إلى عبد الله باجبير ؛ صاحب زاويته التي حوت النطيحة ، والمتردية ، وما أكل السبع !
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
طالَعَنا صاحبُ الرّؤى الثّاقبة ، وصاحبُ الفكرِ العبقريّ الذي يزاحمُ بِهِ أرسطو وأفلاطون ! وكاتب زاويته المنُفرجة ذاتِ المضامين المتردّية ، والنّطيحة ، وما أكلَ السّبع ( عبد الله باجبير) !
فَلا يتوَانى عنِ التّهريجِ ، ومزج البَاطل بالحقِّ !
وإلاّ هل يقول إنسانٌ عاقلٌ بالغٌ حرٌ في - سنِّهِ هَذا- : بأنّ على الفتاةِ السعوديّة مُزاحمة الفرق في الألعابِ الأولمبيةِ الدوليّة ؟!
هذا ليس افتراءٌ منّي على هذا الرجلِ ، وإليكم الاقتباس من زاويتِه المنفرجة :
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
طالَعَنا صاحبُ الرّؤى الثّاقبة ، وصاحبُ الفكرِ العبقريّ الذي يزاحمُ بِهِ أرسطو وأفلاطون ! وكاتب زاويته المنُفرجة ذاتِ المضامين المتردّية ، والنّطيحة ، وما أكلَ السّبع ( عبد الله باجبير) !
فَلا يتوَانى عنِ التّهريجِ ، ومزج البَاطل بالحقِّ !
وإلاّ هل يقول إنسانٌ عاقلٌ بالغٌ حرٌ في - سنِّهِ هَذا- : بأنّ على الفتاةِ السعوديّة مُزاحمة الفرق في الألعابِ الأولمبيةِ الدوليّة ؟!
هذا ليس افتراءٌ منّي على هذا الرجلِ ، وإليكم الاقتباس من زاويتِه المنفرجة :
.
نريد فتاة صحيحة البدن، لها الحق في ممارسة الأنشطة الرياضية والتفوق فيها ولا خوف مفتعلا من الملابس الرياضية كما قرأنا وكتبنا .. فتاة تدخل الألعاب الأولمبية وهو شرط لدخول الفرق الأولمبية المسابقات العالمية
هذا الكلامُ لايخرج إلاّ من أصحابِ التّهريج ، ومن الذينَ يحتاجونَ الخلاءَ أكثر من حاجتهِم إلى الفكرِ المُتزن الصّحيح !
وبعد هذا الدّجل المسبق الذي لم نسمعْ به من عالمٍ ولا من أصحابِ الشأنِ في هذه البلاد المباركة – بلادُ الحرمين الشرفين أدامَها اللهُ ذخرًا للإسلامِ والمسلمينَ - هذا الدجل يقرؤه العامة بعد تناول علاج موانع الضغط ! فإن قرؤوه على مضض فلنْ يُمَرّر على المعلمينَ الذينَ بَلغوا مِن العلمِ مابَلغُوا ، وأُشربوا من كتُبِ أهلِ العلمِ الثّقات !
فليس غريبًا أنْ تَأتِي بعدما ذكرتَ من سفاسفِ القولِ أنْ تعرضَ أفكاركَ وحلولكَ التي شاختْ وتعبتْ مِن التّهريجِ وأوْلى لكَ فأولَى أنْ تتركَ الصّحافة لأهلِها من الأدباءِ والمفكرينَ وأصحاب الأقلامِ التي تستحقُها !
مطالبتكَ (بكاميرات) ياشيخنَا العجوز ؛ دليلٌ كاف على سطحيةِ فكركَ ، والتعمية التي لايعترف بها أصحابُ الحلِ والعقدِ ، ولا مراكزِ الأبحاثِ ، بل هي كلام العَامّةِ وأهل الشوارع ، ولا ينْطلي على مُهندسي مصانع الرّجال الجهابذة الذين تخرّجَ على أيديهِم العلماءُ والأطباءُ والمهندسونَ ورجالاتُ هذا البلد في شتّى المعارفِ والفنون !
القصورُ في بعضِ الجوانبِ لايشكّ أحدٌ فيه ونعقلُه ويعقلُه كلّ أصحابِ الحلّ والعقدِ ، لكنّ الحلولَ العقيمة لا تصدر إلا من أهلِهَا – كما ذكرتَ بالكاميرات - ولو قِيلتْ في عهدِ الجاحظِ لأفردَ لها بابًا مع الحمقى والمغفلين !
أيها الشيخ العجوز : إن كنتَ تعقل في مجالِ تخصصكَ فاكتبْ عنهُ ، ودعْ عنكَ فيما لا تحسن القولَ فيهِ ، وأعطي القوسَ باريها ولسنا بحاجةٍ إلى حلولِكَ العقيمةِ التي تشككُّ في ضمائرِ أكثرِ من نصفِ مليونٍ معلم ومعلمة في هذه البلادِ المباركةِ ، بقيادةِ خادم الحرمين الشر فين وولي عهده الأمين – أطالَ اللهُ في عمرِهِمَا ومتّعهما اللهُ بالصّحة والعافية – !
اللهم إنا نسألك حسن الخاتمة ، وثبتنا على دينك يارب العالمين إلى أن نلقاك !
وبعد هذا الدّجل المسبق الذي لم نسمعْ به من عالمٍ ولا من أصحابِ الشأنِ في هذه البلاد المباركة – بلادُ الحرمين الشرفين أدامَها اللهُ ذخرًا للإسلامِ والمسلمينَ - هذا الدجل يقرؤه العامة بعد تناول علاج موانع الضغط ! فإن قرؤوه على مضض فلنْ يُمَرّر على المعلمينَ الذينَ بَلغوا مِن العلمِ مابَلغُوا ، وأُشربوا من كتُبِ أهلِ العلمِ الثّقات !
فليس غريبًا أنْ تَأتِي بعدما ذكرتَ من سفاسفِ القولِ أنْ تعرضَ أفكاركَ وحلولكَ التي شاختْ وتعبتْ مِن التّهريجِ وأوْلى لكَ فأولَى أنْ تتركَ الصّحافة لأهلِها من الأدباءِ والمفكرينَ وأصحاب الأقلامِ التي تستحقُها !
مطالبتكَ (بكاميرات) ياشيخنَا العجوز ؛ دليلٌ كاف على سطحيةِ فكركَ ، والتعمية التي لايعترف بها أصحابُ الحلِ والعقدِ ، ولا مراكزِ الأبحاثِ ، بل هي كلام العَامّةِ وأهل الشوارع ، ولا ينْطلي على مُهندسي مصانع الرّجال الجهابذة الذين تخرّجَ على أيديهِم العلماءُ والأطباءُ والمهندسونَ ورجالاتُ هذا البلد في شتّى المعارفِ والفنون !
القصورُ في بعضِ الجوانبِ لايشكّ أحدٌ فيه ونعقلُه ويعقلُه كلّ أصحابِ الحلّ والعقدِ ، لكنّ الحلولَ العقيمة لا تصدر إلا من أهلِهَا – كما ذكرتَ بالكاميرات - ولو قِيلتْ في عهدِ الجاحظِ لأفردَ لها بابًا مع الحمقى والمغفلين !
أيها الشيخ العجوز : إن كنتَ تعقل في مجالِ تخصصكَ فاكتبْ عنهُ ، ودعْ عنكَ فيما لا تحسن القولَ فيهِ ، وأعطي القوسَ باريها ولسنا بحاجةٍ إلى حلولِكَ العقيمةِ التي تشككُّ في ضمائرِ أكثرِ من نصفِ مليونٍ معلم ومعلمة في هذه البلادِ المباركةِ ، بقيادةِ خادم الحرمين الشر فين وولي عهده الأمين – أطالَ اللهُ في عمرِهِمَا ومتّعهما اللهُ بالصّحة والعافية – !
اللهم إنا نسألك حسن الخاتمة ، وثبتنا على دينك يارب العالمين إلى أن نلقاك !