Maroom

Maroom

تقدير المعلم والمعلمة بتأمين طبي راشد محمد الفوزان

طاسان

تربوي
عضو ملتقى المعلمين
وضع التعليم العام يحتاج إلى "التغيير" الشامل برأيي، فهناك عثرات نلمسها وقد عبر وزير التربية والتعليم الأمير خالد الفيصل بأن مشكلة التعليم هي في "الجودة" أي كفاءة التعليم ليست كما يتطلع لها، والمشكلة هنا ليست بالمال بل هو متوفر والدولة تضخ بلا حدود، ولعل ما اصدره الملك عبدالله حفظه الله بضخ 80 مليارا لتطوير التعليم مؤخراً يعطي دلالة على حجم الاهتمام والإنفاق الحكومي الكبير على مر تاريخها، والابتعاث خير مثال، الآن أين مشكلة التعليم؟ هل هو المعلم؟ المنهج؟ دور الأسرة؟ المحفزات والدفع بمعنوية المعلمين والمعلمات؟

هي خليط من كل شيء أين مربط "ضعف جودة التعليم" برأيي الشخصي هي كلها مجتمعة ولكن بنسب مختلفة، فكم تتحمل المناهج؟ والمعلم والمعلمة كم يتحملا؟ ولماذا أداء المعلم ضعيف ولا نعمم، وهكذا إذاً هناك مشكلة جوهرية في التعليم وهي "المنتج النهائي" ضعيف الجودة والكفاءه.

وسأركز اليوم على ما يخص المعلم والمعلمة، الذي يحتاج إلى "اهتمام" خاص به فهو العمود الفقري في التعليم، ويجب أن يملك شعور "الإشباع" وعدم البخس في حقوقه، فكثير يشعر أنه يأخذ أقل من المستحق، ضعف الدورات "الفعالة" التي تغير من سلوك ومنهجية المعلم والمعلمة، وليس حضور للحضور، ودائما أنا مؤمن أن المحفزات والتشيجع خير داعم للإنسان سلوكاً وعملاً، وهذا ما اطالب به للمعلمين والمعلمات وهو "التأمين الطبي لهم" فهذا سيحقق مكاسب كبيرة، واقدر حجم المعلمين والمعلمات، ولكن الدولة قادرة على الوفاء بذلك، والنتائج التي يتوقع ان يترتب عليها إيجابية، حين يكون ذلك مطبقا من رفع معنوية ومحفز واهتمام بالمعلم، على أن تبدأ بتقسيط مريح مثلاً "السنة القادمة المنطقة الجنوبية" ثم "القرى والهجر ومن يعملون بظروف صعبة" وهكذا من حيث وضع منهجية واستراتيجية لسنوات لكي يطبق التأمين الطبي، ولا تكون بسنة واحدة لكي لا يكون هناك ضعف في التطبيق وتوفر الإمكانات الطبية، وهذا كله ممكن وليس صعباً.

يجب تقدير المعلم والمعلمة، بخلق درجة عالية من "الرضا الوظيفي" وهذا مهم وإلا كيف سيؤديان عملهما بكل تفان وإخلاص وإجادة وجودة؟! وأن يستفاد من التضخم الحكومي الكبير في ذلك، فمعالجة مشكلة "الرضا الوظيفي" للمعلمين والمعلمات وحتى الكادر الإداري مهم، فلن ينجز المحبط أو من يشعر أنه لم يأخذ ما يستحق وهذا مهم والأكيد لا يغيب عن سمو وزير التربية والتعليم، فالتعليم حلقة متصلة، وعمودها الفقري هو المعلم والمعلمة، اللذلن عول عليهما الكثير للبناء والأداء لكي يخرجا لنا مخرجات تستحق وتواجه مراحل أوسع وأكبر وتحديات المستقبل القادمة. المعلم والمعلمة "الحلقة الأهم" في التعليم، فلا يكفي أن يوجها ويرشدا بتعاميم مستمرة وهي منهجية عمل، ولكن يجب أن يقدم لهما ما أمكن "التأمين الطبي" وهذا سيحل كما هائلا من المشكلات والمصاعب بهذا الجانب. وسيدفع المعلم والمعلمة والموظف بالوزارة لأن يردوا الدين وأن يملكوا الولاء مع حزمة قرارات مستقبلاً تصب في مصلحة التعليم والمعلم والمعلمة أولاً.
 
F

Free voicE

زائر
مقال جميل ومختصر ،
لكن اخونا في الله ترك المعلم والطالب
و ترك الأسرة وترك المناهج
وتمسك بالبصمة
أصبح هاجس الوزارة البصمة
أصبح الهاجس من سيفوز بعقود التوريد
الله يعين
 

مكنونات

قلم مميز
عضو مميز
صادق


اذا حضرت دورات تدريبية اغلب المدربات يقولون استخدمي التعزيز استخدمي التشجيع

طيب واحنا مانبغى شيء بس قولوا الله يعطيكم العافية

نبغى نتعافى منكم
 

عبدالله الجهني

مميز على الــدوام
عضو مميز
وضع التعليم العام يحتاج إلى "التغيير" الشامل برأيي، فهناك عثرات نلمسها وقد عبر وزير التربية والتعليم الأمير خالد الفيصل بأن مشكلة التعليم هي في "الجودة" أي كفاءة التعليم ليست كما يتطلع لها، والمشكلة هنا ليست بالمال بل هو متوفر والدولة تضخ بلا حدود، ولعل ما اصدره الملك عبدالله حفظه الله بضخ 80 مليارا لتطوير التعليم مؤخراً يعطي دلالة على حجم الاهتمام والإنفاق الحكومي الكبير على مر تاريخها، والابتعاث خير مثال، الآن أين مشكلة التعليم؟ هل هو المعلم؟ المنهج؟ دور الأسرة؟ المحفزات والدفع بمعنوية المعلمين والمعلمات؟

هي خليط من كل شيء أين مربط "ضعف جودة التعليم" برأيي الشخصي هي كلها مجتمعة ولكن بنسب مختلفة، فكم تتحمل المناهج؟ والمعلم والمعلمة كم يتحملا؟ ولماذا أداء المعلم ضعيف ولا نعمم، وهكذا إذاً هناك مشكلة جوهرية في التعليم وهي "المنتج النهائي" ضعيف الجودة والكفاءه.

وسأركز اليوم على ما يخص المعلم والمعلمة، الذي يحتاج إلى "اهتمام" خاص به فهو العمود الفقري في التعليم، ويجب أن يملك شعور "الإشباع" وعدم البخس في حقوقه، فكثير يشعر أنه يأخذ أقل من المستحق، ضعف الدورات "الفعالة" التي تغير من سلوك ومنهجية المعلم والمعلمة، وليس حضور للحضور، ودائما أنا مؤمن أن المحفزات والتشيجع خير داعم للإنسان سلوكاً وعملاً، وهذا ما اطالب به للمعلمين والمعلمات وهو "التأمين الطبي لهم" فهذا سيحقق مكاسب كبيرة، واقدر حجم المعلمين والمعلمات، ولكن الدولة قادرة على الوفاء بذلك، والنتائج التي يتوقع ان يترتب عليها إيجابية، حين يكون ذلك مطبقا من رفع معنوية ومحفز واهتمام بالمعلم، على أن تبدأ بتقسيط مريح مثلاً "السنة القادمة المنطقة الجنوبية" ثم "القرى والهجر ومن يعملون بظروف صعبة" وهكذا من حيث وضع منهجية واستراتيجية لسنوات لكي يطبق التأمين الطبي، ولا تكون بسنة واحدة لكي لا يكون هناك ضعف في التطبيق وتوفر الإمكانات الطبية، وهذا كله ممكن وليس صعباً.

يجب تقدير المعلم والمعلمة، بخلق درجة عالية من "الرضا الوظيفي" وهذا مهم وإلا كيف سيؤديان عملهما بكل تفان وإخلاص وإجادة وجودة؟! وأن يستفاد من التضخم الحكومي الكبير في ذلك، فمعالجة مشكلة "الرضا الوظيفي" للمعلمين والمعلمات وحتى الكادر الإداري مهم، فلن ينجز المحبط أو من يشعر أنه لم يأخذ ما يستحق وهذا مهم والأكيد لا يغيب عن سمو وزير التربية والتعليم، فالتعليم حلقة متصلة، وعمودها الفقري هو المعلم والمعلمة، اللذلن عول عليهما الكثير للبناء والأداء لكي يخرجا لنا مخرجات تستحق وتواجه مراحل أوسع وأكبر وتحديات المستقبل القادمة. المعلم والمعلمة "الحلقة الأهم" في التعليم، فلا يكفي أن يوجها ويرشدا بتعاميم مستمرة وهي منهجية عمل، ولكن يجب أن يقدم لهما ما أمكن "التأمين الطبي" وهذا سيحل كما هائلا من المشكلات والمصاعب بهذا الجانب. وسيدفع المعلم والمعلمة والموظف بالوزارة لأن يردوا الدين وأن يملكوا الولاء مع حزمة قرارات مستقبلاً تصب في مصلحة التعليم والمعلم والمعلمة أولاً.
اذا ما المشكلة اذا كانت ليست بحقوقنا المالية !!!!!!!!!! ومن حكم ان اداء المعلم ضعيف باي ميزان تم قياس المعلم .. واي تقسيط ...ما امكن... انهاااااا حقوووووق لا تسول لا استعطاااف انها حقوووووق لا حب خشوووم واستجداء
 

هشام العابر

تربوي
عضو ملتقى المعلمين
راشد متذبذب مرة يبحث عن طريقة لجذب التويجري تجاهه ومرة يخشى أن التويجري لن يرغب به
فيعزف على وتر الجماهير دغدغة عواطف لكسب حشد الجماهير . من خلال متابعتي له وجدت أنه
غير متمكن حتى بتخصصه ... هو تاجر ب كاتب بعقلية ثري ثم يتمظهر بمظهر المواطن العادي ثم
ينقلب إلى منظر يحمل المواطن مسؤلية كل شيء ويبري صف الحكومة ثم تارة ينقلب على الحكومة
ليحملها كل شيء ويتأسى للمواطن البسيط المغلوب على أمره ...
بإختصار راشد وأمثاله من الكتبة بياعو كلام ...
طرحهم مجرد صف كلام يفتقر للعمق ..وللخبرة أيضاً ...
هم بالأساس لايمتلكون ملكة الكتابة أو الحس الصحفي
ولكن " الواسطة " أوجدت وصنعت هؤلاء ...
 

هشام العابر

تربوي
عضو ملتقى المعلمين
اذا ما المشكلة اذا كانت ليست بحقوقنا المالية !!!!!!!!!! ومن حكم ان اداء المعلم ضعيف باي ميزان تم قياس المعلم .. واي تقسيط ...ما امكن... انهاااااا حقوووووق لا تسول لا استعطاااف انها حقوووووق لا حب خشوووم واستجداء

راشد من متابعتي / يكتب لمجرد الكتابة لذلك فهو لايبحث في الموضوع الذي كيتب عنه أو يتقصى عنه
لأنه أساسا لايمتلك أدوات الكاتب ...ولا يمتلك الحس الصحفي ...هو تاجر ..يكتب للوجاهة فقط ..
 

عبدالله حبيب

تربوي
عضو ملتقى المعلمين
راشد متذبذب مرة يبحث عن طريقة لجذب التويجري تجاهه ومرة يخشى أن التويجري لن يرغب به
فيعزف على وتر الجماهير دغدغة عواطف لكسب حشد الجماهير . من خلال متابعتي له وجدت أنه
غير متمكن حتى بتخصصه ... هو تاجر ب كاتب بعقلية ثري ثم يتمظهر بمظهر المواطن العادي ثم
ينقلب إلى منظر يحمل المواطن مسؤلية كل شيء ويبري صف الحكومة ثم تارة ينقلب على الحكومة
ليحملها كل شيء ويتأسى للمواطن البسيط المغلوب على أمره ...
بإختصار راشد وأمثاله من الكتبة بياعو كلام ...
طرحهم مجرد صف كلام يفتقر للعمق ..وللخبرة أيضاً ...
هم بالأساس لايمتلكون ملكة الكتابة أو الحس الصحفي
ولكن " الواسطة " أوجدت وصنعت هؤلاء ...

كلامك اخوي عقلاني وصريح وواضح وهذي هي الحقيقة التي صنعت هالرجال ليتكلموا بكل شي وهم يتلون كحرباء
 
أعلى