ترأس صاحب السمو الأمير فيصل بن عبد الله بن محمد وزير التربية والتعليم اجتماع مجلس الوزارة السابع عشر صباح هذا اليوم 23/2/1430هـ(الاربعاء) بحضور معالي الأستاذ فيصل بن عبد الرحمن بن معمر نائب وزير التربية ومعالي الأستاذة نورة بنت عبد الله الفايز نائبة الوزير لشؤون تعليم البنات ومعالي الدكتور خالد بن عبد الله السبتي الوزير لشؤون تعليم البنين ، وبمشاركة وكلاء الوزارة ومدراء العموم أعضاء مجلس الوزارة.
وبدأ سمو الوزير حديثه لمسؤولي الوزارة مرحبا، ومقدماً لهم الشكر على ما أحاطوه به من ترحاب وحفاوة ، وأكد سموه أن التعليم الأساس للبناء الصالح في المجتمعات وأن المملكة العربية السعودية في ظل قيادة خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز ـ أيده الله ـ وسمو ولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبد العزيز ـ حفظه الله ـ تستشرف مستقلاً تعليمياً مشرقاً للتربية والتعليم يتمم ما قدمه رجال التربية والتعليم فيما مضى.
وقال سموه إننا جميعاً شركاء في هذه المهمة التي نتحمل جميعاً أمانتها سائلاً الله عز وجل أن نكون عند حسن الظن وأن يعيننا لتحقيق كل ما من شأنه الرقي بهذا الوطن وأبنائه.وأكد سموه المرأة شقيقة الرجل وعونه في مجالات شتى والتعليم أحد أبرز الشواهد، وتفخر الوزارة أن تحظى بتشريفها بأن تكون أول امرأة تصل إلى هذا المنصب هي في وزارة التربية والتعليم مؤكداً أن المرأة لها دورها الريادي وستأخذ فرصتها في إدارة شؤونها كحق مكتسب وبما يوافق ثوابتنا التي لا نحيد عنها.
وشدد سموه في حديثه لمجلس الوزارة على أن المعلمين والمعلمات هم ركن من أركان العمل التربوي وأتابع المداولات والنقاشات التي دارت بين الكثير من المعلمين والمعلمات وبين جهاز وزارة التربية والتعليم من أجل الحصول على مستوياتهم المستحقة، وأود التأكيد على أن الاستقرار النفسي والوظيفي للمعلمين مطلب لا يمكن التراجع عنه، وقد كان لتوجيه خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز ـ أيده الله ـ بتشكيل لجنة لهذا الخصوص أثره البالغ، وقد حقق مسؤولوا الوزارة فيما مضى خطوات جيدة وستستمر من أجل حصول المعلمين على حقوقهم الوظيفية بإذن الله، وستكون إحدى الأولويات للوزارة.
واستمع سمو الوزير ونوابه إلى شرح عن أجهزة وزارة التربية والتعليم ممثلة في وكالاتها وإداراتها العامة مؤكداً على أهمية البرامج والمشروعات التي تم اقتراحها وضرورة تفعيل كل ما من شأنه دعمها وتقويمها في سبيل النهوض بمشروعات التطوير المختلفة.
ووجه سموه بضرورة تفعيل البرامج المعتمدة في مجالس الوزارة السابقة ومتابعة تنفيذها، وإنجاز مشروع الملك عبد الله بن عبد العزيز لتطوير التعليم "تطوير" باعتباره الحاضن لكافة برامج التطوير المختلفة في وزارة التربية والتعليم.
انتهى
المصدر موقع الوزارة
ما تلاحظون ان سمو الامير يكرر هذه العبارة الخاصة بحقوق المعلمين للمرة الثالثة....رأي شخصي: ما اعتقد يكررها ويجزم فيها الا اذا كان على علم باقتراب الحل النهائي للقضية ولو لم يكن كذلك لكان الكلام عاما او بالاصح عائما عن الموضوع.......... ولا ايش رأيك؟؟؟
وبدأ سمو الوزير حديثه لمسؤولي الوزارة مرحبا، ومقدماً لهم الشكر على ما أحاطوه به من ترحاب وحفاوة ، وأكد سموه أن التعليم الأساس للبناء الصالح في المجتمعات وأن المملكة العربية السعودية في ظل قيادة خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز ـ أيده الله ـ وسمو ولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبد العزيز ـ حفظه الله ـ تستشرف مستقلاً تعليمياً مشرقاً للتربية والتعليم يتمم ما قدمه رجال التربية والتعليم فيما مضى.
وقال سموه إننا جميعاً شركاء في هذه المهمة التي نتحمل جميعاً أمانتها سائلاً الله عز وجل أن نكون عند حسن الظن وأن يعيننا لتحقيق كل ما من شأنه الرقي بهذا الوطن وأبنائه.وأكد سموه المرأة شقيقة الرجل وعونه في مجالات شتى والتعليم أحد أبرز الشواهد، وتفخر الوزارة أن تحظى بتشريفها بأن تكون أول امرأة تصل إلى هذا المنصب هي في وزارة التربية والتعليم مؤكداً أن المرأة لها دورها الريادي وستأخذ فرصتها في إدارة شؤونها كحق مكتسب وبما يوافق ثوابتنا التي لا نحيد عنها.
وشدد سموه في حديثه لمجلس الوزارة على أن المعلمين والمعلمات هم ركن من أركان العمل التربوي وأتابع المداولات والنقاشات التي دارت بين الكثير من المعلمين والمعلمات وبين جهاز وزارة التربية والتعليم من أجل الحصول على مستوياتهم المستحقة، وأود التأكيد على أن الاستقرار النفسي والوظيفي للمعلمين مطلب لا يمكن التراجع عنه، وقد كان لتوجيه خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز ـ أيده الله ـ بتشكيل لجنة لهذا الخصوص أثره البالغ، وقد حقق مسؤولوا الوزارة فيما مضى خطوات جيدة وستستمر من أجل حصول المعلمين على حقوقهم الوظيفية بإذن الله، وستكون إحدى الأولويات للوزارة.
واستمع سمو الوزير ونوابه إلى شرح عن أجهزة وزارة التربية والتعليم ممثلة في وكالاتها وإداراتها العامة مؤكداً على أهمية البرامج والمشروعات التي تم اقتراحها وضرورة تفعيل كل ما من شأنه دعمها وتقويمها في سبيل النهوض بمشروعات التطوير المختلفة.
ووجه سموه بضرورة تفعيل البرامج المعتمدة في مجالس الوزارة السابقة ومتابعة تنفيذها، وإنجاز مشروع الملك عبد الله بن عبد العزيز لتطوير التعليم "تطوير" باعتباره الحاضن لكافة برامج التطوير المختلفة في وزارة التربية والتعليم.
انتهى
المصدر موقع الوزارة
ما تلاحظون ان سمو الامير يكرر هذه العبارة الخاصة بحقوق المعلمين للمرة الثالثة....رأي شخصي: ما اعتقد يكررها ويجزم فيها الا اذا كان على علم باقتراب الحل النهائي للقضية ولو لم يكن كذلك لكان الكلام عاما او بالاصح عائما عن الموضوع.......... ولا ايش رأيك؟؟؟