السلام عليكم ورحمة الله
لايشك أحد بجهود قائد التربية والتعليم الأمير خالد الفيصل
وأنا أقرأ لبعض من تصريحاته بعد إعتماد الثمانين مليار ريال لتطوير التعليم
قرأت التالي :
هنا ليقرأ الجميع وبهدوء تصريح آخر لسمو وزير التربية
سمو الوزير.. "الإحترام المستحق" يعني أن تعود حقوق المعلم والمعلمة
لن يستقيم حال المعلم العنيد!! المصرّ على حقوقه مع وضعه الإجتماعي وهو
يطالب بحقوقه من أي منبر يجد له فرصة كافية أو حتى شبه كافية
ليقول :أنا معلم مظلوم وأريد حقوقي
فهل يستبدل الإحترام بغياب الحقوق !! مستحيل ..
المعلم بإختصار إنسان مربي ومتعلم يعلم النشء حقوقهم وواجباتهم في هذا الوطن الكريم
المعلم بإختصار شديد
(ذكي وعنيد خصوصاً في جانب حقوقه )
فلماذا لاتختصر الطريق يا سمو الوزير!؟ وتقف وقفة جادة لتنهي قصة الحقوق التي أعمت المعلم عن إي إنجاز حتى وهو في قمة إبداعه وكأن لسان حاله يقول ( أمانتي هي من تلزمني على العطاء و الإبداع ثم يتبعها بـ مكرهاً أخاك لابطل ) فيعود من جديد للمنابر التي تخصه ويبدأ بالفضفة في جانب حقوقه الوظيفية وهذا يُعطي إنطباع سئ لمعنى مكانة المعلم ويشوه في العلاقة الإنسانية بين المعلم ووزارته ..
سمو الوزير أنت قادر بعد الله على النهوض بالتعليم وخلفك 500 ألف معلم ومعلمة هم وقود هذا النهوض وأهم اركانه هم أساس التطوير وفي مقدمة الصف دون أدنى شك ..
فلا تتجاهل حقوقهم وأجعل البداية قوية كقوتك- بإذن الله- في كلمة الحق التي عرفت عنك ..
المعلم لم يعد يشبع من التصاريح التي تقدس مكانته وترفع من معنوياته
المعلم ببساطة يريد حقوقه وعلى رأسها الحقوق المالية المسلوبة
فافعلها يا وزير فهذا :
خطأ يجب تداركه يا وزير التربية والتعليم وأنت المسؤول
لايشك أحد بجهود قائد التربية والتعليم الأمير خالد الفيصل
وأنا أقرأ لبعض من تصريحاته بعد إعتماد الثمانين مليار ريال لتطوير التعليم
قرأت التالي :
إننا نشكر أميرنا " العملي " والرجل الجاد في جهوده والذي يسبق أقواله بأفعالكما كشف الفيصل عن مبادرة التأهيل النوعي للمعلمين حيث تم اعتماد مبلغ (5) مليارات للخمس سنوات، حيث سيتم إيفاد نحو (25) ألف معلم ومعلمة للخارج للتدريب في مدارس الدول المتقدمة للتعرف على أفضل الممارسات الحديثة في برامج تمتد لمدة عام.
إن مثل هذا الحرص على التحفيز العالي لا بد يقابله أداء مماثل. وهو المتوقع من الميدان التربوي بكافة فئاته.
هنا ليقرأ الجميع وبهدوء تصريح آخر لسمو وزير التربية
ومع ما تنوقل إعلاميا وخلال سنوات ومع مطالبات المعلمين والمعلمات والمجتمع فإن “الفيصل” لم ينس ذلك بل صرح كثيرا بأحقية المعلم بالاحترام المستحق والتحفيز. ومن ذلك تصريحه :” من المهم أن يعطى المعلم حقه من التكريم والتحفيز، وأن يكون على مستوى هذا المسمى، ويقاس إنتاجه، ومدى تميزه في عمله فسيكون التحفيز أكبر وأكبر، وكذلك المدرسة فهي الجاذبة أو الطاردة وكلما كانت ناجحة فهي جاذبة”.
سمو الوزير.. "الإحترام المستحق" يعني أن تعود حقوق المعلم والمعلمة
لن يستقيم حال المعلم العنيد!! المصرّ على حقوقه مع وضعه الإجتماعي وهو
يطالب بحقوقه من أي منبر يجد له فرصة كافية أو حتى شبه كافية
ليقول :أنا معلم مظلوم وأريد حقوقي
فهل يستبدل الإحترام بغياب الحقوق !! مستحيل ..
المعلم بإختصار إنسان مربي ومتعلم يعلم النشء حقوقهم وواجباتهم في هذا الوطن الكريم
المعلم بإختصار شديد
(ذكي وعنيد خصوصاً في جانب حقوقه )
فلماذا لاتختصر الطريق يا سمو الوزير!؟ وتقف وقفة جادة لتنهي قصة الحقوق التي أعمت المعلم عن إي إنجاز حتى وهو في قمة إبداعه وكأن لسان حاله يقول ( أمانتي هي من تلزمني على العطاء و الإبداع ثم يتبعها بـ مكرهاً أخاك لابطل ) فيعود من جديد للمنابر التي تخصه ويبدأ بالفضفة في جانب حقوقه الوظيفية وهذا يُعطي إنطباع سئ لمعنى مكانة المعلم ويشوه في العلاقة الإنسانية بين المعلم ووزارته ..
سمو الوزير أنت قادر بعد الله على النهوض بالتعليم وخلفك 500 ألف معلم ومعلمة هم وقود هذا النهوض وأهم اركانه هم أساس التطوير وفي مقدمة الصف دون أدنى شك ..
فلا تتجاهل حقوقهم وأجعل البداية قوية كقوتك- بإذن الله- في كلمة الحق التي عرفت عنك ..
المعلم لم يعد يشبع من التصاريح التي تقدس مكانته وترفع من معنوياته
المعلم ببساطة يريد حقوقه وعلى رأسها الحقوق المالية المسلوبة
فافعلها يا وزير فهذا :
خطأ يجب تداركه يا وزير التربية والتعليم وأنت المسؤول