في هذة الأيام اختبار قوي جداً جداً جداً لقوة القضاء السعودي واستقلا ليته ، أو عكس ذلك ،
ضعفة وعدم استقلاليتة.
وذلك من خلال البت في قضية المعلمين والمعلمات ، التي تم التلاعب بها كثيراً من اصحاب المصالح الشخصية
من الوزراء وحاشيتهم .
فاما ان يثبت القضاء السعودي قوته ونزاهته واستقلاله وامانته بحفظ مصالح البلاد والعباد ،
وبته في الحكم في هذة القضية .
أو أن يسقط سقطة مدووووووووووووووووووووووووووووووووية ، لا يقوم بعدها أبداً الا أن يشاء الله .
فديوان المظالم أمام محك قوي جداً هذة الأيام .
اما أن يثبت ، أو يسقط .
وسبب السقوط هو التدخل في القضية من جهة عليا ويوقف القضية .
مما يترتب على القضاء اما المواجهة مع هذة الجهات ، وعدم السمااااااح لهم با التدخل با القضية وبا أعماله .
أو الاستسلام لهذة الجهات العليا ، ومن ثم يخسر استقلاليته ، ويخسر هيبته ومكانته ودورة في الوطن .
اذن القضاااااااااااااااااء أمام اثبات هوووووووووووووووووووووويتة ، هذة الأيام .
ضعفة وعدم استقلاليتة.
وذلك من خلال البت في قضية المعلمين والمعلمات ، التي تم التلاعب بها كثيراً من اصحاب المصالح الشخصية
من الوزراء وحاشيتهم .
فاما ان يثبت القضاء السعودي قوته ونزاهته واستقلاله وامانته بحفظ مصالح البلاد والعباد ،
وبته في الحكم في هذة القضية .
أو أن يسقط سقطة مدووووووووووووووووووووووووووووووووية ، لا يقوم بعدها أبداً الا أن يشاء الله .
فديوان المظالم أمام محك قوي جداً هذة الأيام .
اما أن يثبت ، أو يسقط .
وسبب السقوط هو التدخل في القضية من جهة عليا ويوقف القضية .
مما يترتب على القضاء اما المواجهة مع هذة الجهات ، وعدم السمااااااح لهم با التدخل با القضية وبا أعماله .
أو الاستسلام لهذة الجهات العليا ، ومن ثم يخسر استقلاليته ، ويخسر هيبته ومكانته ودورة في الوطن .
اذن القضاااااااااااااااااء أمام اثبات هوووووووووووووووووووووويتة ، هذة الأيام .