Maroom

Maroom

عادل الماجد يقول : يا سمو الأمير.. أخشى أن الأرضة تأكل المليارات!

شرحبيل

عضو مجلس إدارة الموقع
عضو مجلس الإدارة
يا سمو الأمير.. أخشى أن الأرضة تأكل المليارات!
197764.jpg

عادل الماجد
(التقنية وتكنولوجيا التعليم) هي أرضة لا تبقي ولا تذر.. فرّامة وجهها حسن، أداة مساندة لا بديلة عن التعليم، توفر المال والجهد لا تستنزف الميزانيات والوقت، ماذا لو صدقنا المهووسين بالتقنية، وتم توزيع أربعة ملايين حاسب محمول قبل سنوات، التي سادت ثم بادت، هل سنلهث بالمليارات نطارد هذه التقنية مرتفعة السعر سريعة التغير؟ إن التعليم اليوم يعود في العالم إلى المثلث الثابت (الطالب، المعلم، بيئة التعليم).

ثمانون مليار ريال لخمس سنوات، الأحق بها هذا المثلث، فصل تقليدي بسبورة وأقلام، فيه طالب شغوف بالمدرسة التي فيها بيئة مكتملة من ماء نظيف وأكل صحي لذيذ وترفيه منوع، ومدرس متقن يعرف بالضبط واجباته يخضع لدورات عديدة داخلية وخارجية، يقيّم باستمرار يكافئ بجزالة ويعاقب وفق قانون، هو التعليم الحقيقي الذي يصنع إنساناً يفلح أينما زرع.
 

قلم رصاص 30

تربوي
عضو ملتقى المعلمين
كلام جداً رائع .

عموماً من أرض الحدث في جائزة ( كلنا نقدرك ) مساء اليوم كان لسمو الوزير حديث وتطرّق ( للثمانين مليار )
وبين أن الزمان والمكان اليوم ليس للحديث عنها

ولكن بين في حديثه بأنها لِـ المعلم والمعلمة والطالب والطالبة والمدرسة
وسيعقد مؤتمراً يوم الأحد القادم يبين فيها كيفية التعامل مع هذا الدعم .
 

مدرس قديم

تربوي
عضو ملتقى المعلمين
جائزة ( كلنا نقدرك )

أي تقدير ؟
أهذه نكتة كما يقال أم مسرخية مصخرية
ربما لو كانت قبل تاريخ 1416 قد نصدق أن هناك شيٌ من تقدير ولكننا في عام 1435





المعلم اليوم لا يطمح في تقدير أبدا بل يطلب السلامة فهل يتحصل عليها ؟
لا أظن



ذهب الذين يعاش في أكنافهم ---وبقيت في خلف كجلد الأجرب
 

قلم رصاص 30

تربوي
عضو ملتقى المعلمين
أي تقدير ؟

هذه جائزة متبنيها محافظ محافظة جدة الأمير ( مشعل بن ماجد )
مع مجموعة شركات مثل ( ايكيا ، ابن داوود .........)
ومن المشرفين عليها إدارة جدة تقدم كقيمة معنوية ومادية من المجتمع للمعلم
وبعدين ماشاء الله صاحبة المركز الأول تحصلت ع مبلغ ( 200 ألف ريال )

مطالبنا معروفه ولجنة المعلمين لاينكر جهودها إلا أعمى وإن شاء الله تتحقق مطالبنا وترد ( حقوقنا ) عاجلاً غير آجل

ولكن يكفيني هذا البيت لاستشهد به :
لقد أسمعت لو ناديت حياً ولكن لاحياة لمن تنادي .
 
أعلى