وجه صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل، وزير التربية والتعليم بإعداد تقويم رياضي على مراحل يصمم خصيصا لإتاحة الفرصة للشباب للمشاركة والمنافسة على المستويين الوطني والإقليمي، ويشمل: الاستفادة من دورات تدريبية، وإقامة المنافسات والمهرجانات الرياضية، ومعسكرات صيفية، لأكثر من 16 لعبة.
وكان سموه قد اجتمع الخميس الماضي بعدد من القيادات في شركة تطوير للخدمات التعليمية بحضور معالي نائب الوزير الدكتور خالد السبتي، ومعالي نائب الوزير لتعليم البنات نورة الفايز، والرئيس التنفيذي لشركة تطوير للخدمات التعليمية الدكتور علي الحكمي.
وأكد سموه على أهمية الرياضة ليس باعتبارها هواية فحسب، وإنما بوصفها إطارا عاما لبناء الشخصية المتكاملة للطالب بما في ذلك القدرات القيادية وتقدير الذات، وتعزيز نمط الحياة النشط، وأيضا تنمية المهارات الاجتماعية كالتواصل الفعّال ونشر رسالة العمل التطوعي باعتباره منهج حياه في المجتمع المسلم.
وقد استمع سموه إلى تقرير مفصّل من إدارة الشركة المنفذة للمشروع حول مراحل العمل على تنفيذ الاستراتيجية الوطنية لتطوير الرياضة المدرسية التي تهدف إلى توفير بيئة مدرسية محفزة تقدم الخبرات التعليمية الايجابية التي تساهم في تعزيز الصحة وزيادة المشاركة الرياضية ومن ثم التميز في الأداء والوصول إلى المستويات العالمية.
وبيّن التقرير أن مشروع التطوير المهني للمعلمين استفاد منه 230 مشرفا تربويا حتى الآن، و1600 معلم تربية بدنية، و1000 مدير مدرسة، وتم تصميم 13 برنامجا تدريبيا، وتدريب 90 مدرب مركزي، وتنفيذ 50 دورة تدريبية محلية، و13 ورشة عمل.
ويشمل المشروع سبعة برامج هي: برنامج تدريب المدربين، برنامج التطبيقات الاشرافية في التربية البدنية، برنامج إدارة وقياس برامج الرياضة المدرسية، برنامج اللياقة البدنية، برنامج الإسعافات الأولية وانعاش القلب الرئوي، برنامج إدارة الرياضة المدرسية، برنامج منهج التربية البدنية الملائمة للنمو والتطور البدني.
وقد حددت استراتيجية تطوير الرياضة المدرسية ست أولويات هي: تغيير المدركات الخاطئة حول الرياضة، وبناء حوكمة ذات كفاءة وفعالية، وتطوير مسارات مهنية للمعلمين والمشرفين والمدربين وتعزيز المشاركة في الرياضة المدرسية وسلوك نمط حياة صحي نشط ، والارتقاء بأداء الطلاب في النشاط البدني، وتهيئة المرافق الرياضية اللازمة.
وتستهدف الاستراتيجية جميع الألعاب الرياضية وهي: كرة القدم، ألعاب القوى، كرة السلة، الكاراتيه، كرة اليد، الجودو، الجمباز، التايكوندو، السباحة، كرة طاولة، الكرة الطائرة، التنس الأرضي، الفروسية، المبارزة.
تجدر الإشارة إلى أن شركة تطوير للخدمات التعليمية -المنفذ الحصري لمشروع الملك عبدالله بن عبدالعزيز لتطوير التعليم العام- كانت قد وقعت عدد من مذكرات التفاهم مع عدد من الاتحادات الرياضية لوضع إطار عمل تعاوني لتطوير الألعاب المدرسية المختلفة، يأتي في مقدمتها الاتحاد العربي السعودي لكرة القدم واللجنة الأولمبية العربية السعودية، وذلك لدعم مشروع تطوير الألعاب المختلفة وضمان نجاح تنفيذ البرنامج وتطبيقها وفق الخطة الاستراتيجية.
وكان سموه قد اجتمع الخميس الماضي بعدد من القيادات في شركة تطوير للخدمات التعليمية بحضور معالي نائب الوزير الدكتور خالد السبتي، ومعالي نائب الوزير لتعليم البنات نورة الفايز، والرئيس التنفيذي لشركة تطوير للخدمات التعليمية الدكتور علي الحكمي.
وأكد سموه على أهمية الرياضة ليس باعتبارها هواية فحسب، وإنما بوصفها إطارا عاما لبناء الشخصية المتكاملة للطالب بما في ذلك القدرات القيادية وتقدير الذات، وتعزيز نمط الحياة النشط، وأيضا تنمية المهارات الاجتماعية كالتواصل الفعّال ونشر رسالة العمل التطوعي باعتباره منهج حياه في المجتمع المسلم.
وقد استمع سموه إلى تقرير مفصّل من إدارة الشركة المنفذة للمشروع حول مراحل العمل على تنفيذ الاستراتيجية الوطنية لتطوير الرياضة المدرسية التي تهدف إلى توفير بيئة مدرسية محفزة تقدم الخبرات التعليمية الايجابية التي تساهم في تعزيز الصحة وزيادة المشاركة الرياضية ومن ثم التميز في الأداء والوصول إلى المستويات العالمية.
وبيّن التقرير أن مشروع التطوير المهني للمعلمين استفاد منه 230 مشرفا تربويا حتى الآن، و1600 معلم تربية بدنية، و1000 مدير مدرسة، وتم تصميم 13 برنامجا تدريبيا، وتدريب 90 مدرب مركزي، وتنفيذ 50 دورة تدريبية محلية، و13 ورشة عمل.
ويشمل المشروع سبعة برامج هي: برنامج تدريب المدربين، برنامج التطبيقات الاشرافية في التربية البدنية، برنامج إدارة وقياس برامج الرياضة المدرسية، برنامج اللياقة البدنية، برنامج الإسعافات الأولية وانعاش القلب الرئوي، برنامج إدارة الرياضة المدرسية، برنامج منهج التربية البدنية الملائمة للنمو والتطور البدني.
وقد حددت استراتيجية تطوير الرياضة المدرسية ست أولويات هي: تغيير المدركات الخاطئة حول الرياضة، وبناء حوكمة ذات كفاءة وفعالية، وتطوير مسارات مهنية للمعلمين والمشرفين والمدربين وتعزيز المشاركة في الرياضة المدرسية وسلوك نمط حياة صحي نشط ، والارتقاء بأداء الطلاب في النشاط البدني، وتهيئة المرافق الرياضية اللازمة.
وتستهدف الاستراتيجية جميع الألعاب الرياضية وهي: كرة القدم، ألعاب القوى، كرة السلة، الكاراتيه، كرة اليد، الجودو، الجمباز، التايكوندو، السباحة، كرة طاولة، الكرة الطائرة، التنس الأرضي، الفروسية، المبارزة.
تجدر الإشارة إلى أن شركة تطوير للخدمات التعليمية -المنفذ الحصري لمشروع الملك عبدالله بن عبدالعزيز لتطوير التعليم العام- كانت قد وقعت عدد من مذكرات التفاهم مع عدد من الاتحادات الرياضية لوضع إطار عمل تعاوني لتطوير الألعاب المدرسية المختلفة، يأتي في مقدمتها الاتحاد العربي السعودي لكرة القدم واللجنة الأولمبية العربية السعودية، وذلك لدعم مشروع تطوير الألعاب المختلفة وضمان نجاح تنفيذ البرنامج وتطبيقها وفق الخطة الاستراتيجية.