الحميدي يشير الى أن الآلية الحالية تنظيمية فقط
وان برقية المقام السامي الكريم بتاريخ 26/2/1430هـ
ليس لها علاقة بالدرجة المستحقة
وأن مايصدر حيال الدرجة المستحقة سيعلن في حينه
جوال المعلمين
كنت سابقا من أشد الناس مطالبة بالأخلاص في العمل مهما كانت الظروف
ولكن أتضح لي أخيرا أنني ساذج ولا أعي شيئا مما يدور حولي
فالوزارة التي كنا نتوقع منها الكثير بالوقوف مع منسوبيها أصبحت تبحث عن أي شيء يعكر صفو المعلم وهم يعلمون انه الركيزة الأساسية للعملية التربوية أما هم ( الوزارة ) فتفرغوا للتنكيد على هذا المعلم المحبط وصبوا جام غضبهم عليه وأصبح كل همهم الأنقاص من قدرة وهدم طموحاته
ويطلبون منا المزيد وهم يثبطون من هممنا وآمالنا
ولكن من الآن أقسم بالله العضيم أني لن اتعب نفسي في عملي وسأأدي بأقل مجهود لدي ولن اخلص كما كنت في السابق
أقسم بالله اني أصرف في كل فصل دراسي مايقارب الألف ريال من هدايا وتصوير أوراق وأقلام للسبورة وخلافه
ومع هذا لانجد الا الأنكار والجحود من الجميع
حسبنا الله ونعم الوكيل
حسبنا الله ونعم الوكيل
حسبنا الله ونعم الوكيل