طالب تقرير يخص وزارة الاقتصاد والتخطيط بمنح المعلمين فرصا أكبر في التدريب ، وأن يحظى الوضع المهني للمعلم بقدر أعلى من التقدير ، وذكر التقرير الذي تناول بشكل أكثر عمقا القضايا والتحديات المستقبلية لتحول المملكة إلى مجتمع معرفي أن المعلمين يعانون من ضعف في الحوافز التي من الممكن أن تدفعهم للإرتقاء بمستوى الأداء ومحدودية في التدريب أثناء الخدمة ، وانتقد التقرير المرافق والخدمات الدراسية التي وصفها بأنها ( دون المطلوب ) .
ويأتي هذا التقريربحسب مصادر مطلعة في الوقت الذي تتعالى فيه أصوات المعلمين مطالبين بتحسين السلم الوظيفي ، والتعيين على الدرجة المستحقة ، ومزيد من المرونة في عملية التعيين والنقل ، ومراعاة أوضاع المعينين في المناطق النائية .