السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كان من الخطأ حقيقة إقالة عبد العزيز الخويطر من وزارة المعارف ولو كان بناءا على طلبه مع شكي في ذلك
التعليم بعده لم يتدهور بل انتهى
ليت من كان بيده القرار أبقاه معلما في وزارة المعارف وزيرا لها حيث كنا نعتبره معلم أول بما يصدره من قرارات وسلامة مقررات وبما أنزل العاملين معه منازلهم ولهم تقديرهم عنده مع تخويله إياهم صلاحيات بطريقته يستطيع معها المسؤول في الوزارة وإدارات التعليم أن يبت في الطارىء أمامه
كان المعلم له شيء من قدر في عهده
إذا دخل المعلم الوزارة في عهده يقابل رجال أولوا مسؤولية تنتهي معاملته تقريبا في يومه سلبا أو إيجابا وهو راض
كانت إدارات التعليم يرأسها رجال أولاهم ثقته افتقدناهم حقيقة معه وبعده بوقت وجيز لما دبر لهم
كان على ثغرة عظيمة جدا في بلدنا لم نعرف حجم هذه الثغرة إلا حينما خليت بعده
كم أتمنى الآن لو يعاد معالي الدكتور عبد العزيز الخويطر إلى سدة الوزارة وزيرا للمعارف ولو كان ميتا فما تركه من أثر على التعليم طوال مكثه وزيرا له ومعلما طوال إحدى وعشرين سنة لا يقارن أبدا بمن جاء بعده
وحتما من بقي ممن عاصروه سيكون لهم باقتفاء نهجه الذي سار عليه يسر لعملهم
وأظن من تقاعد ربما يفزع بما يستطيع فيعيدوا خبرات الخويطر و ما أثروا في طريق التعليم
ولا ينسى صاحب القرار أن تعاد طاولته ومعها البلكة المباركة
رحمه الله
ولا يظن أحد أني نلت منه شيئا في وزارته فكم مرة رد خطاباتي إليه ولم ينفذها ووعدني خيرا وكنت متفهما لعذره وعاذرا له رحمه الله
كان من الخطأ حقيقة إقالة عبد العزيز الخويطر من وزارة المعارف ولو كان بناءا على طلبه مع شكي في ذلك
التعليم بعده لم يتدهور بل انتهى
ليت من كان بيده القرار أبقاه معلما في وزارة المعارف وزيرا لها حيث كنا نعتبره معلم أول بما يصدره من قرارات وسلامة مقررات وبما أنزل العاملين معه منازلهم ولهم تقديرهم عنده مع تخويله إياهم صلاحيات بطريقته يستطيع معها المسؤول في الوزارة وإدارات التعليم أن يبت في الطارىء أمامه
كان المعلم له شيء من قدر في عهده
إذا دخل المعلم الوزارة في عهده يقابل رجال أولوا مسؤولية تنتهي معاملته تقريبا في يومه سلبا أو إيجابا وهو راض
كانت إدارات التعليم يرأسها رجال أولاهم ثقته افتقدناهم حقيقة معه وبعده بوقت وجيز لما دبر لهم
كان على ثغرة عظيمة جدا في بلدنا لم نعرف حجم هذه الثغرة إلا حينما خليت بعده
كم أتمنى الآن لو يعاد معالي الدكتور عبد العزيز الخويطر إلى سدة الوزارة وزيرا للمعارف ولو كان ميتا فما تركه من أثر على التعليم طوال مكثه وزيرا له ومعلما طوال إحدى وعشرين سنة لا يقارن أبدا بمن جاء بعده
وحتما من بقي ممن عاصروه سيكون لهم باقتفاء نهجه الذي سار عليه يسر لعملهم
وأظن من تقاعد ربما يفزع بما يستطيع فيعيدوا خبرات الخويطر و ما أثروا في طريق التعليم
ولا ينسى صاحب القرار أن تعاد طاولته ومعها البلكة المباركة
رحمه الله
ولا يظن أحد أني نلت منه شيئا في وزارته فكم مرة رد خطاباتي إليه ولم ينفذها ووعدني خيرا وكنت متفهما لعذره وعاذرا له رحمه الله