التّظليلُ والاستخفافُ بحقوقِ وعقولِ البَشرِ لم يُعَد يُطَاقُ يا وزارتيّ المادة (18) !
التّظليلُ والاستخفافُ بحقوقِ وعقولِ البَشرِ لم يُعَد يُطَاقُ يا وزارتيّ المادة (18 ) !
السّلام عليكم ورحمة الله وبركاته
التظليلُ عَلَى الخلقِ والاستخفافُ بحقوقِهِمْ وعقولِهِمْ لم يعد يُطَاقُ هَذَا الهذيانِ ، والّذي يَأْبَى أصْحَابُهُ إلا مُمَارَسته بكلِّ سخافةٍ وبلادةٍ وبلاهةٍ ، وما تفعلهُ وزارتَا :الخدمةُ المدنيّةِ والتّربية والتّعليمِ يعدُّ تظليلاً واستخفافًا بعقولِ البشرِ وحقوقِهِم وفقَ الأنظمةِ المُتّفقِ عَليْهَا في بلادِ الحرمينِ الشّرفينِ – أدامَهَا اللهُ ذخرًا للإسلامِ والمسلمينَ –
وما نطالبُ بِهِ هوَ : على الوزارتينِ المعنيتينِ بهذا الشأنِ مواجهة أهل الشأنِ في المحاماةِ والقانونِ والاستشاراتِ ، وتفنيدُ الأقوالِ كَمَا زعموا بتطبيقِ المادّةِ
( 18)
وكَفَى ثمّ كَفَى استخفافًا بحقوقِ الناّسِ ، ومن ليسَ بكفءٍ لقولِ الحقِّ فليذهبْ غير مأسوف عليهِ إلى حيث ما يُراد له !
سَئمنَا وطفحَ الكيلُ من استغفالِ البشرِ ، وأكل حقوقِهِمْ عَيانًا بيانًا ، وذهابُ تعبهِمْ شَذَر مَذَر !
اخْرجُوا من خلفِ مكاتبكُمْ وواجهوا رجالاتِ القانونِ والمحاماةِ إن كنْتُمْ على حقٍ أيّها الأعْرَاب !
وما تصاريحكم المطاطيّة ذاتِ التزيّفِ من خلفِ مكاتبكم إلا استفزازًا واستخفافًا بعقولِ البشرِ !
اللهم صلِّ على محمدٍ وعلى آلِ محمدٍ ، وارزقنا شفاعتَهُ يا أرحم الراحمين !
وكتبه أبو وسن مساعدِ
السّلام عليكم ورحمة الله وبركاته
التظليلُ عَلَى الخلقِ والاستخفافُ بحقوقِهِمْ وعقولِهِمْ لم يعد يُطَاقُ هَذَا الهذيانِ ، والّذي يَأْبَى أصْحَابُهُ إلا مُمَارَسته بكلِّ سخافةٍ وبلادةٍ وبلاهةٍ ، وما تفعلهُ وزارتَا :الخدمةُ المدنيّةِ والتّربية والتّعليمِ يعدُّ تظليلاً واستخفافًا بعقولِ البشرِ وحقوقِهِم وفقَ الأنظمةِ المُتّفقِ عَليْهَا في بلادِ الحرمينِ الشّرفينِ – أدامَهَا اللهُ ذخرًا للإسلامِ والمسلمينَ –
وما نطالبُ بِهِ هوَ : على الوزارتينِ المعنيتينِ بهذا الشأنِ مواجهة أهل الشأنِ في المحاماةِ والقانونِ والاستشاراتِ ، وتفنيدُ الأقوالِ كَمَا زعموا بتطبيقِ المادّةِ
( 18)
وكَفَى ثمّ كَفَى استخفافًا بحقوقِ الناّسِ ، ومن ليسَ بكفءٍ لقولِ الحقِّ فليذهبْ غير مأسوف عليهِ إلى حيث ما يُراد له !
سَئمنَا وطفحَ الكيلُ من استغفالِ البشرِ ، وأكل حقوقِهِمْ عَيانًا بيانًا ، وذهابُ تعبهِمْ شَذَر مَذَر !
اخْرجُوا من خلفِ مكاتبكُمْ وواجهوا رجالاتِ القانونِ والمحاماةِ إن كنْتُمْ على حقٍ أيّها الأعْرَاب !
وما تصاريحكم المطاطيّة ذاتِ التزيّفِ من خلفِ مكاتبكم إلا استفزازًا واستخفافًا بعقولِ البشرِ !
اللهم صلِّ على محمدٍ وعلى آلِ محمدٍ ، وارزقنا شفاعتَهُ يا أرحم الراحمين !
وكتبه أبو وسن مساعدِ
التعديل الأخير بواسطة المشرف: