتقييم هما ديدن التعامل في الوزارة، كل فرد فينا يجب أن يضيف إلى إنجازاته كل عام شيئا جديدا، فإما أن نُضيف أو نترك العمل لغيرنا وإما أن تتميز أو يأتي غيرك ليتميز".
وشدد على أن الواسطة الوحيدة عنده ستكون العمل والإنتاجية، وأنه يريد أن يضيف الجميع 50% على إنتاجيتهم لهذا العام، كلٌّ في مجاله، وأن العبرة ليست بالكم فقط وإنما بالإبداع كذلك، منوها إلى أنه سيعذر من له ظروف لا تمكنه من العمل، ولكنه لن يعذر من يبقى متصدراً للقيادة بلا إنجاز.
الجوف -
http://www.aljoufnews.com/sa/news.php?action=show&id=36115