Maroom

Maroom

هذا ما حدث بثانوية البنات الاولى بجدة بلسان احد معلماتها

عبدالله الجهني

مميز على الــدوام
عضو مميز
كشفت معلمة في الثانوية الأولى بجدة، ملابسات ماشهدته مدرستها من أحداث الأربعاء الماضي انتهى بتدخل الشرطة وهيئة الهلال الأحمر، حيث اتهمت طالبات بالتهديد بضرب المعلمات، إضافة إلى سكب احداهن الماء على الكهرباء .وبررت تهديد إحدى المعلمات للطالبات بتصوير الأحداث، بأنها قصدت من ذلك فض التجمع وليس التصوير، مشيرة إلى أن عدد من الطالبات كان معهن جوالات وصورن ماجرى من أحداث.

مع انتشار هشتاق انشأته عدد من طالبات الثانوية الأولى في جدة على موقع التواصل الإجتماعي “تويتر” باسم “صراخ الثانوية الأولى بجدة”، يطالبن فيه بوضع لحد لما وصفنه بمعاناتهن التي تبدأ بعد انتهاء اختبارهن الساعة التاسعة والنصف صباحًا وعدم السماح لهن بمغادرة المدرسة إلا بعد انتهاء اختبار الفترة الثانية عند الساعة الثانية عشرة ظهرا.
وردت المعلمة على ماجاء في الهاشتاق، قائلة: هل يعقل أن تكون كل المعلمات سيئات كما ذكرت الطالبات؟ إن التعميم فكرة خاطئة ففي كل مكان هناك الجيد وهناك السيئ كما لا يجب أن تنكر الطالبات فضل من أحسن إليهن من بعض المعلمات.. وبعض المعلمات كنّ يأتين بالماء ويبردونه في الثلاجات الخاصة بهن ومن ثم يوزعونه على الطالبات، وكان بعضهن يطلبن القهوة والشاي وكنا نقدمها لهن بدون تردد.
وأشارت المعلمة إلى أنهن في بعض الأحيان كنّ يطلبن وجبات طعام من خارج المدرسة وكان سائقي الخاص يحضرها لهن، فلماذا ينسين المواقف الإيجابية.
وحول ما حدث الأربعاء الماضي، قالت المعلمة: سمعنا أصوات بعض الطالبات ترتفع، فتوجهنا لسؤالهن، وبعدها جاءت المديرة وبدأت تهدئة الطالبات.
وأوضحت أن مجرد سماع الطالبات المديرة تقول”اهدأوا لأسمع مطالبكن”، جعلهن يزددن صراخًا وتسبب ذلك في فوضى حتى إن إحدى الطالبات أخذت تسكب الماء على الكهرباء.
وأشارت المعلمة إلى أنه بناءً على هذا التصرف تم إبلاغ هيئة المتابعة والمدير العام بالموضوع لأن ذلك يعد شغبًا من الطالبات.
وأردفت قائلة: ازداد الموضوع سوءًا عندما هددت إحدى المعلمات الطالبات بالتصوير، بقصد فض التجمع، ونوهت إلى أن الطالبات كان معهن جوال وصوروا به “المظاهرة” على حد قولهم.
وقالت إن “بعض الطالبات وصل بهم الحد للتهديد بضرب المعلمات، وبدا الموضوع بالفعل يخرج عن السيطرة بل وسعت بعض الطالبات للاعتداء بالفعل على المعلمات وجاءت الشرطة بعد استدعائها كما جاءت سيارة الهلال الاحمر بعد الإبلاغ عن إصابة طالبة.
وأنهت المعلمة حديثها قائلة: في الأيام العادية من الدوام عندما تكون هناك حصة سادسة في أحد الفصول ويكون هناك طالبات في الساحة تعلن الطالبات عن انزعاجهن ويطلبون مني أن أغلق الباب كي يركزوا، فلماذا لم يتفهموا الآن أن عدم دخولهم الساحة الداخلية بسبب حرصنا على من لديه اختبار، لماذا لم يعذروا طالبات الصف الأول عندما يكون لديهن فترتان أو طالبات العلمي عندما يكون اختبارهن ثلاث ساعات.
يذكر أن هاشتاق الطالبات الذي استهدف إيصال صوتهن لمن يهمه الأمر قد اشار إلى منع إدارة المدرسة طالبات الصفين الثاني والثالث من الانصراف بعد انتهاء اختبارهن الساعة التاسعة والنصف صباحا، بل يتم إجبار طالبات الصف الأول على البقاء حتى ينتهين من الفترة الثانية لهم أي حتى الساعة 12:00 ظهرا، كما أنه تم منع دخولهن للساحة الداخلية المكيفة خوفا من إزعاجهن للطالبات اللاتي يختبرن، وتم تركهن في الساحة الخارجية للمدرسة رغم العدد الكبير للطالبات وارتفاع درجة الحرارة حاليا.
 

مكنونات

قلم مميز
عضو مميز
همجية والله العظيم



يارب تحفظ بناتنا وبنات المسلمين وارشدهم الى الطريق السليم
 

♥ حنان ♥

زائر
اشياء غريبة لم نسمعها من قبل وفي مجتمع انثوي وخروج عن السيطرة وضاعت هيبتك يا معلم ويا معلمة وضاع العلم والتعليم ..

الله المستعان ..

الله يخارجنا من التعليم على خير ..
 
ا

الخيل والليل والبيداء

زائر
والله الدلع الزايد. تعليم يجيب أنظمه لاتصلح الا لدول الاسكندنافيه. ودول العضمى . وتطبقها على تعليمنا. بناتنا وعيالنا مايصلحلهم الا اللى الاحمر. والسلك الملفوف وضاربته الشمس لين قال امين( أمزح)بس فعلا دلع.
 

حِبرّ أسـوَد

تربوي
عضو ملتقى المعلمين
أين دور الوكيلة والمرشدة الطلابيه ؟

لو طبقت لائحة السلوك بالأيام العادية

كان أثمرت نتائجها بأيام الأختبارات



 
أعلى