
"متوسطة وثانوية الظلفة" كما يتفق على تسميتها الأهالي، أو "محو الأمية" كما تشير لها لوحتها والتي ظهرت تحمل شعار الوزارة ( القديم ) وعوالق ترابية على جوانبها تحكي واقعها، والأهم من ذلك أنها لازالت تقبع في دهاليز العصور الماضية بمبنى متهالك نصفه طيني والنصف الآخر "كرفانات" من حديد وبينهما الخطر يتربص بما تخفيه تلك الشقوق من قوارص خطرة بالإضافة لبيئة سيئة على المستوى الصحي والتعليمي - على حد وصف بعض المعلمات - في تلك القرية الواقعة جنوب مدينة تبوك 160كيلومتر طريق البديعة.
حيث تذمر عدد من المعلمات وأولياء أمور الطالبات من حال مدرستهم التي تفتقد إلى أبسط مقومات السلامة والبيئة التعليمية الصحية مبدين أسفهم في الوقت نفسه من عدم تحرك إدارة تعليم المنطقة لتوفير مبنى يفي واحتياجات مايفوق 200 طالبة في تلك القرية والتي سبق وأن وقفت عدة مرات على حال المدرسة بلجانها دون أن يحدث تغير على الواقع!.
وتقول إحدى المعلمات - تحتفظ الصحيفة باسمها - المدرسة تخدم ثلاث مراحل دراسية إلا أنها لاتخدم الرسالة التعليمية التي نقف اليوم من أجلها متحملين مشقة الطريق الخطر بسوء مبناها المتهالك وأسقفها الخشبية التي تعشق زخات المطر مشدده بقولها : المكان مصدر خطر على الطالبات والمعلمات بشكل يومي لافتة في حديثها لوجود مشروع مجمع مدرسي للبنات في القرية يعاني التعثر منذ سنوات طويلة دون تحريك ساكن.
وأضافت معلمة أخرى : باختصار نريد نقلنا من هذا المبنى بصفة عاجلة لكونه لايحتاج ترميما أو ترقيعا فقط بل هدم وإنشاء فهو غير صالح للاستخدام ، وأضافت ؛ لماذا لايتم نقلنا إلى مبنى البنين القديم في القرية؟ وذلك بعد ترميمه من ناحية الكهرباء من مصابيح وتكييف ودورات المياة بشكل يعيدها للاستخدام التربوي ، مؤكدة في حديثها أن النساء شقائق الرجال فكما يتمتع أبناؤنا بمدرسة حكومية مجهزة بأحدث تقنيات التعليم فالدولة كفلت ذلك أيضا لفتياتنا حرصا على توفير البيئة الملائمة لهن.
http://www.sada-tabuk.com/news-action-show-id-14798.htm
حيث تذمر عدد من المعلمات وأولياء أمور الطالبات من حال مدرستهم التي تفتقد إلى أبسط مقومات السلامة والبيئة التعليمية الصحية مبدين أسفهم في الوقت نفسه من عدم تحرك إدارة تعليم المنطقة لتوفير مبنى يفي واحتياجات مايفوق 200 طالبة في تلك القرية والتي سبق وأن وقفت عدة مرات على حال المدرسة بلجانها دون أن يحدث تغير على الواقع!.
وتقول إحدى المعلمات - تحتفظ الصحيفة باسمها - المدرسة تخدم ثلاث مراحل دراسية إلا أنها لاتخدم الرسالة التعليمية التي نقف اليوم من أجلها متحملين مشقة الطريق الخطر بسوء مبناها المتهالك وأسقفها الخشبية التي تعشق زخات المطر مشدده بقولها : المكان مصدر خطر على الطالبات والمعلمات بشكل يومي لافتة في حديثها لوجود مشروع مجمع مدرسي للبنات في القرية يعاني التعثر منذ سنوات طويلة دون تحريك ساكن.
وأضافت معلمة أخرى : باختصار نريد نقلنا من هذا المبنى بصفة عاجلة لكونه لايحتاج ترميما أو ترقيعا فقط بل هدم وإنشاء فهو غير صالح للاستخدام ، وأضافت ؛ لماذا لايتم نقلنا إلى مبنى البنين القديم في القرية؟ وذلك بعد ترميمه من ناحية الكهرباء من مصابيح وتكييف ودورات المياة بشكل يعيدها للاستخدام التربوي ، مؤكدة في حديثها أن النساء شقائق الرجال فكما يتمتع أبناؤنا بمدرسة حكومية مجهزة بأحدث تقنيات التعليم فالدولة كفلت ذلك أيضا لفتياتنا حرصا على توفير البيئة الملائمة لهن.
http://www.sada-tabuk.com/news-action-show-id-14798.htm
التعديل الأخير: